أزمة المنتوجات الفلاحية ( تسمية تقنية ) هي أزمة دورية تطفو على السطح اثر كل عملية تسويق و هذا يرجع بالأساس إلى الإختيارات الليبرالية المتوحشة التي أملت التوجه الإقتصادي الموجه لسياسات الدولة منذ أكثر من خمسين سنة و بورك من قبل التوجه الحكومي ( كيف ما البارح كيف ما ليوما ) القاضي بجعل القطاع ككل موجه أساسا للتصدير عوض توجيهه للإستهلاك الداخلي لإنعاش الطاقة الشرائية للمواطن العادي و تحسين وضعية الفلاحين
