بدأت سنة 2020 على وقع احتجاجات عملة الحضائر في مختلف ولايات الجمهورية استعدادا للتحرك الوطني أمام مبنى مجلس نواب الشعب في 15جانفي2020 ، شهر ونصف بعد احتجاجات اجتماعية بجلمة من ولاية سيدي بوزيد وانتحار احد عملة الحضائر حرقا. ويُعتبر ملف عمال الحضائر من الملفات التي طُرحت على جميع الحكومات المتعاقبة منذ 2011 وتم توقيع عدة اتفاقيات مع العمال واتحاد الشغل من اجل انهاء التشغيل الهش، لكن الملف لا يزال مفتوحا مما يجعل احتجاجات عمال الحضائر أبرز ملف ينتظر الحكومة القادمة.
