بعد وصول متأخّر للحماية المدنية وضغط شعبي، وُجد جثمان الطفلة الغريقة يوم الاثنين 30 جوان 2025، بعد 3 أيّام من فقدانها في شاطئ قليبيّة. حادثة تضع أكثر من نقطة استفهام حول جاهزية وأولويّات التمشيط البحري الناجع لضمان سلامة التونسيات والتونسيين، عكس ما يحصل في تقصي أثر الحراقة و اعتراضهم خدمة لأوروبا واجنداتها المفروضة بفعل مذكرة التفاهم سيئة الذكر
