Liberté d’expression 432

Tunisie : Quand l’art devient lutte

Il paraît que l’art permet à l’être humain de rêver. Ça c’est pour le premier rôle. L’art est aussi un un baromètre. Il sent la société, perçoit ses mouvements, s’en inspire et donne à voir. Et puis il finit toujours par représenter le monde et surtout par le transformer.

الجامعة التونسية وانهزام الديمقراطية

ما فتئت الديمقراطية بالجامعة التونسية تعيش من هزيمة إلى هزيمة. فبعد تمرير الأمر عــ386دد المؤرّخ في 09 جوان 2011 والذي غيب قرابة ال-75% من أصوات الجامعيين بإعتماده لمبدأ الإنتخاب غير المباشر ولكن بطريقة مشوهة ذلك أن طريقة الإنتخاب هذه  لم تراع تمثيلية الأساتذة

محاكمة نسمة : هل الإختلاف مبرر للعنف وإنتهاك لحرية التعبير؟

هل محاكمة نبيل القروي هي محاكمة لقناة نسمة التي لطالما خدمت النظام البائد؟ هل هي محاكمة من أجل عرض شريط بارسيبوليس الإيراني؟ أم هي محاكمة من أجل الإعتداء على المقدسات الإسلامية؟ البعض يرى في هذه المحاكمة بمثابة تدشينا لحقبة المساس بحرية التعبير في تونس ما بعد الثورة و تهديدا للخلق و الإبداع و العمل الفني.

إنتاج المعنى وعقم التّقبّل

بقلم ناجي الحجلاوي – تندرج فقرة قصيرة حرّرها المهندس نبيل الحجلاوي على خلفيّة الحوادث الأليمة الّتي شهدتها مدينة سيدي بوزيد وقد ضرب فيها مثلا، واعتبر أنّ مَثَل فريق الجيش الّذي لم يتصدّ للأيادي الآثمة الّتي أحرقت الأخضر واليابس من المرافق الحيويّة كمثل الفئران الّتي تتطالّ من جحورها ولم يقل إنّ أفراد الجيش فئران وشتّان بين التّعبيرين. وليس المقصود بالعبارة الّتي استعملها الضّحيّة المعتقل الحطّ من قيمة الجيش الوطني وإنّما القصد أن يربو بشأن الجيش الوطني أن يكون فاعلا لما تفعله الفئران

المواطن والإدارة وحقوق المواطنة

عندما انطلقت الثورة في تونس وتفاعل معها الإعلام الحر والإعلام الافتراضي وبدأت وتيرة الثورة تتصاعد بدأت معها الأسئلة تطرح وقد طرح السؤال إلى أين ستصل هذه الثورة هل إلى سقوط الدولة أم سقوط السلطة الحاكمة […]أم تكتفي بهروب المخلوع اليوم وبعد تسعة أشهر من قيام الثورة تبين أن إرث الإدارة التونسية التي بقيت بعد هروب الطاغية ثقيل

اعتقال الاستاذ نبيل الحجلاوي بسبب مقال ينتقد المؤسّسة العسكريّة

على إثر تعرّض المرافق الحيويّة والمؤسّسات الوطنيّة بسيدي بوزيد للإتلاف والحرق على خلفيّة الحوادث الأليمة الّتي جرت في مدينة سيدي بوزيد وذلك بعد الإعلان عن نتائج الانتخابات، اعتقل المناضل نبيل حجلاوي  من طرف الجيش التّونسي على خلفيّة مقال ينتقد فيه تحرّك الجيش منذ بداية الأحداث.

Tunisiennes, Tunisiens, votre démocratie est bel et bien en marche…

Imaginez seulement tout ce qui s’est passé en seulement huit mois : la dictature est tombée, et surtout la liberté de parole, de penser, d’écrire a explosé : chacun est libre de s’exprimer, les débats d’idées fusent, votre société est en train de vibrer et le tournant démocratique est à portée de mains. L’obscurantisme est derrière vous. Gardons cet espoir. Autorisons-nous quelques réflexions…

C’est la liberté d’expression qu’il faut sacraliser

« Je présente mes excuses au peuple tunisien pour la diffusion sur Nessma TV, de la séquence controversée et jugée blasphématoire, représentant l’être divin dans le film d’animation franco-iranien ‘Persepolis’ et je considère cela comme une erreur qui ne se répètera pas ». C’était le moment de courbette de Nabil Karoui […]