Le masochisme politique du printemps arabe

Le monde arabe connaît aujourd’hui des mutations profondes et décisives pour son avenir, et les bouleversements provoqués dans ces deux dernières années peuvent se révéler plus cruciaux que les changements de la deuxième moitié du 20ème siècle ; avec les mouvements indépendantistes et l’installation des États modernes.

الدكتور معز بن حميدة المختص في علم النفس الاجتماعي لنواة: الفايسبوك” ميدان آخر للإقتتال على السلطة والمجتمع مهدد بالإنقسام

تنامت في الفترة الأخيرة ظاهرة العنف على شبكات التواصل الاجتماعي خاصة “الفايسبوك” والذي صار يشكّل منذ سنوات ركيزة أساسية في حياة المواطن التونسي مثله مثل التلفاز وغيره من وسائل الترفيه. عنف اختلفت أشكاله بين التشهير والتشويه والتجريح والمس من كرامة البعض عن طريق تعليقات أو صور كاريكاتورية ساخرة إضافة إلى انحدار المستوى الأخلاقي حتى في الألفاظ المستعملة.

كلام شارع : التونسي و الأحداث الأخيرة في مصر (فض اعتصام ميداني رابعة و النهضة)

كلام شارع : فقرة تسعى الى تشريك المواطن التونسي عبر تشريك المواطن التونسي في الشأن العام و رصد تفاعله مع ما يحدث في الشارع التونسي . رصدنا لكم هذه المرة تفاعل المواطن التونسي مع ما حدث مؤخرا في مصر .

Les slogans sont-ils innocents ?

Le poids des mots, en apparence évidents, se reporte sur ceux qui les ont adoptés, sans avoir pris la précaution de leur en accoler d’autres qui auraient joué le rôle de garde-fous. L’expérience politique se fait nécessairement au travers de crises et de réponses aux questions qu’elles posent, mais elle ne devient positive que si elle est critiquée et analysée. Autrement, le risque de fuite en avant est le plus grand qu’affronte un mouvement qui s’appuie, ou veut s’appuyer sur une grande mobilisation populaire.

الاندرڤاع وين يتباع: Medusa / Hold On

الأندرڤاع وين يتباع ؟!! في حتى بلاصة !!! خاطر الأندرڤاع عمره ما كان يتباع !! موزيكا تخرج مالڤلب تدخل للڤلب… كل نهار سبت، عنّا لقاء مع واحد من فناني الأندرڤراوند في تونس… وحّل كيت في وذنك و أدخل على نواة اكتشف فناني بلادك…

خديجة الهمامي : مأساة مهاجرة تونسية حاربت نظام بن علي فلَم يُنصفها نظام الثورة

خديجة الهمامي، 63 سنة، هي مهاجرة تونسية مقيمة منذ أربعة عقود في فرنسا، وجدت نفسها سجينة سياسية ومُلاحقة من قبل الميليشيات السرية للنظام السابق و مُعرّضة للتصفية الجسدية جرّاء تجرّئها على تنفيذ اعتصامات واضرابات جوع أمام القنصلية التونسية بفرنسا للمطالبة بحقها في قضاء مستقلّ يعيد لها منزلها

ثورة تونس و المتربصين بها

جهات أخرى تزعجها أن تتسع التجربة الجديدة في تونس للإسلامي و الليبرالي و اليساري في تعايش سلمي تنظمه قواعد ديمقراطية و ما يزيد في إنزعاجها هو التقارب مع تركيا و الإستلهام من تجربتها، فهذا الإسلام المعتدل الذي يؤمن بقيمتي العلم و العمل و الذي يجعل التنمية هاجسه الأول (انظر التجربتان الماليزية و التركية) يؤرق بعض الدول لأنه يضرب في الصميم قواعد و أسس الحكم فيها المبني على حلف بين الملك و الفقيه لا يجوز نقده و لا مراجعته و لا حتى الخوض فيه.