Tunisie : Que valent les promesses de l’hydrogène vert ?

La Tunisie peut devenir productrice d’hydrogène vert. A condition de résoudre le problème de l’eau, et d’œuvrer à instaurer une infrastructure d’Energies Renouvelables. Mais le déséquilibre Nord-Sud pourrait conduire les projets d’hydrogène vert à exacerber les inégalités sociales. Et gare à l’émergence d’une nouvelle forme de néo-colonialisme énergétique.

الأخلاق الحميدة بين القانون وتقييد الحريات، حوار مع أنس كدوسي

تحت غطاء ”الحفاظ على الأخلاق الحميدة“ عادت وزارة العدل الى قوانين متروكة يعود بعضها إلى حقبة الاستعمار والبايات، في سياق حملة ضد عدد من مشاهير مواقع التواصل الاجتماعي. أحكام بالسجن وصلت إلى أربعة سنوات ونصف، لتفتح الباب حول روح المجلة الجزائية وتطويعها حسب أهواء السلطة. لمزيد تجلي الأمر وتوضيحه حاورت نواة الأستاذ أنس كدوسي

المفاوضات الجماعية للقطاع الخاص: مهمّة مُعقّدة مؤجلة منذ 2008

أنهى قسم القطاع الخاص باتحاد الشغل مشاريع تنقيح الاتفاقيات المشتركة المزمع تقديمها خلال المفاوضات الاجتماعية المُقبلة مع اتحاد الأعراف. مفاوضات قطاعية جماعية ستكون الاولى منذ سنة 2008…بأولويات ترتيبية مالية في وضع اقتصادي صعب، لا يبدو أنها ستكون بمأمن عن الخلافات والأزمات لطولها وكثرة تعقيداتها.

نواة في دقيقة: الراب الودود في مصيدة بوليس الأخلاق

البناء والتشييد كعنوان للمرحلة، يبدو انه لن يقتصر على المشاريع العملاقة في البنية التحتية والترفيه بل ينسحب في مفهوم السلطة على ما تحاول تسميته بالثورة الثقافية. أحداث متسارعة صفعت المترنحين من مشاهير الرداءة والصدفة، ألقت بظلالها على عالم “الراب” التونسي المطالب بالانصياع لرقابة أخلاقوية حتى لا تفتح السجون لرموزه، رغم مسارعة بعضهم إلى طرق أبواب التوبة النصوحة.

لا تتركوا جزيرة قرقنة لوحدها تقاوم

”قرقنة تغرق تحت مياه البحر“، عنوان هو حاليا من وحي خيال كاتب هذا المقال لكنه يعتبر، للأسف الشديد، توقعا علميا لنتائج تأثير التغيرات المناخية وارتفاع منسوب مياه البحر حسب وكالة حماية الشريط الساحلي، التي تبين أنه في أفق ال 25 سنة القادمة قد تخسر الجزيرة ما يعادل 2000 هكتار أي نسبة 12.7٪ من مساحتها الجملية وفي ظرف مائة عام قد تكون الأمور كارثية، بأن تغرق الجزيرة بالكامل تحت الماء.

Tunisie : Récit d’une année de verrouillage électoral

Kais Saied a été réélu dès le premier tour à la tête de la Tunisie. Son score soviétique de 90,69% ne doit pas occulter l’abstention record de plus de 7 électeurs sur 10 et même de plus de 94% des jeunes. Si aucun élément ne permet d’affirmer qu’il y a eu des fraudes massives le jour du vote, le scrutin a été fortement verrouillé, et ce, jusqu’aux derniers jours de la campagne électorale. Il n’est qu’à reprendre le récit de cette année électorale pour s’en convaincre.

مكاتب الضمان الاجتماعي : لا ضمان فيها لحقوق عاملات النظافة بالمناولة

في أحد مكاتب الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي بالعاصمة، تجلس مجموعة من النساء ببدلات بيضاء، وكان من اليسير تمييزهن عن بقية الموظفين: ملامح شاحبة تختلف عن بقية الموجودين في المكان من موظفين و زوار، ولباس متواضع يدل على حالتهن الاجتماعية الصعبة.

نواة في دقيقة: المَسْبح والمُسبِّحون

لم يروّج الرئيس قيس سعيد للشركات الأهلية، إحدى ركائز مشروعه، بقدر ما روج لإعادة فتح المسبح البلدي بالبلفدير الذي موّل أشغاله بنك تونس الدولي العربي، لصاحبه مروان مبروك القابع في السجن. ومن جهتها صنعت إذاعة موزاييك الخاصة من فتح المسبح حدثا روجت له بكثافة مما أثار سخرية كثيرين على فيسبوك.

احتجاجات المبلغين عن الفساد تطال وزارة العدل والرئاسة

احتجاجاً على سياسة وزيرة العدل ليلى جفال في التعامل مع عدد من ملفات الفساد، نفذ الثلاثاء 29 أكتوبر 2024 عدد من المبلغين عن الفساد وقفة احتجاجيّة أمام مقر وزارة العدل مطالبين الوزارة ورئاسة الجمهورية بتفعيل قوانين تحميهم وفتح الملفات القديمة، منددين بمواصلة التنكيل بهم من قبل القضاء وعدد من رجال الأعمال، كما شهدت الوقفة مناوشات بين عناصر الشرطة الحاضرين بالمكان والمحتجين الراغبين في الوصول إلى مقر رئاسة الحكومة بالقصبة.

جبنيانة،الغلّة للملاّك والمعاناة للنساء

عُرفت مدينة جبنيانة منذ عقود طويلة بعمقها السياسي النقابي، مغذّية القوى النقابية والسياسية بخيرة بناتها وأبنائها. إلا أن تاريخها الحافل بالنضالات لم يمنع عاملاتها الفلاحيات من الاكتواء بنير الاستغلال، والعمل مجبرات دون أدنى مقومات السلامة المهنية والحقوق التي تكفل لهن الحياة بكرامة.

موت مستراب بجندوبة: عبيّد الدخيلي من السجن إلى القبر

في الغرفة رقم 14 الطابق الرابع بالمستشفى الجهوي بجندوبة، توُفي الشاب عبيّد الدخيلي، بعد قرابة 26 ساعة عن نقله من سجن بلاريجيا إلى المستشفى المذكور، وما تزال عائلة الشاب البالغ من العمر 18 عاما تنتظر نتائج تشريح جثته لمعرفة الأسباب الحقيقية لوفاته التي لفّها الغموض.