Ali Laarayedh 131

Gangrène tunisienne

Aujourd’hui, ce n’est plus contre Ennahda que j’ai la haine – ils ont dépassés les bornes et ils savent qu’ils jouent aux cons et qu’ils le paieront un jour, tant pis pour eux. Par contre, ceux à qui j’ai envie d’explorer le cerveau pour voir ce qu’il y a dedans, ce sont les 40% de personnes qui n’auraient pas du se déplacer ce jour-là et que j’accuse d’avoir trahi la Tunisie et ces acquis et de l’avoir plongé dans le chaos en élisant ces héros de pacotille.

Appareil parallèle lié à Ennahdha : Un haut cadre du parti derrière l’affaire Dammak

Grâce à de nouveaux éléments nous avons pu approfondir notre investigation et éclaircir certains points : L’opération a été initiée par un haut cadre du parti Ennahdha : Kamel Aifi. Elle a été menée par deux civils membres du même parti : Belhassan Naccache et Ali Ferchichi. L’opération a été menée au départ en dehors de tout cadre institutionnel et elle comporte de nombreuses anomalies. Ces faisceaux donnent à croire qu’il s’agit donc d’une opération menée par un appareil agissant en marge des institutions de l’Etat.

كلام شارع : التونسي و مدى ثقته في وزارة الداخلية

كلام شارع فقرة تسعى الى تشريك المواطن بكل تلقائية عبر ترك مجال له كي يعبر عن ارائه و تفاعلاته مع القضايا المطروحة على الساحة الوطنية في مختلف الميادين. رصدنا لكم هذه المرّة مدى ثقة المواطن التونسي في وزارة الداخلية . والسؤال كان : هل تثق في وزارة الداخلية؟

…مداهمات الأمن الهمجية في قصيبة المديوني وايقافات بالجملة

على اثر إغتيال الشهيد شكري بالعيد يوم 6 فيفري ،إحتج عديد المواطنين في كامل تراب الجمهورية على اثر هذا الإغتيال الجبان وخرجوا في مسيرات منددة ومستنكرة. مدينة قصيبة المديوني من ولاية المنستير خرج اهاليها كذلك إلا أن احتجاجهم تصاعدت وتيرته وإنتهى بمواجهات مع أعوان الأمن …كما تم حرق مركز الأمن في الليل من طرف مجهولين

“نقابات الامن و السجون “تتمرد على العريض و البحيري

نظمت مجموعة من نقابات قوات الامن و اخرى تابعة للسجون و الاصلاح اجتماعا جماهيريا حاشدا يوم السبت 26 جانفي 2013 بقصر المؤتمرات بالعاصمة. الامنيون اكدوا على انهم ابرياء من دماء الشهداء و انهم طبقوا تعليمات الرئيس المخلوع و يرفضون ان يحاسب زملاؤهم في حين يبقى المخلوع هاربا دون محاسبة كما طالبوا بالافراج عن زملائهم الموقوفين

صفقة شراء أسلحة مزعومة تكشف جهاز مواز مرتبط بحركة النهضة

قضينا مدة الأسبوعين من الاستقصاء و التحري تمكنا على اثرها من استبعاد فرضية الخلية المسلحة المزعومة التي يقودها رجل الأعمال فتحي دمق لننطلق في البحث وراء تنظيم مواز لأجهزة الدولة على علاقة بحركة النهضة

Le gouvernement islamiste face au terrorisme islamique

Plusieurs versions existent quant aux évènements qui ont provoqué la mort de l’adjudant de la garde nationale Anis Jlassi (27 ans) le 10 décembre dernier. L’officielle veut que le militaire ait répondu à l’appel d’un citoyen affirmant avoir aperçu des individus armés près de la localité de Bou Chebka, dans le gouvernorat de Kasserine, à 2 km de la frontière avec l’Algérie. Arrivant sur place, il aurait été touché par des tirs d’hommes en armes ensuite identifiés comme appartenant à un groupe islamistes.

حوصلة لآداء وزارة الداخلية في حكومة الترويكا + جدول زمني

بعد موعد 23 أكتوبر 2012 مرّت أكثر من السنة عن تولّي الترويكا مقاليد الحكم في تونس، و شهدت البلاد أحداثا سياسية و أمنيّة و إقتصادية و إجتماعية عديدة، كما حصلت تطوّرات على مختلف المستويات و في شتّى الإدارات و المؤسسات، من هذا المنطلق وجب تقييم آداء الحكومة و تحديد ما لها و ما عليها.

مشاورات الاتحاد و الحكومة تفضي الى الغاء الاضراب العام

منذ يوم امس الثلاثاء 11 ديسمبر و مع انطلاق المشاورات بين الحكومة من جهة و الاتحاد العام التونسي للشغل من جهة اخرى ,تحدث البعض عن امكانية الغاء الاضراب العام الذي اقره الاتحاد ليوم 13 ديسمبر على خلفية اعتداء بعض لجان و رابطات حماية الثورة على مقر الاتحاد يوم احياء ذكرى اغتيال الزعيم الراحل فرحات حشاد و ما رافقه من اعتداء على النقابيين.

سليانة : الغاز المُسيل للدموع يحتوي على مركّب كيميائي ضارّ

يمكن أن نقرأ بوضوح على القنبلة إشعارا يفسّر أنّه لا يجب إستعمالها بأماكن مُغلقة، أنّ آثارها قد تكون قاتلة، علما أنّ ال”سي إس” غاز يمكن أن يتسبّب في آثار صحيّة خطيرة : إضطرابات تنفسية، مشاكل في القلب، خلل بالجهاز العصبي و الجهاز التنفسي كما، كما يمكن أن نقرأ على القنبلة الُمستعملة في سليانة تاريخ الصنع و هو 1986.

Storyboard : en Italie, Ali Larayedh reçoit un cadeau “anti-harraqa” d’une valeur de 16 million d’euros

Deux “patrouilleurs” P350, de 35 mètres et d’une valeur de 16 million d’euros ont été rendus à la Garde Nationale Tunisienne pour la soutenir dans sa “lutte contre l’immigration clandestine et pour mieux surveiller les côtes tunisiennes.” La ministre de l’Intérieur Anna Maria Cancellieri qui a reçu son homologue tunisien Ali Larayedh le 1er décembre 2012 a souligné qu’il s’agit : “ d’outils très efficaces pour lutter contre le trafic d’êtres humains”.

الرّش الشّرعي

إستعملت الحكومة سلاح “الرّش” ظنّا منها أنّها بذلك تدافع عن شرعيّتها التي تستمدّها من صناديق الإقتراع. ألا يعلم أعضاء الحكومة أنّ شرعيّتهم مهترئة و ليست مقدّسة ما دمنا في فترة إنتقاليّة قابلة لجميع الإحتمالات؟!! يعتقد صنّاع القرار اليوم خاطئين بأنّ تمتّعهم بهذه الشّرعية النّسبيّة يخوّل لهم فعل ما يشاؤون دون مساءلة أو محاسبة، يريدون التّصرف دون رقيب أو حسيب و يتفنّنون في إعطائنا لدروس في الديمقراطية