Le dixième bey husseinite avait des rêves de grandeur. Des ambitions ruineuses qui accélèreront la débâcle financière de la Tunisie, qui tombera ainsi telle un fruit mûr dans l’escarcelle de l’occupant français.
قصر المحمدية شاهد على العبث الذي جلب الاحتلال
على بعد 20 كم من تونس العاصمة، تجثو بقايا سرايا أحمد باي فوق تلة بمدينة المحمدية، وما يزال ذلك القصر، منذ قرابة القرنين، شاهدا على ما جناه هوس عاشر البايات الحسينيين ببناء قصر شبيه بقصر فيرساي، حتى استنزفت الديون خزينة البلاد وانتهى الأمر بانتصاب الاحتلال الفرنسي أو الحماية لمن يريد تلطيفها.
في باب سويقة: منزل ابن أبي الضياف، من مركز عقل السلطة إلى خربة مهجورة
في أحد الأنهج الضيقة بحي باب سويقة بتونس العاصمة ، يمتد سور طيني اللون يوحي بأنه امتداد لإحدى البنايات القديمة المتداعية التي تمتلئ بها الأنهج المتاخمة للمدينة العتيقة. مشهد البنايات المهدمة، التي تعرف باسم “الخربة” مألوف لدى سكان تلك المنطقة ولا يستوقف المارين بجانبها، بل يحدث أن يتجنب كثيرون المرور قربها بسبب قصص مخيفة منتشرة هناك عن منحرفين مسلحين ومخدرين يسكنونها.
[Documentaire vidéo] Les beys de Tunis, une monarchie dans la tourmente coloniale
D’Hussein 1er, le fondateur, à Lamine Bey “le monarque démocratique”, en passant par Ahmed Pacha, qui abolit l’esclavage en 1846, et surtout par Moncef Bey, le souverain nationaliste mort en déportation, le documentaire de Mahmoud Ben Mahmoud réécrit quelques-unes des pages prestigieuses de la dynastie des beys de Tunis […]