export 15

Quid des échanges commerciaux tuniso-israéliens ?

Au cours de l’année 2021, les échanges commerciaux entre la Tunisie et Israël auraient dépassé les 28 millions de dollars, soit l’équivalent de 89 millions de dinars tunisiens. C’est ce qu’ont soutenu des médias internationaux et locaux, sur la base d’un rapport diffusé par le site “Comtrade”, relevant des Nations Unies, et qui compile des données économiques au niveau mondial.

هل تربط تونس علاقات تجارية مع إسرائيل؟

نشرت وسائل إعلام دولية ومحلية تقارير عن حجم المبادلات التجارية بين تونس وإسرائيل للعام 2021 الذي تجاوز 28 مليون دولار أي ما يعادل 89 مليون دينار تونسي، نقلا عن موقع “كومترايد” التابع لمنظمة الأمم المتحدة وهو موقع لتجميع البيانات بخصوص المبادلات التجارية في العالم.

Economie: La Tunisie au Comesa, un mariage de raison plutôt mal engagé

Trois ans et demi après l’adhésion de la Tunisie au Marché commun de l’Afrique orientale et australe (COMESA), les retombées ne sont pas à la hauteur des espoirs. Et le tort est partagé entre notre pays et ses opérateurs, d’un côté, et d’autres membres de cet ensemble économique régional -le plus important d’Afrique subsaharienne de par sa population- pas encore prêts à s’ouvrir aux produits tunisiens.

هل بخست دار المصدر فنان الخط العربي سجى حقه؟

نشر فنان الخط العربي سجى، يوم 16جانفي، على صفحته الرسمية رسالة مفتوحة إلى رئيس الجمهورية ووزيرة الثقافة ووزيرة التجارة، طالب فيها باسترجاع لوحاته من رواق تونس ب”إكسبو دبي” وحصوله على مستحقاته وحقوقه التي أخل بها مركز النهوض بالصادرات حسب قوله.

التطبيع الاقتصادي التونسي مع إسرائيل: المبادلات تبلغ ذروتها في سنة الكورونا

في تونس، هنالك من يصف سنة 2020 بسنة الكورونا لما خلّفه هذه الوباء من آلاف الضحايا وتأثيره المدمر على الاقتصاد بكلفة تراوحت بين 7 و 8 مليار دينار. إلا أن وباء كورونا لم يكن الوحيد الذي وسم سنة 2020 فقد شهد هذا العام أعلى نسبة مبادلات تجارية مع دولة الاحتلال الإسرائيلي منذ فتح مكتب الاتصال والعلاقات الدبلوماسية الإسرائيلي في تونس سنة 1996 وصلت لــ94%.

ملف النفايات الإيطالية: نحو التعفن والدفن بعد انتهاء آجال الترحيل

عرف ملف “النفايات الإيطالية” العديد من التطورات منذ أن كُشِف الأمر في جويلية 2020 إلى اليوم. لكن انتهاء الآجال القانونية لإرجاعها إلى البلد المصدر إيطاليا، في 20 جانفي 2021، فتح الباب على العديد من التساؤلات حول أسباب عدم إعادة هذه النفايات في الآجال القانونية والغموض الذي يلف مصير الـ212 حاوية المتروكة في أحد زوايا ميناء سوسة والـ70 حاوية التي لا تزال في مخازن شركة “سوروبلاست” المستوردة لهذه النفايات.

ما الذي تقدمه اتفاقية منطقة التبادل الحر ”زليكاف“ لتونس وإفريقيا؟

كاد البرلمان التونسي في 5 مارس 2020 أن يحرم البلاد من أهم اتفاقية تجارية أمضتها تونس عبر تاريخها الاقتصادي بالانضمام لمنطقة التبادل التجاري الحر القارية الإفريقية (زليكاف)، لولا تراجعه عن قراره والتصويت بالانضمام لاتفاقية زليكاف في 22 جويلية 2020، إثر إدانة وضغوط مورست للتراجع عن هذه الجريمة التي ارتكبها البرلمان في حق البلاد بعدم التصويت في المرة الأولى.

