طاح التلفون مالشارج قبل ما ينعتها على دارو، بعد ما عدّى ساعتين و نصّ يركّح فيها. هي قتلو باهي اما ما نبطاش بحذاك، و التلفون قلّو انا زادة ما نبطاش… ماهيش خير منّي… و تسكّر.

طاح التلفون مالشارج قبل ما ينعتها على دارو، بعد ما عدّى ساعتين و نصّ يركّح فيها. هي قتلو باهي اما ما نبطاش بحذاك، و التلفون قلّو انا زادة ما نبطاش… ماهيش خير منّي… و تسكّر.
“عبد الباديس” كان يحلم يطلع شرطي، و من ألطاف الله حلمو تحطّم ملّي عمرو 12 سنا و طلع حجّام، من وقت الّي طرّدوه مالـ collège بعد ما قصّ شعر زميلتو في القسم و هو سارح يحكي مع صاحبو على الشّعر الّي هاج عليهم ماللّوطة و يتناقشوا على سبل و آليات التخلّص منّو. زميلتو شعرها طويل مسبسب على طول ظهرها، أصفر و حرير. و أهمّ ميزة فيه، إنّو شعر بنت القيّم العام.
لقد تم القبض مؤخرا في تونس على خلية سرية من الكلاب و القطط المختصة في تخريب الأملاك العمومية و التعدي على هيبة الدولة التونسية عبر إتلاف صور سيادة رئيس الجمهور السيد زين العابدبن بن على و حرمه الشريف السيدة ليلى بن علي.
Dans le sillage du billet de l’amie Arabicca, voici un autre excellent sketch (à voir et à revoir) de Taoufik Jebali (توفيق الجبالي) relatant la saga d’un personnage “fictif” . Un personnage si savoureux, lauréat en Tunisie du “premier prix de la démocratie”…Honi soit qui mal y pense.