A cette noble mère, à cette grande dame de Thala , à cette Aigle Royale martyre et mère de martyr tous les hommages. Il est difficile d’oublier un 8 janvier 2011 à Thala.

A cette noble mère, à cette grande dame de Thala , à cette Aigle Royale martyre et mère de martyr tous les hommages. Il est difficile d’oublier un 8 janvier 2011 à Thala.
Passé le cinquième jour de jeûne, le Comité de suivi et de coordination de la grève de la faim des familles des Martyrs et des Blessés de la Révolution a tenu une conférence de presse, ce lundi 28 avril 2014, au local de la Coordination Nationale Indépendante de la justice transitionnelle, pour interpeler la société civile.
كلام شارع فقرة تسعى الى تشريك المواطن بكل تلقائية عبر ترك مجال له كي يعبر عن ارائه و تفاعلاته مع القضايا المطروحة على الساحة الوطنية في مختلف الميادين. رصدنا لكم هذه المرّة تفاعل المواطن التونسي مع الأحكام الصادرة عن محكمة الإستئناف العسكرية في قضايا الشهداء الثورة.
رفعت عائلات شهداء وجرحى الثورة يوم أمس الأربعاء 16 أفريل 2014 أكفان رمزية للشهداء، خلال مسيرة انطلقت من أمام المحكمة العسكرية وصولا إلى مقر المجلس التأسيسي، تنديدا بالأحكام الصادرة عن محكمة الإستئناف العسكرية في قضايا الشهداء والثورة والتي اعتبروها غير منصفة لحق أبنائهم. وسجّلت المسيرة مشاركة محامو عائلات الشهداء والجرحى وعدد من الحقوقيين والمواطنين المتضامنين رافعين شعارات تنادي بكشف حقيقة قتلة الشهداء والقصاص منهم
Qualifié de « mascarade », de « haute trahison », de « parodie de procès » et de « crime », le verdict prononcé, samedi dernier, par la Cour d’appel militaire dans l’affaire des martyrs du Grand Tunis, de Thala et de Kasserine, a suscité l’indignation et la colère des familles des martyrs et blessés, de leurs avocats et d’une grande partie de la société civile et des partis politiques.
تونس في 16 أفريل 2014 بيــــــــان إن المكتب التنفيذي لجمعية القضاة التونسيين وعلى إثر تصريح الدائرة الجنائية بمحكمة الاستئناف العسكرية […]
عقدت هيئة الدفاع عن شهداء وجرحى الثورة ندوة صحفيّة يوم الثلاثاء 15 أفريل 2013 بنزل “أفريكا” لعرض موقفها من الأحكام الصادرة عن محكمة الاستئناف العسكريّة في قضايا شهداء وجرحى الثورة. وقد اعتبرت الهيئة أنّ القضاء العسكريّ لم يكن منصفا، بل متواطئا مع الجهات التي ترغب في إخفاء الحقيقة، معتبرة أنّ تلك الأحكام هي جريمة في حقّ الشهداء. وقد كشفت الهيئة خلال الندوة عن تعرّضها لعدّة انتهاكات خلال المحاكمة، كما تمّ تجاهل عديد الملفات والحقائق.
اليوم قرّرت عائلات شهداء تالة و القصرين مُقاطعة القضاء العسكري و وصفوا آدائه بالتواطئ مع المنظومة الأمنيّة لتمكين القتلة من الإفلات من العقاب. كنّا حاضرين أمام محكمة الإستئناف العسكريّة لتغطية الوقفة الإحتجاجية التي دعى لها أهالي شهداء تالة و القصرين بمناسبة إعلانهم مقاطعة القضاء العسكري.
