Rights 2594

Migrants : l’affaire de la patera heurtée par la garde civile espagnole

Il y a quelques mois un bateau de migrants qui se dirigeait vers les îles espagnoles des Canaries coulait. La patera, le bateau qui transportait les migrants, aurait été harponné par le bateau des gardes-côtes espagnols. Une affaire qui rappelle celle du Liberté 302, une frégate de la Garde nationale tunisienne, qui aurait coupé en deux une embarcation de harragas de Zarzis en 2011.

حوار مع والد هادي بالقايد حسين مصور كليب ”البوليسية كلاب“

مع مثول كل من صابرين وأيضا هادي بالقايد حسين الشاب الذي قام بتصوير الكليب أمام حاكم التحقيق بالمحكمة الإبتدائية ببن عروس واحالتهما إلى السجن رهن الإيقاف إلى حين جلسة يوم الخميس القادم للنظر في التهم الموجهة ضدهما، التقينا يوم أمس السيد فوزي بالقايد حسين والد هادي في خصوص التطورات الأخيرة في شأن ابنه وكان لنا معه الحوار التالي

والدا صابرين القليبي : سنقاضي من سعى إلى تشويه سمعتنا

بعد أن إلتقينا في حوار صحفي فنان الراب “ولد ال15″ الذي يبقى إلى هذه الساعة متحصنا بالفرار على خلفية صدور بطاقة جلب في حقه في شأن كليب أغنية “البوليسية كلاب“. مثل الأمس كل من هادي بن القائد حسين، مصور الكليب، و صابرين القليبي التي شاركت فيه أمام حاكم التحقيق بالمحكمة الإبتدائية ببن عروس و وجهت إليهما عديد التهم في إنتظار مثولهما أمام العدالة في جلسة يوم الخميس القادم الشيء الذي يجعلهما يمكثان رهن الإيقاف. على إثر هذه التطورات إلتقينا بعائلة صابرين القليبي و أجرينا معها الحوار التالي.

ولد ال15 : لن أسلم نفسي لأني لا أثق في الأمن والقضاء

على خلفية الضجة التي احدثها كليب أغنية “البوليسية كلاب” لفنان الراب ولد ال 15، و بعد إيقاف الفتاة التي ظهرت في الكليب و كذلك الشخص الذي إشتبه في قيامه بتصوير الكليب و بعد أن علمنا بأن المعني بالأمر علاء ‘ولد ال 15’ مفتش عنه من طرف قوات الامن التي نشرت في صفحات غر رسمية و أبرزها صفحة شرطة تونس على الفايسبوك صور للموقوفين إلى جانب تهديدات و وعيد ضد الفنان المذكور، تنقلنا و إلتقينا في ظروف خاصة ولد ال 15 الذي يبقى إلى حد الآن في حالة فرار

Bilan de la justice transitionnelle : Part III : Les défis

La 3ème et la dernière partie du bilan de la justice transitionnelle. La réussite du choix de recourir à la justice transitionnelle dépend de plusieurs facteurs basés sur une approche mure et réfléchie des droits de l’Homme et loin de la politique, cette idée est loin d’être garantie dans la société tunisienne actuelle tiraillée antre les attentes légitimes des victimes et les pressions politiques accentuées et hésitantes.

[Traduction FR] Tunisie : Loi constitutionnelle n°6-2011 du 16 décembre 2011 (petite Constitution)

Depuis le 16 décembre 2011, c’est en vertu de la loi constitutionnelle n° 6-2011 portant sur l’organisation provisoire des pouvoirs publics que la Tunisie est gouvernée. Cette phase transitoire, qu’instaure la loi, devait durer une année jusqu’à la promulgation de la nouvelle Constitution. Mais, celle-ci n’est toujours pas prête et la “petite Constitution” semble encore avoir de l’avenir, dans un climat tendu, ayant atteint son paroxysme avec l’assassinat de Chokri Belaïd, avocat et homme politique tunisien.

Tunisie : Human Rights Watch inquiète de la situation

Mercredi matin à Tunis avait lieu une conférence de presse de l’ONG Human Rights Watch à l’occasion de la publication de son rapport mondial 2013. Un an après l’élection de l’ANC Human Rights Watch dresse un tableau assez sombre de la situation en Tunisie. Et l’assassinat politique le même jour de Chokri Belaid ne faisait que confirmer l’impression générale.

لقاء خاص مع وكيل الجمهورية بالقصرين السيد لطفي بن جدّو

تحوّلنا يوم الأحد الماضي لمدينة القصرين لنلتقي برجل يصفه المُتابعون لقضايا شهداء الثورة بأحد أهمّ حاملي الحقائق و فاكّي شيفرة الأحداث في مدينتي تالة و القصرين، إضافة إلى ذلك ُيكنّ له أهالي القصرين إحتراما فريدا و محبّة خاصّة و يُجمعون على نزاهته و كفائته، هو قاضي التحقيق السابق و وكيل الجمهوريّة الحالي لدى المحكمة الإبتدائية بالقصرين السيد لطفي بن جدّو.

شهادة السيدة نجوى الفطناسي ضحيّة هجوم مسلّح يوم 20 جانفي 2011

إلتقينا مؤخّرا بالسيدة نجوى الفطناسي زوجة السيد أحمد العرفاوي القاطنين بمقرين شاكر في الضاحية الجنوبية للعاصمة و التي أبلغتنا أنّ منزلهما تعرّض ليلة يوم 10 جانفي 2011 لهجوم مسلّح من طرف وحدات من الجيش الوطني و الأمن، كما أبلغتنا السيدة الفطناسي أنّ القضاء العسكري لم يتفاعل مع الملف و غضّ الطرف عن القضيّة.

مأساة جريح الثورة جهاد مبروك مثال على إنقلاب موازين الثورة

جهاد مبروك شاب تونسي أُصيب يوم 26 فيفري 2011 برصاصة أطلقها عليه قنّاص من وحدات التدخّل، رصاصة غيّرت مجرى حياته و جعلته يُدرك وهم الثورة، إلتقينا بجريح الثورة جهاد مبروك و حاورناه حول الظروف التي أحاطت بإصابته و حول الإهمال الصحيّ و النفسي الذي تعرّض له فأبلغنا أنّه أثناء توجّهه ليُسعف شابّا أُصيب برصاصة في رجله يوم 26 فيفري 2011 أثناء الإحتجاجات في العاصمة عاين أنّ أعوانا مسلّحين من وحدات التدخّل أعادوا إطلاق النّار على الشاب الذي كان مُلقى على الأرض و أردوه قتيلا.