الحريّة لـ “عصام السلامي” على اثر اعتقال المناضل والناشط الطلابي عصام السلامي يهمّ اللجنة الوطنية للدفاع عنه أن تؤّكّد للرأي […]
الحريّة لـ “عصام السلامي” على اثر اعتقال المناضل والناشط الطلابي عصام السلامي يهمّ اللجنة الوطنية للدفاع عنه أن تؤّكّد للرأي […]
في الوقت الذّي كانت فيه هيئة الدفاع تشنّ حملة واسعة النطاق من أجل ضمان محاكمة عادلة لمنوّبها خشية أن تقع احالته على أنظار المحكمة بموجب قانون الإرهاب “الجائر” الذي قد يصل بالعقوبة الى حدّ الإعدام، عمد حاكم التحقيق السادس بالمحكمة الإبتدائية بالعاصمة الى إطلاق سراح علي الحرزي في خطوة “مريبة” قبل أيّام قليلة من اغتيال الشهيد شكري بلعيد.
نحن حزب القراصنة نعتبر أن هذه المحاكمة غير عادلة كما هي مس من حرية التعبير و عودة إلى الرقابة والرقابة الذاتية التي نبذها الشعب التونسي.
بعد أن اعترضت هيئة الدفاع عن ولد ال-15 عن الحكم الغيابي الذي صدر في شأنه خلال شهر مارس المنقضي والقاضي بسجنه لمدة سنتين مع النفاذ العاجل خير علاء اليعقوبي (ولد ال-15) الحضور اليوم الخميس 13 جوان أمام انظار قاضي الدائرة الجناحية الثانية بالمحكمة الإبتدائية ببن عروس أثناء جلسة الإعتراض. وبعد إستماع القاضي لمرافعات هيئة الدفاع أقر الحكم القاضي بسجن ولد ال-15 لمدة سنتين، وهو ما أثار إستهجان مساندي وأصدقاء ولد ال-15 وأثار أيضا هستيريا مفاجئة لأعوان الأمن الذين عمدوا إلى طرد الحاضرين من بهو المحكمة ورشهم مجانيا بالرذاذ المشل للحركة والجهاز المسيل للدموع الشيء الذي أثار حالة من الفوضى والهلع تابع على اثرها أعوان الأمن هيجانهم وأستقصدوهم بالضرب والركل والشتائم وإيقاف البعض منهم.
ناضل و أعتقل و حكم عليه بالسجن 10 سنوات لم ينفذ منها إلا بعد هروب جلاده، هو حسن بن عبد الله أحد أبناء الرديف الذين قادوا ملحمة الحوض المنجمي أحد المحطات الحاسمة في تاريخ النضال ضد الدكتاتورية المخلوعة، اليوم و في ظل نظام جديد تعرض للإيقاف بسبب بطاقة تفتيش صادرة في حقه منذ سنة 2008 على خلفية أحداث الحوض المنجمي، رغم كونه من المنتفعين بالعفو التشريعي العام.
التأمت اليوم الجمعة 24 ماي 2013 بالمحكمة الابتدائية بتونس الجلسة الثانية للنظر في حيثيات قضية الشاب صابر المرايحي المسجون منذ 412 يوما على خلفية مشاركته في “أحداث ما يعبر عنها بالثورة”. كنا على عين المكان وواكبنا أطوار هذه الوقفة الاحتجاجية و قمنا بمحاورة والدة و شقيقة صابر المرايحي و كل من عزيز عمامي و المحامي عبد الناصر العويني اضافة الى الأستاذة المحامية ليلى حداد حول تفاصيل القضية .
بدأت قضية أحداث السند-عليم بخلاف بسيط بين عرشين في ما بات يعرف في الأوساط التونسية بالعروشية، و التي بدأت رقعتها تتتسع لتشكل خطرا على تماسك المجتمع. في أحد معاهد معتمدية السند من ولاية قفصة، و في شهر أفريل 2011، حدث شجار سرعان ما كبر ليسفر عن مقتل تلميذين و جرح حوالي ثلاثين آخرين. كل الموقوفين الآن متهمون بالقتل العمد و هم كلهم من المراهقين.