قبلي: موسم جني التمور، مشاكل مزمنة وأخرى مستجدة

تعتبر التمور من أهم القطاعات الفلاحية في تونس. حيث أنتجت واحاتنا، التي تمسح أكثر من 40 ألف هكتار و تحتوي على 5.3 مليون شجرة نخيل، 289 ألف طن من التمور سنة 2018. ويعيش هذا القطاع الاستراتيجي عدد من المشاكل التي تؤثر سلبا على مردوديته. فبالإضافة لانعكاسات أزمة كورونا، يعتبر غياب الدولة واحتكار المصدرين من أهم المعضلات التي تواجهه. وبما أنه يعتبر النشاط الاقتصادي الرئيسي لعدد من ولايات الجنوب، إذ يشغل حوالي 60 ألف فلاح، فإن المشاكل التي يعيشها وضعف مردودية قطاع التمور ستمس شرائح واسعة من المجتمع المحلي، وستؤثر على الدورة الاقتصادية بالمنطقة ككل.

اتّفاق التبادل الحرّ الشامل والمعمّق: عهد الأمان ما قبل الحماية

كثر الحديث منذ أشهر عن الاليكا أو اتّفاق التبادل الحرّ الشامل والمعمّق بين الاتحاد الأوروبي وتونس ومدى تأثيره على الاقتصاد التونسي واستقلالية القرار الوطني. وفي هذه الورقة سنحاول تبيان الخطوات التي قامت بها الحكومات المتعاقبة، قبل وبعد الثورة في طريق تحرير التبادل التجاري مع الاتحاد الأوروبي، لنتناول بعد ذلك بالتحليل الجوانب الرئيسية لهذا المقترح الأوروبي الخطير والذي تستعدّ حكومة النهضة-الشاهد للقبول به تحت وقع الضغوط الهائلة للمالية العمومية.

قراءة في سبل تحقيق التثمين الصناعي لزيت الزيتون التونسي

ليس سرّا أن زيت الزيتون التونسي، وهو من أهم الثروات والصادرات الوطنية، يصدّر بنسبة 80 إلى 90 بالمائة كمنتوج خام وتخسر تونس نتيجة لذلك آلاف المليارات من الموارد بالعملة الصعبة لفائدة الأطراف الخارجية الأوروبية وخاصة إيطاليا، التي تستحوذ بهذه الطريقة منذ الاستقلال على جل المداخيل المتأتية من إعادة تصدير هذه الثروة بعلامات تجارية إيطالية بعد إنجاز عمليات التثمين الصناعي والتعليب وغيرها، وهي الأنشطة ذات القيمة المضافة العالية المرتبطة بما يسمى بشبكة القيمة التي تحتاج إلى تكنولوجيات وتقنيات صناعية متطوّرة.

الدروس المستخلصة من الحملة الإيطالية على زيت الزيتون التونسي

جاءت الحملة التشويهيّة الأخيرة التي تعرض لها زيت الزيتون التونسي بإيطاليا لتسلّط الأضواء من جديد على النتائج الوخيمة للتخلف الصناعي العلمي والتكنولوجي الذي يضطر تونس للتفريط في قرابة 80٪ من القيمة المضافة لصادراتها من زيت الزيتون غير المعلّب الذي يباع الجزء الأكبر منه إلى إيطاليا لتتولى هذه الأخيرة إعادة تصديره معلبا بعلامات تجارية إيطالية إلى أسواقها الخارجية ومنها خاصة الولايات المتحدة الأمريكية.

Fonds étatiques et réformes législatives pour l’huile d’olive tunisienne conditionnée : De là commenceront les exportations

En ce mois d’avril, après la fin de l’excellente saison de production de l’huile d’olive, de nombreuses cérémonies internationales à travers le monde ont lieu afin de récompenser les producteurs d’huiles d’olives de qualité. Le 16 avril, la troisième cérémonie annuelle de la meilleure huile d’olive tunisienne conditionnée a eu lieu à l’hôtel Ramada Plaza à Gammarth. Quelques deux cent chefs d’entreprises, diplomates étrangers, ministres et journalistes étaient présents pour honorer les producteurs de l’huile d’olive Al-Jazira, Ulysse Agro Industries et El Baraka, lauréats de la compétition.

Export Starts Here – State Funding and Regulatory Reform for Packaged Tunisian Olive Oil

Peak season of olive oil production having recently come to an end, the month of April has seen a host of competitions in cities across the globe to discern this year’s highest quality olive oils and acknowledge outstanding producers. On 16 April, the third annual Awards Ceremony for The Best Packaged Tunisian Olive Oil took place at the Hotel Ramada Plaza in Gammarth. Some two hundred business-owners, foreign diplomats, ministers, and press were present to honor the winning producers—Al Jazira, Ulysse Agro Industries, and El Baraka respectively—of twenty-two competing companies.