من أمام وزارة المرأة، تجمّع عدد من النساء العاملات بالقطاع الفلاحي يوم الجمعة 24 نوفمبر فيما يُعرَف بحراك ثائرات لمطالبة السلطة بتحسين ظروف عملهنّ وتأمين التغطية الاجتماعيّة لفائدتهنّ وضمان المساواة في الأجور مع الرجل. تحرّك احتجاجي يبدو أنّه سيتكرّر في ظلّ تواصل التشغيل الهشّ وترحيل الملفات بين الحكومات.
عايشت وزيرة المرأة الحالية آمال موسى زمن الدكتاتورية وتغنت بها، ودافعت عن الحداثة ولفظت فيما بعد مبادئها، وانتقدت الانقلاب على نتائج الانتخابات وأصبحت وزيرة في حكومة رئيس ألغى نتائج الانتخابات، فـ”الحياة لم تضع بعد مساحيقها” بالنسبة للشاعرة وزيرة المرأة.