Résistance 101

Are Arabs “Behind”?

“We Arabs, we are behind” we have sighed to ourselves for more than a century. Streams of powerless tears flood our newspaper columns. A veritable fountain of tears spewing from our tear ducts. And we ask Europe, who quietly laughs at us, to give us a hand. “We Arabs, we are behind. Let’s be modern!” We’re spending our time running to catch a train that is behind us. Europe is not our future; it is our past.

Les Arabes sont-ils «en retard» ?

« Nous, les Arabes, nous sommes en retard », soupirons-nous depuis plus d’un siècle. Des flots de larmes impuissantes inondent les colonnes de nos journaux. Une véritable diarrhée lacrymale. Et nous demandons à l’Europe qui rigole en douce de nous tendre la main : « Nous, les Arabes, nous sommes en retard. Soyons modernes ! ». En fait nous passons notre temps à courir pour rattraper un train qui est derrière nous. L’Europe n’est pas notre avenir ; elle est notre passé.

راب تونسي : فريد المازني ( المُهَاجِر )

عْبَادْ فِي تَرْكِينَة، أغنية من أشهر أغاني الرّاب التونسي و من أعنف النّصوص التي فتحت النّار على السّلطة التي كانت تقيّد كلّ الحريّات و تدمّر طاقات الشّباب. فريد في هذه لأغنية كان أوّل رابور يتوجّه مباشرة بالخطاب إلى البوليس و يبتعد عن أسلوب التّلميح الذي كان يعتمده جلّ الفنّانين. إستراتيجيّة هذا الرابور كانت واضحة، أي البذاءة لمحاربة الآلة القمعيّة بنفس الآليّات التي كانت تستخدمها لتركيع الشّباب.

شاعر المقاومة الفلسطيني سميح القاسم، حين يكون العدو من الداخل

أقل ما يمكن قولة عن الشاعر العربي سميح القاسم هو أنه مازال يقاوم بشعره ومواقفه عدوانا صهيونيا تواصل من 1948 إلى يومنا هذا الذي يشهد فيه قطاع غزة حربا آثمة تأتي على البشر والحجر. سميح القاسم من أهم الشعراء الفلسطينين المعاصرين ،ارتبط اسمه بشعر الثورة والمقاومة ، مؤسس صحيفة كل العرب ، و عضو سابق في الحزب الشيوعي.

دكان على النقطة: قصة صمود

اسمه منير كفاشة و يلقبونه بأبي العبد، عمره تجاوز الـ55 سنة، فلسطيني من مدينة الخليل قدره أن يكون صاحب محل لبيع الهدايا الصغيرة من التراث الفلسطيني في شارع يتشاركه الفلسطينيون و والإسرائيليون حيث بدأ فيه العمل مع والده و جده منذ سنة 1970. هذا القدر فرض عليه أن يعيش تحت المراقبة المستمرة بسبب وجود نقطة حراسة و تفتيش أمام محله بصفة دائمة: 4 جنود يقبعون هناك على مدار الـ24 ساعة.

السابع من نوفمبر – يوم تاريخي

هو الاسم الذي أطلق على الإحتجاجات العنيفة التي شهدتها تونس العاصمة في 7 نوفمبر 1911 ضد سلطات الحماية بعد قيام بلدية تونس، الخاضعة لسلطتها، بتقديم طلب لتسجيل أرض مقبرة الجلاّز في السجل العقاري. عدلت البلدية عن تقديم الطلب إثر إحتجاجات التونسيين، إلا أن قرارها لم ينشر في الجرائد المحلية. […]

عزاه و خلاه، لا تمديد و لا توريث

لا أحد قادر على تقييم الخراب الحالي الذي ألحقه نظام العصابات بمؤسسات ضرورية لحياة المجتمع كالشرطة والقضاء والجمارك والتعليم والإعلام، وكلها اليوم فوضى وتلاشي وضياع وعجز.أنظر انحطاط التعليم وخاصة التعليم العالي وكيف أن أول جامعة تونسية تحتلّ المرتبة 6719 أي في آخر قائمة جامعات العالم ويحدثونك عن إنجازاتهم الهائلة. […]

رسالة مفتوحة إلى السيد وكيل الجمهورية بمناسبة عيد الجمهورية: الترهيب بالسجن لا، ولن يرهبنا

يحيي التونسيون اليوم الذكرى الثالثة والخمسين لإعلان الجمهورية في 25 جويلية 1957. ومن عجيب المفارقات أنه تمّـت في غمرة الاحتفاء الباهت بهذه الذكرى التاريخية التي كان يفترض أن تمثّـل عيد أعياد تونس وتاجها، دعوتي للتحقيق معي في إدارة القضايا الإجرامية التابعة للشرطة العدلية حول مقال رأي كتبته مساندة للزميل الصحفي الفاهم بوكدوس الذي تم التنكيل به والزج به في السجن على خلفية تغطيته الإعلامية لأحداث الحوض المنجمي المجيدة في قناة “الحوار التونسي” الفضائية […].

Tunisie : Ce n’est pas Ammar qui censure…

J’exprime ma vive solidarité envers le blogueur Tarek Kahlaoui nouveau membre du club des perturbateurs agréés par L’ATI (label de marque). Dans la censure de son blog, je ne vois rien d’arbitraire ni de gratuit contrairement à ce que certains pensent. Tarek est un intellectuel. Il était de fait dans le collimateur du régime. Il ne lui fallait pas plus qu’un petit pas de trop ( l’expression de sa solidarité envers les étudiants incarcérés) […]

رسالة إلى معارضتنا الشرعيّة

ذهب معظم المحللين السياسيين إلى إلقاء اللوم على النظام التونسي فيما يخصّ الديمقراطية وحقوق الإنسان في تونس. لا أنكر أن هذا النظام هو أكثر مما يمكن تخيله من التنكيل والتعذيب العبث بكرامة الإنسان التونسي. لا أنكر أن تونس أصبحت ضيعة لآل الطرابلسي وآل الماطري وأذنابهم من أناس لا يمكن وصفهم بهذا المعنى لأنهم لا يمتلكون من الكرامة ولا من عزّة النفس شيئا. لا أنكر أيضا أن التونسيون من عامة الشعب أصيبوا بحالة لامبالاة […]

Le tank man tunisien

Le 5 Juin 1989 un jeune chinois défia une colonne de 17 chars pour protester contre la répression du régime communiste et pour réclamer la démocratie…Faut pas croire, mais en Tunisie aussi nos jeunes sont capables de lutter pour des idées ! (la blogosphère en est un excellent témoignage)