Se déplacer aujourd’hui à Tunis est devenu un calvaire quotidien pour ceux qui empruntent les transports en commun. Pris entre une flotte vétuste, des solutions de rafistolage, coûteuses pour l’Etat, et des horaires jamais respectés, les citoyens souffrent le martyre dans les rues et les stations de la capitale.
أزمة النقل العمومي في تونس العاصمة: أسطول مهترئ وسياسات عقيمة
على غرار مختلف الخدمات والمرافق العموميّة، يعتبر التنقل في تونس العاصمة عبر وسائل النقل العمومي كابوسا يوميّا للتونسيّين. فبين تقادم الأسطول، والحلول الترقيعية بشراء الحافلات المستعملة، وفوضى مواعيد الرحلات، يكابد المواطن عناء يوميّا في شوارع تونس ومحطّاتها.
دراجات ”التاكسي موطو“: في انتظار حل قد لا يأتي
أمام تردي خدمات النقل العمومي بالعاصمة والاختناق المروري الذي تعرفه طرقها خلال أوقات الذروة، راجت خدمة النقل عبر الدراجات النارية كحل وقتي غير منظم. ورغم فشل تجارب تقنينها والتوتر الذي خلفته مع منافسيها، تواصل السلطات لف الموضوع بما تيسر من صمت وغموض.
Tunisie-Union européenne : Le décollage compromis de l’Open Sky
Même si les deux parties ne le reconnaissent pas officiellement, l’entrée en vigueur de l’accord sur la libéralisation du transport, conclu le 11 décembre 2017, est dans l’impasse. Le gouvernement tunisien ne l’a pas encore ratifié, en raison de résistances de l’UGTT et de Tunisair. Tandis que l’Union Européenne (UE) élude toute possibilité d’assistance financière.
وزير النقل الجديد رضوان عيارة: بين تجمّع بن علي ونداء حافظ، محترف حراسة مربّعات السلطة
من صورة على منصّة إحتفالية بالذكرى السنويّة للسابع من نوفمبر في مدينة بون الألمانيّة، إلى صورة على باب قصر الضيافة في قرطاج في سبتمبر 2017. مسيرة بين صورتين، لرضوان عيارة، الذّي تسلّم في 06 سبتمبر 2017 حقيبة وزارة النقل، تختزلان مسار الأحداث في تونس بعد 14 جانفي 2011. من كاتب عام للجنة التنسيق للتجمّع الدستوري الديمقراطي في بون في ألمانيا إلى وزير في حكومة “الحرب على الفساد”، يعود رضوان عيارة ليجسّد عمليّة الفرض القسري لإعادة رسكلة أعوان النظام السابق، سنوات قبل المصادقة على قانون المصالحة الذّي مرّرته كتل الإئتلاف الحاكم في الجلسة البرلمانية الأخيرة في 13 سبتمبر 2017.
أسباب بنويّة تفسّر تكرّر حوادث القطارات
يثير تكرار حوادث القطارات في السنوات الأخيرة نقاط استفهام جدّية. واستكمالاً لمحاولة فهم أسباب ما يجري تواصل نواة البحث في بقيّة أبعاد هذا الملفّ، اعتمادًا على شهادات أعوان من الشركة الوطنية للسكك الحديديّة.
A quand un transport public tunisien digne de ce nom ?
Le transport public n’est pas le point fort de la Tunisie. Plus malheureux encore, son état ne cesse de se détériorer ces dernières années. Bus bondés, retards automatiques, horaires indisponibles, arrêts introuvables, etc. Ceci frappe de plein fouet toute l’activité économique et le développement social à différents niveaux.