عادة ما نلتفت إلى الترجمة من الناحية الفنية أو التقنية، لكن يجدر الانتباه كذلك إلى أنّ العالم الحديث وتقنيات التواصل تتيح توظيف الترجمة من العربية إلى الإنكليزية واللغات الأخرى لخدمة الأجندا الصهيونية بوجه عام والدفاع عن مصالح إسرائيل في الولايات المتحدة الأمريكية بوجه خاص.
بالتزامن مع مقابلة وزير العدل السيد نور الدين البحري مع مجموعة من ممثلي التيار السلفي للنظر في مطالب الموقوفين على خلفيّة أحداث العبدلية وبير علي بن خليفة ، نظمت مجموعة من المساندين لهم وقفة احتجاجية أمام وزارة العدل نددوا من خلالها بالعنف المسلط عليهم .
نظم شيوخ السلفية في تونس اجتماعا يوم امس الثلاثاء 6 نوفمبر 2012 بين صلاة المغرب و العشاء اجتماعا في الجامع الكبير بحي التضامن. ابرز الرسائل التي توجهوا بها كانت تدعو الى التهدئة و الرجوع الى الشيوخ و عدم التسرع في رد الفعل بالنسبة للشباب السلفي .
كردّة فعل عمّا إعتبروه “تمييزا بين التونسيين على أساس ديني”، تجمهر اليوم أمام وزارة العدل مجموعة من عائلات و أصدقاء السّلفيين الموقوفيين على خلفيّة أحداث العبدليّة و أحداث السّفارة الأمريكيّة.
قمت صباح يوم الخميس 31 ماي بمكالمة اخ الجريح حسن السعيدي بعد ما رأيت ما وقع تداوله على شبكة الفايسبوك من خبر وفاته مع العلم انه وقع مدي برقم هاتفه منذ مدة من قبل جريح اخر و وعدت بمكالمته و تنظيم مقابلة معه كي اتعرف عليه اكثر و كي احاول مساعدته بشتى الطرق المخولة لدي كأي مكون من مكونات المجتمع المدني
ما فتئت الديمقراطية بالجامعة التونسية تعيش من هزيمة إلى هزيمة. فبعد تمرير الأمر عــ386دد المؤرّخ في 09 جوان 2011 والذي غيب قرابة ال-75% من أصوات الجامعيين بإعتماده لمبدأ الإنتخاب غير المباشر ولكن بطريقة مشوهة ذلك أن طريقة الإنتخاب هذه لم تراع تمثيلية الأساتذة
تجمع اليوم العشرات من عائلات امام مقر وزارة العدل لكن الحواجز الشائكة كانت تفصلهم عنها. كاميرا “نواة” انتقلت على عين المكان لللاستماع الى الشهادات: لاحظنا عدم وجود تنسيق بين الوزارة و العائلات التي تقبع خارجا. اليس من الجدير بالمسؤولين تنظيم هيئات وانتداب مختصين بغية مناقشة ملفات المساجين؟ الثورة التونسية هي ثورة الكرامة! اذن، اليس من الظروري ان تحظى هاته العائلات بالاحترام. هنية استقبل استقبالا حارا من قبل الحكومة، اليس من حق هذه العائلت التونسية ايضا ان تتلقى معاملة محترمة بدون حواجز شائكة؟
منذ مدّة غير قصيرة وانأ بصدد دراسة بعض القضايا التي اتهم فيها بعض من الشباب الذين حوكموا في قضايا ما يسمّى بقانون الإرهاب , وقد أدركت بما لا يدع مجالا للشكّ تعرض عديدا منهم إلى تلفيق التهم والتعمّد في التنكيل بهم وانتهاك كراماتهم وحرماتهم الجسديّة . وقد اخترت عيّنة لمثل هذه القضايا لعرضها على الرأي العام ليدركوا مدى الغبن والظلم الذي يتعرّض إليه هؤلاء قبل أن يُلقوا في السجون بدون وجه حقّ ومن دون إنصاف.
Aujourd’hui, mon mari, le journaliste Fahem Boukaddous, a effectué un mois d’emprisonnement sur les quatre ans auxquels il a été […]