Tunisia 2025

مولود سياسي جديد بدون اسم… يسجل التحاق و حضور عديد الاسماء

نظمت الاحزاب السياسية التي اعلنت عزمها على تكوين حزب وسطي (الحزب الديمقراطي التقدمي-افاق تونس-الحزب الجمهوري) اجتماعا شعبيا بقصر المؤتمرات يوم السبت 11فيفري 2012 انطلق في حدود الساعة الثالثة و النصف وقد توافد عدد هام من المواطنين الذين غصت بهم القاعة و لم تتسع لجميعهم مع الملاحظ ان الحضور كان نوعيا و تميز بغالبية نخبوية ووجوه معهودة تنتمي لهذا الحزب او ذاك الى جانب حضور عدد هام سواء من احزاب صديقة كحركة التجديد او من مستقلي القطب الديمقراطي الحداثي و ايضا مواطنين اتوا لاستجلاء و معاينة هذا المكون السياسي الجديد

#Tunisie : Tour du net Samedi 11 fév 2012

Vous trouverez ici les infos du jour, les twittes, statuts & photos facebook, articles, vidéos … de #Tunisie Samedi 11 février 2012 #Satire #Humour #Grave #Triste #Gai #Sérieux #Culture #Cynisme #Naïf #Couleurs #Gourmandise #Religion #Pasreligion #International #National #Révolution #Tounsi …

قافلة مساعدات في اتجاه “طفالة من معتمدية طبرقة” و”عين سعيدة من معتمدية عين دراهم

توجهت صبيحة يوم الخميس 9 فيفري 2012 قافلة مساعدات نظمتها حركة 24 اكتوبر شارك فيها كل من الفة العجيلي و مريم ميلاد و بسمة بن مرزوق ومجاب الدوخ في شكل شاحنة محملة بمواد غذائية و اغطية و حشايا الى جانب ملابس شتوية. انطلقت القافلة في اتجاه طبرقة على الساعة السابعة صباحا و على مستوى الطريق السيارة التقينا بقافلة اخرى متوجهة نحو (حوش حليمة-الحمران-اولاد بوسعيد) من معتمدية عين دراهم نظمتها النقابة الاساسية للاتحاد الدولي للبنوك بالتعاون مع الادارة العامة للاتحاد الدولي للبنوك.

القطب الديمقراطي الحداثي يتخبط بين المصلحة الحزبية و المصلحة الوطنية : الم تستوعب “المعارضة” الدرس ؟

صدر مؤخرا بيان عن حركة التجديد و حزب العمل التونسي و “القطب الديمقراطي الحداثي” يعلن عزمهم على تكوين حزب واحد يضمهم و تم برمجة ندوة صحفية في الغرض ليوم الخميس 9 فيفري 2012على الساعة الحادية عشر صباحا …مما أدى إلى تفجير الاوضاع بالنسبة للبعض و الذين يمثلون بقية مكونات القطب الديمقراطي الحداثي مستنكرين من جهة اتفاق حركة التجديد مع طرف سياسي هي في نهاية المطاف مكون من مكوناته

Tunis 2011 vs Téhéran 1980 Points communs ? [Vidéo]

Lors d’un congrès à Barcelone organisé par l’Institut européen de la Méditerranée, on a rencontré Mohammad Pournik, un iranien travaillant en tant que chef du groupe de lutte contre la pauvreté aux Nations Unies. Il nous a fait savoir qu’il a été à Tunis au mois de février 2011, à peine quelques semaines après la chute de Ben Ali.
« En 2011 à Tunis, je me sentais à Téhéran en 1980 » nous a-t-il dit. Quels points communs existent-ils entre Tunis en 2011 et Téhéran en 1980 ? Réponse en image

البوليس لا يتلقى أي دعم من جمعيات أو أحزاب [Vidéo]

صرح عبد الحميد جراي، الأمين العام لنقابة قوات الأمن الداخلي، خلال ندوة صحفية ليوم 1 فيفري 2012، أن البوليس لا يتلقى أي دعم من جمعيات أو أحزاب ؛ مع التذكير أنه تم الإعتداء على أكثر من 400 عون و300 نقطة أمنية تم حرقها في 2011.
لكم في هذه الفيديو أهم المساءل الأمنية التي طرحت خلال الندوة

On a le gouvernement et l’opposition qu’on mérite !

La Tunisie, le pays qui a fait la révolution de la dignité bouleversant ainsi l’ordre politique dans plusieurs dictatures, a été le premier gouvernement à renvoyer l’ambassadeur syrien et à couper toute relation avec la Syrie d’Al Assad. Le monde arabe a applaudi cette « décision » de notre chef d’Etat provisoire, ceci contrairement à d’autres avis internationaux et surtout nationaux, pour lesquels ce fut une décision «prise dans la précipitation ».[…]

“دراسة تحليلية : إسلاميو تونس و المغرب و التطبيع مع “إسرائيل ج 2

كان التطبيع التونسي – الصهيوني يعود إلى بواكير الخمسينيات ، عندما دشن الحبيب بورقيبة والهادي نويرة ومحمد المصمودي وقياديون آخرون في “الحزب الحر الدستوري الجديد” اتصالات مع الدولة الصهيونية من خلال سفرائها في باريس. وحاول التونسيون إقناع الكيان الصهيوني والحركة الصهيونية بدعم معركتهم من أجل الاستقلال، إلا أن الصهاينة كانوا يدركون أن مصالحهم مع فرنسا لا يمكن التضحية بها من أجل كسب ود الحكام المقبلين في تونس.

Tunisie : La révolution reste à faire

Depuis le 14 janvier 2011, le discours politique des uns et des autres vénère le « peuple » Tunisien et maudit le président Ben Ali et les trabelsi. Le « peuple » tunisien serait donc un « grand peuple » et personne n’oserait dire le contraire. Au risque de choquer certains, osons quelques remarques à ce propos : Ben Ali a gouverné 23 ans avec les tunisiens. Il n’a donc, pas importé un peuple. Combien de personnes parmi les 11 millions, que nous sommes, n’ont pas composé avec le système Ben Ali ? Combien ont remit actuellement en cause leur comportement ?

“دراسة تحليلية : إسلاميو تونس و المغرب و التطبيع مع “إسرائيل ج 1

دراسة مطولة; سيتم نشرهاعلى ثلاث أجزاء, عن التطبيع بين تونس و المغرب من جهة، و بين إسرائيل من جهة أخرى، في ضوء المواقف الجديدة التي اتخذهاالزعماء الإسلاميون الجدد في كل من تونس و المغرب من التطبيع مع إسرائيل ، في منتدى دافوس الأخير. بقلم توفيق المديني