Art 128

طلب ترشحات #8 – حاضنة المشاريع الإعلامية المبتكرة لنواة

إيناوايشن، هي حاضنة أعمال مبتكرة لمشاريع الابداع الاعلامي، ترافق مراحل البحث والتنفيذ والنشر لمدة تصل إلى تسعة أشهر. في النسخة الثامنة من إيناوايشن، تضع نواة على ذمة المشاركات والمشاركين ميزانية إنتاج ودعما موجّها لتطوير المشاريع الفنية وباقي المحتويات الإعلامية.

مسرحية ”بخَارة“: تتويج لإدانة الجرائم البيئية في تونس عبر الفن

فازت مسرحية ”بخَارة“، للمخرج التونسي الشاب صادق الطرابلسي، بالتَانيت الذهبي للدورة 25 من مهرجان أيام قرطاج المسرحية التي أسدل ستارها يوم 30 نوفمبر 2024. عمل فني يسافر بالجمهور إلى المدن التونسية التي خنقها التلوث، دون تحديد مكانها، ويكاد يأتي على الأخضر واليابس عليها. فهل الحديث هنا عن ولاية قابس أو صفاقس أو مدينة أخرى؟ أم أن المخرج يتحدث عن البلاد برمتها تاركا للجمهور والنقاد مهمة التأويل بعد التفاعل مع تقنيات الإضاءة والمؤثرات الصوتية وابداع الممثلين على الركح.

طرب وحيوية والتزام، حوار مع ثنائي ”رست“

أولى زيارات مجموعة “رست” الموسيقية إلى تونس، مثلت مفاجأة سارة لجمهور مهرجان نواة في دورته الرابعة. الثنائي بترا الحاوي وهاني منجا أصرا على تحية الحضور بمقاطع مميزة ردا على العدوان الهمجي الذي يتعرض له لبنان الشقيق. نواة حاورتهما للحديث عن هويتهما الموسيقية وتعايشهما مع المتغيرات السياسية بالمنطقة العربية.

المسرح النخبوي فيه نوع من الإقصاء، حوار مع المسرحي غازي الزغباني

مخرج وكاتب سيناريو وممثّل وصاحب فضاء لرتيستو. برز بشكل كبير على الساحة الفنيّة من خلال أعمال مسرحية عديدة من بينها ”الفيرمة“ و”وزن الريشة“ اللّتين يتمّ عرضهما حاليا في عدد من المسارح. لتسليط الضوء على تجربته، حاورت نواة المخرج المسرحي غازي الزغباني للحديث حول أعماله الفنية التي جسدت الواقع التونسي بتجليّاته السياسية المختلفة.

طلب ترشحات #7 – حاضنة المشاريع الإعلامية المبتكرة لنواة

في إطار عمله على تطوير منصة للوسائط المتعددة، يفتح موقع نواة المجال للطاقات الإبداعية في الميادين الفنية والتكنولوجية من أجل تقديم محتوى إعلامي مبتكر. الفنانون، وفنيو الوسائط المتعددة، والمطورون، ومهندسو البرمجيات، والمصممون، والصحفيون مدعوون جميعا للانضمام إلينا في هذا المشروع.

MACAM, entre ravissement et désespérance

Le Musée national d’Art Moderne et Contemporain de Tunis (MACAM) devait permettre de traiter et d’exposer avec respect, les œuvres acquises depuis plus d’un siècle par l’Etat tunisien. Le projet était attendu depuis des années par les artistes du pays. Finalement, son inauguration le 24 août en marge du TICAD 2022 a déçu certains et ruiné les efforts colossaux fournis par d’autres durant les trois années écoulées.