برنامج “بلا تأشيرة” مع د. الصادق شورو رئيس حركة النهضة

بلا تاشيرة يستضيف السيد الصادق شورو الحاصل على دكتوراه في الكمياء من كليه العلوم بتونس، وعمل مدرسا بكلية الطب الى ان تم اعتقاله عام 1991. تقلد مسؤولية حركة النهضة، وصدر ضده حكم بالسجن مدى الحياة، قضى منها 18 عاما قبل اي يفرج عنه في الخامس من شهر فبراير 2008. و قد تم اعتقال الصادق شورو مجددا يوم الأربعاء 03/12/2008 أين أحاله وكيل الجمهورية،

دراسة حقوقية تحذر من دور الحكومات العربية في “تصدير القمع” للعالم

“حذر تقرير حقوقي مما وصفه بـ”الدور الخطير الذي تلعبه الحكومات العربية في تصدير القمع إلى العالم، والضغوط المتزايدة التي يمارسها الحكام العرب على المؤسسات والهيئات الدولية الرسمية؛ لإقصاء المنظمات الحقوقية ومنعها من القيام بدورها […]”.

تهريج التهريج

في تونس ينكر النظام كل مظالمه، وينكرالتعذيب، وينكر خنق الحريات ، وينكر اضطهاد المعارضة، و ينكر تعديه على حقوق الانسان. فكيف لا ينكر من ظل يظن أنه يملك ما يرتزق به، لتعويض ما خسره دون أن يعلم به أحد. التعاون مع الاستخبارات التونسية، ليس جديدا، وليس اكتشافا، وبالتالي ليس كذبا. وإنما حقيقة واقعة، يعرفها أصحابها حق المعرفة.

رسالة إلى قداسة المطران هيلاريون كبوشي: بين عودتكم وعودتنا

“ما نيل المطالب بالتمني ..حقنا في العودة ينتزع ولا يستجدى.. تضامننا هو حجر الأساس لاستعادة حقوقنا والتحرير والعودة”. كلمات خالدة قالها المطران هيلاريون كبوشي مطران القدس المنفي من فلسطين منذ أكثر من ثلاثين عاما في ملتقى دمشق لحق العودة الفلسطيني في موقف مهيب اختلطت فيه دموع المطران الصادقة بتصفيق الحضور وهتافاتهم.

حول الجوانب القانونيَّة لعودة المهجرين

إنَّ هذه الورقة لا تهمّ إلاَّ الذين أكرهوا على مغادرة التّراب التونسي لحماية أنفسهم من مظالم التَّتبّع البوليسي – القضائي .في التسعينات. و هي تتركَّز على الجانب القانوني لوضعيَّة هؤلاء المناضلين من وجهة نظر عزمهم على العودة إلى بلادهم.و إثبات أن هذه العودة يمكن أن تكون في مأمن من التحرشات ليس بسبب أفضال السلطة القائمة بل بموجب الأحكام القانونية نفسها

بعد أن رفضت الحكومة منحه فضاء عموميّا …الأمن يمنع مناضلي التقدّمي من افتتاح لجنتهم المركزيّة بالشارع

منع العشرات من عناصر الأمن بالزيّ المدني مناضلي الحزب الديمقراطي التقدّمي عشية السبت من الخروج إلى الشارع لافتتاح أشغال اللجنة المركزيّة للحزب بعد أن رفضت الحكومة مده بفضاء عمومي أو قاعة بفندق. واعتدى العشرات من أعوان الأمن على مناضلي الحزب ومناضلاته و قاموا بدفعهم و منعهم من الخروج إلى الشارع.

موجة جديدة من المحاكمات والملاحقات والمضايقات في تونس

يتداخل في المشهد التونسي في الآونة الأخيرة تدخل أجهزة الأمن بكل تفاصيل الحياة اليومية للناس. فبعد أن حاولت السلطة السياسية تقسيم الطبقة السياسية التونسية بين مؤيد مستفيد ومعارض مضطهد، وتمزيق أوصال الأشكال المستقلة للمقاومة المدنية، ها هي اليوم تتعامل مع المجتمع التونسي كمجموعة بشرية غير مطمئنة.

الوسط التونسية : خطوات مروعة في الاتجاه الخاطئ 1

أعاد التاريخ نفسه في الساحة الاعلامية التونسية “المعارضة” وتهاوت مؤسسة ثانية بعد فضائية المستقلة في مستنقع التطبيع مع الدكتاتورية والتملق للسلطة وتمييع القضايا والعزف على وتر المصالحة الموهومة. مصير بائس اختاره صاحب “الوسط” لموقعه الذي كان طيلة أكثر من سنتين، إذا تجاوزنا بعض فترات التردد، أحد العناوين البارزة لساحة إعلامية وطنية بديلة ومناضلة،

أنا شاهد على التحوُّل في الإسلام

نصر حامد أبو زيد، الباحث المصري في فقه اللغة العربية، وأحد مفكري الإصلاح في الإسلام، يرى أن حرية الفرد هي شرط الإيمان الأساس، ويخلُص إلى أن كل إنسان يمتلك الحق في حرية اعتناق الدين الذي يختار. إرهارد برون أجرى معه هذا الحوار.

