USA 243

La thérapie de choc ou la maïeutique néolibérale

Nous sommes les témoins et les acteurs d’une époque charnière caractérisée par l’éclipse des repères et par l’éfritement des échelles de valeurs. C’est ce vide insupportable régi par le chaos que viennent investir avec la violence d’un ouragan les obsessions mortifères de tous ces hallucinés de la pureté originelle.

Scandale Prism : Internautes transparents, gouvernement opaque

Quelle sera la prochaine destination d’Edward Snowden ? Après s’être réfugié pendant près d’un mois à Hongkong, l’ex-collaborateur de la CIA et de l’agence de sécurité américaine NSA (National Security Agency), qui a permis de dévoiler l’affaire Prism et l’immense programme de surveillance électronique mis en place par les États-Unis, s’est envolé dimanche 23 juin pour Moscou

جوجل، فايسبوك و سكايب تتعاون مع وكالة الأمن القومي الأمريكية من أجل التجسس على مستخدمي الأنترنت

حسب تسريب جديد قامت به صحيفة الواشنطن بوست، تقوم وكالة الأمن القومي الأمريكية و مكتب التحقيقات الفيدرالي بالتنصت مباشرة على الحواسيب المركزية لتسع شركات عملاقة في الإنترنت مستعينة ببرنامج سري للغاية يمكنها من استخلاص و استخراج و تحليل ملفات صوتية و فيديو، و الصور، و مراسلات البريد الإلكتروني و وثائق و سجلات الإتصال التي تمكن المحللين من تتبع حركات أي شخص و تعقب اتصالاته.

الخزينة الأمريكية هي من سيرسم السياسة الإقتصادية في تونس

في إطار مساعينا لإنارة الرأي العام حول قضية القرض الاحتياطي الذي تنوي الحكومة التونسية الحصول عليه من صندوق النقد الدولي قمنا بإجراء هذا الحوار الأول من سلسلة الحوارات التي نعتزم القيام بها مع مجموعة من الخبراء الإقتصاديين الدوليين. حوارنا الأول كان مع الخبير الدولي السيد ﻣﺎﺭﻙ ﻭﻳﺴﱪﻭﺕ، مدير مركز البحوث الاقتصادية و السياسية، بواشنطن.

الحرب في شمال مالي: الوجه الآخر لصراع القوى الدولية

في الوقت الذي تستعد فيه فرنسا لسحب جزء من قواتها من الأراضي المالية فإن قوى دولية أخرى كالولايات المتحدة وروسيا تستعد لبسط نفوذها في المنطقة. وذلك عبر بوابة الحرب في شمال مالي. وهو الأمر الذي يعيد إلى الأذهان قضية القواعد العسكرية الدائمة التي تسعى الدول الكبرى لإقامتها في منطقة الساحل كقضية “الأفريكوم ” المثيرة للجدل.

عندما يخدم العرب الأجندا الصهيونية دون وعي

عادة ما نلتفت إلى الترجمة من الناحية الفنية أو التقنية، لكن يجدر الانتباه كذلك إلى أنّ العالم الحديث وتقنيات التواصل تتيح توظيف الترجمة من العربية إلى الإنكليزية واللغات الأخرى لخدمة الأجندا الصهيونية بوجه عام والدفاع عن مصالح إسرائيل في الولايات المتحدة الأمريكية بوجه خاص.