Themes 13106

Dix raisons pour projeter “La vie d’Adèle” de Abdellatif Kechiche en Tunisie

Mis à part toute sorte de “faux nationalisme” qui pousse les uns à dire que Kechiche est français et les autres à le dire tunisien, et loin de polémiquer sur le sujet de l’homosexualité qui n’est guère un sujet de priorité pour la Tunisie, voici dix raisons qui plaident en faveur de la projection du film “La vie d’Adèle” de Abdellatif Kechiche dans nos salles tunisiennes.

في تجديد العروة الوثقى (3): لا تجريم للردة في الإسلام!

نظرا لطول المقالة، نكتفي بالتوطئة والمدخل العام مع توفير تحميلها كاملة مع إمكانية العودة إليها على موقع صاحبها. كما يمكن قراءة كل من تجديد العروة الوثقى الإسلامية 1 حول تعاليم إسلام ما بعد الحداثة وفي تجديد العروة الوثقى الإسلامية 2 لا تحريم للواط في الإسلام.

Y a-t-il des sujets tabous à l’Université ? Ou l’Universitaire et l’Emancipation

Y a-t-il des sujets tabous à l’Université ? Pourquoi généralement ose-t-on aborder les questions relatives à la démocratie et ferme-t-on les yeux sur d’autres interrogations qui sont pourtant en rapport avec la démocratie, la bonne gouvernance et la transparence à l’Université ? Est-ce que le militantisme et la défense des valeurs démocratiques peuvent-être dissociés ?

صابر المرايحي : حكاية ثورة وراء القضبان

التأمت اليوم الجمعة 24 ماي 2013 بالمحكمة الابتدائية بتونس الجلسة الثانية للنظر في حيثيات قضية الشاب صابر المرايحي المسجون منذ 412 يوما على خلفية مشاركته في “أحداث ما يعبر عنها بالثورة”. كنا على عين المكان وواكبنا أطوار هذه الوقفة الاحتجاجية و قمنا بمحاورة والدة و شقيقة صابر المرايحي و كل من عزيز عمامي و المحامي عبد الناصر العويني اضافة الى الأستاذة المحامية ليلى حداد حول تفاصيل القضية .

لماذا ناصر الغرب الوهابية و الإخوان؟

إن إدارة اوباما و حلفائه كفرنسا و بريطانيا و دول الخليج تسعى إلى اعتماد كل الوسائل الممكنة لقلب النظام في سوريا و الهدف الغربي ليس الديمقراطية و لا مجابهة اضطهاد العلويين للسنة كما يزعمون و إنما القضاء على مشروع الدولة القومية. و الدولة البعثية في سوريا هي آخر قلاع المشروع القومي الذي يمثل وحدة ثقافية و حضارية و جغرافية لا يستهان بها، و هو ما جعل الغرب يحارب المشروع القومي منذ نشأته إلى يومنا هذا.