مضى قرابة عام على تولي أمينة الصرارفي منصب وزيرة الشؤون الثقافية، ورغم قصر تلك المدة، لاحقت هالة من الاتهامات الوزيرة من الممكن تصنيفها في بابين، الأول بعنوان الفشل في حل ملفات كثيرة في مجالات ثقافية منها الموسيقى والسينما، والثاني بيافطة ضرب القانون عرض الحائط في مناسبات كثيرة، وذلك بالتغاضي عن شبهات فساد وتضارب في المصالح.