بنزرت – عـريضة: المناضل الحقوقي السيد طارق السوسي

نحن النشطاء الحقوقين بولاية بنزرت، الممضون أسفله وعلى إثر الإيقاف الذي تعرض له المناضل الحقوقي السيد طارق السوسي العضو المؤسس للجمعية الدولية لمساندة المساجين السياسيين بـ« تهمة نشر أخبار زائفة » على خلفية التصريحات التي أدلى بها يوم 28 أوت 2008 لقناة الجزيرة في نشرة الحصاد المغاربي

توفيق الجبالي : شَعْب واحد ما يكْفيش

[…] وندبروا من بعد شعبين …ثلاثة…متاع كل يوم…، نمشيوا بيهم مصالحنا وهوكة الواحد عينو ميزانو… اللي نهبطوه للكورة ما نخليوهش يمشي للمهرجانات ، واللي متاع نهار الجمعة ما نكلفوهش بالبيرووات …أمّــــــالة ، التخليط …لا…. موش باهي لا ليهم لا لينا ، ماذابينا لا يقابلوا بعضهم لا يوليوا فرد عوايد وفرد تركيزة كلام وهيا وينك هواني ولا هم يحزنون […]

حول إعتقال المدون المغربي محمد الراجي

إذا كانوا لا يريدون منا أن نحلم وأن نتكلم ونطرح أفكارنا وأحلامنا للحوار والنقاش فلماذا يسمحون بإدخال الإنترنت في بلداننا العربية؟ لماذا يسمحون بقناة الجزيرة التي نقلت لنا العالم بلسان عربي وأشعلت فينا نار الغيرة من شعوب العالم الأخرى بقصد أو بدون قصد؟ يجب عليهم أن يريحونا من عناء “الغيرة” والطموح والأحلام بقطع الإنترنت وإغلاق الفضائيات.

Maroc : Mohamed Erraji condamné à 2 ans de prison ferme et 5 000 Dhs d’amende

Dans un jugement expéditif digne des pays les plus totalitaires au monde, le Tribunal d’Agadir a condamné ce lundi le bloggeur marocain Mohamed Erraji à deux ans de prison ferme et 5000 Dhs d’amendes pour « manquement au respect dû au roi ». Le bloggeur avait été interpellé jeudi dernier suite à la publication sur le site hespress.com d’un article intitulé « Le roi encourage le peuple à l’assistanat »

Dur, dur, dur… d’être Maghrébin et républicain …

De Bachar à Seif et en attendant l’héritier de Moubarek et de Ben Ali, il est désormais difficile de voir en l’Etat arabe et ses « sujets » autre chose qu’un vulgaire legs. Un legs qui se proclame par une bande de voyous qui orchestrent la liquidation de la succession lors de ces rassemblements où s’effectuent ces levées « en masse » des vassaux acclamant le futur souverain. Voilà ce que nous sommes devenus… des vulgaires legs.

Torture en Tunisie : Un ancien ministre s’exprime sur El Hiwar Ettounsi

Pour résumer, en utilisant la formule consacrée, cet ancien ministre était «responsable mais pas coupable» quant à la pratique de la torture sur les citoyens tunisiens dans les locaux de l’administration tunisienne. L’entretien est une reprise diffusée le 17 février 2008, où l’on retrouve un TBH assez offensif avec sa manière si particulière dans le paysage médiatique tunisien d’être «cordialement direct».

صراع رقمي بين السلطة والمدونين في تونس

على الرغم من أن ظهور الإنترنت كأداة اتصال جديدة وسع من حرية التعبير في تونس فإن هذا لا يخفي حدة الصراع القائم بين سلطة الرقابة والمدونين. وسرعان ما تحولت شبكة الإنترنت إلى حلبة مصارعة رقمية تدور رحاها بين المدونين والسلطة، التي قال عنها بعض من التقتهم الجزيرة نت إنها تفرض وصاية على الشبكة.

كفاية تونسية

وسط زحام الأحداث لم ينتبه كثيرون إلى إعلان الرئيس التونسي زين العابدين بن علي ترشحه لولاية خامسة في الانتخابات الرئاسية عام 2009 وتنتهي في2014، ليصبح بذلك من أقدم رؤساء الجمهورية في العالم بعد معمر القذافي وعلي عبد الله صالح وحسني مبارك، ويثبت الحكام العرب مجددا ديمقراطيتهم التي تتلخص في إنهم يغيرون ولا يتغيرون