إنعقدت اليوم بمحكمة الإستئناف العسكرية بتونس الجلسة الأولى في إستئناف قضيّة شهداء تالة و القصرين و تاجروين و القيروان و تمّ تأجيل النظر في القضية إلى 27 سبتمبر المُقبل، علما أنّ المحكمة لم تحترم أركان علنيّة الجلسة و أرادت إحاطتها بالسريّة عبر إقصاء عائلات الشهداء ثمّ فرض إدخال فرد واحد من كلّ عائلة، جدير بالذكر أنّ محامي عائلات الشهداء و محامي الدفاع بمبادرة من الأستاذ منير بن صالحة أجمعوا على طلب بثّ جلسات الإستئناف عبر القناة الوطنية لكنّ تفاعل المحكمة كان سلبيّا
أصدرت المحكمة الإبتدائية العسكرية الدائمة بتونس اليوم الخميس 19 جويلية 2012 مع حوالي منتصف النّهار الحكم النهائي في قضيّة قتلة شهداء إقليم تونس الكبرى و ولايات بنزرت ونابل وزغوان وسوسة والمنستيرو كانت الأحكام كالتّالي:
قُبيل التّصريح بالحكم النهائي في قضيّة “شهداء تونس الكبرى” و الذي من المنتظر أن تصدره المحكمة العسكرية بتونس خلال الأيام القادمة، افتتحت جمعية الدفاع عن حقوق الشهداء و الجرحى “لن ننساكم” بالتعاون مع الجمعية التونسية للحرية و الكرامة في دار الثقافة ابن رشيق البارحة معرضا لصور وثّقت مراحل مهمة خلال ملاحم الثورة في تونس تحت عنوان “معرض وفاء للثورة التونسية”
دعت عائلات شهداء الثورة إلى وقفة إحتجاجية أمام المحكمة العسكرية بتونس باب سعدون يوم الثلاثاء 26 جوان الماضي تحت عنوان “شكون ڨتلهم ؟”. لفت إنتباهنا الحضور المُكثّف لعائلات شهداء الثورة من مختلف أنحاء الجمهورية و وحدة صفّهم، فمن بين القواسم المشتركة بين الحاضرين الذين جمعتهم دماء الشهداء،
إثر التصريح بالحكم النهائي في قضية شهداء تالة و القصرين و تاجروين و القيروان من طرف المحكمة الإبتدائية العسكرية الدائمة بالكاف يوم الإربعاء 13 جوان الماضي و عَقب ردود أفعال عائلات شهداء تالة و القصرين المُستنكرة للحكم الذي اعتبروه “غير منصف و تشوبه محاباة للقتلة في إطار مسرحيّة قضائية”، كان لنا لقاء مع النائب في المجلس التأسيسي السيد محمود البارودي الذي أبلغنا أنّ غالبية النواب اعتبروا الأحكام النهائية في قضية الوردانين و في قضيّة تالة و القصرين غير منصفة و دعوا إلى إعادة التحقيقات
عند حضوري يوم الجمعة 15 جوان 2012 لأوثّق جلسة الإستماع لوزير الدفاع بالمجلس التأسيسي تمّ منعي من الدخول للقاعة المخصصة للإستماع، تدخّل الأستاذ عبد الرؤوف العيادي واصفا المنع بأنّه أسلوب تجمّعي حاولت أيضا النائبة كريمة سويد التدخّل لتمكيني من الحضور و تدخّل كذلك النائب محمود البارودي و استنكر المنع ثمّ أخذ الكاميرا الخاصّة بي ليُصوّر الجلسة نيابة عنّي
وحيث أن الأبحاث و رغم جديتها فإنه قد تعذر التعرف على هوية من تعمد من العناصر الأمنية الميدانية التي ساهمت بمعية المتهمين في قضية الحال في إزهاق أرواح المتظاهرين أو حاولت ذلك بمدن تالة و القصرين و القيروان و اتجه بالتالي حفظ القضية مؤقتا في حق كل من سيكشف عنه البحث لحين التوصل لمعرفته” النقيب فوزي العياري
لقد تحصل فريق نواة مؤخرا على “قرار ختم البحث” في قضيّة شهداء تالة و القصرين و تاجروين و القيروان و من منطلق إيماننا بالشفافية و حقّ الجميع في النفاذ إلى المعلومة و خصوصا إلى الوثائق و البيانات المُتعلّقة بالفترة الحالية المفصليّة في تاريخ تونس الحديث، نضع بين أيديكم هذه الوثيقة المهمّة
في مدينة القصرين التقيت بأم الشهيد وليد السعداوي، حدّثتنا عائلة وليد عن منع قوات الأمن سيارات الإسعاف من الوصول لإبنهم بعد إصابته في مستوى الحزام و عن انفجار الرصاصة داخل جسده، “أمضى شبابه في سروال واحد” حدثتنا أمّه وملامح القهر و المرارة تعتصرها، “نطق بالشهادتين قبل أن يلفظ أنفاسه” “الدم بالدم و لا نريد تعويضات” “سأكون في الصفّ الأوّل مع بقيّة أبنائي الخمسة.
أعلن رمزي بالطيب بعد التشاور مع زملائه الذين التحقوا به في إضراب الجوع ياسين العياري، حسام الحجلاوي، أمين المطيراوي و عزيز عمامي تعليق الإضراب إثر إشارة نواب المجلس التأسيسي الحاضرين أنّ الحراك فرض حوارا داخل المجلس التأسيسي عموما و في إطار لجنة الشهداء و الجرحى خصوصا حول إرساء هيكل قضائي متخصّص يتعهّد بالقضايا المحورية في هذه المرحلة