حسب ماذكرته أمه كان يصلي بجامع الإيمان بمنطقة “راس الظهرة” بالمؤانسة، جرجيس، و هي تتهم تيار ديني متشدد يسيطر على ذلك الجامع بتسفير ابنها. وقد مدتنا بتسجيل صوتي قامت به في إطار بحثها عن ابنها مع إمام الجامع الذي أكد لها بنسبة 90% أن ابنها في ليبيا.

حسب ماذكرته أمه كان يصلي بجامع الإيمان بمنطقة “راس الظهرة” بالمؤانسة، جرجيس، و هي تتهم تيار ديني متشدد يسيطر على ذلك الجامع بتسفير ابنها. وقد مدتنا بتسجيل صوتي قامت به في إطار بحثها عن ابنها مع إمام الجامع الذي أكد لها بنسبة 90% أن ابنها في ليبيا.
الأندرڤاع وين يتباع ؟!! في حتى بلاصة !!! خاطر الأندرڤاع عمره ما كان يتباع !! موزيكا تخرج مالڤلب تدخل للڤلب… كل نهار سبت، عنّا لقاء مع واحد من فناني الأندرڤراوند في تونس… وحّل كيت في وذنك و أدخل على نواة اكتشف فناني بلادك…
نحاول في هذه السلسلة أن نسلط الضوء على هذا الحراك المسلح, موضحين أسبابه ومظاهره وتمويله في البدايات, والوضع الراهن الذي وصل إليه حالياً, كما نحاول أن نتعمق في شخوص مشاركيه. وسنعتمد على مقابلة مع “صبحي أبو نعمان”, الناطق الرسمي باسم لواء “أسود الغوطة”. نتابع الجزء الأخير من مقابلتنا مع “صبحي أبو نعمان” ا.
صابر العياري، 23 سنة، شاب تونسي أصيل منطقة ديبوزفيل بالوردية الواقعة على مشارف العاصمة التونسية. قُتل صابر يوم الاربعاء 19 جوان 2013 بعد أن تطوّع (أو تمّ تجنيده) لتنفيذ عملية انتحارية استهدفت ثكنة عسكرية “شيعية” في العراق أسفرت عن مقتل 18 عسكريا. حسن العياري، 76 سنة، والحاجّة صوفية، والدا صابر العياري يتحدّثان لنواة عن ملابسات خروج ابنيهما الى “الجهاد” ويرويان تفاصيل بلوغ نبأ مقتل ابنيها الى أفراد العائلة
نتابع الجزء الثاني من المقابلة مع “صبحي أبو نعمان” الناطق الرسمي باسم لواء أسود الغوطة للتعرف أكثر على الحراك المسلح في سوريا وأسبابه وتوجهاته ووضعه الحالي. بعد أن تكلمنا عن نشأة الحراك المسلح في سوريا, كيف تطور هذا الحراك؟
نحاول في هذه السلسلة أن نسلط الضوء على هذا الحراك المسلح, موضحين أسبابه ومظاهره وتمويله في البدايات, والوضع الراهن الذي وصل إليه حالياً, كما نحاول أن نتعمق في شخوص مشاركيه. وسنعتمد على مقابلة مع “صبحي أبو نعمان”, الناطق الرسمي باسم لواء “أسود الغوطة” العامل في ريف دمشق والمتركز في مدينة دوما (8 كلم شرق دمشق). حيث يعتبر هذا اللواء مستقل في التمويل ولا يتبع أي جهة حزبية أو دينية.
قمنا اليوم بزيارة المصابين على اثر انفجار الألغام في جبل الشعانبي من بين الأمنيين و جنود الجيش الوطني بالمستشفى العسكري بمونفلوري و التقينا أيضا مجموعة من زملائهم الذين قدموا لزيارتهم. لئن أجمع المصابون و زملاؤهم على كونهم لن يتراجعوا قيد أنملة في الدفاع عن الوطن و الذود عن حرمته و أمنه الا أنهم اشتكوا من قلة التجهيزات و الاحاطة من قبل سلطة الاشراف .
انّها دراما مؤسفة كُتبت فصولها بدماء حماة الوطن تحت عنوان “يموت اعوان الجيش والحرس من اجل ان يحيا الإرهابيّون”.
هذه عصارة عمل استقصائي قمنا به على مدى الفترة المنقضية خلال زيارة ميدانية الى مناطق مختلفة من الشريط الحدودي المشترك بين تونس والجزائر تمكنّا خلالها من توثيق شهادات وحقائق مرعبة حول ملابسات ما يحدث في جبل الشعانبي و ما يتوقع أن يحدث خلال محطّات لاحقة في بعض قرى جندوبة و الكاف.
أثارت المقابلة التي أجريت مع الجهادي التونسي “أبو طلحة” الذي قاتل في سوريا ردوداً مختلفة بين السوريين كما التونسيين, فقد بادر بعض الناشطين السوريين بتصحيح بعض المعلومات التي وردت في المقابلة على لسانه, وبعضهم بدأ الحديث عن موضوع المقاتلين الأجانب في سوريا ككل وتحليل دوافعهم والمشروع الذي يقف خلفهم.
“كانت مغامرة, لم نحضّر أي شيء ولم نعرف أي شيء, وفي ذلك الوقت كان نادراً موضوع ذهاب التونسيين إلى سوريا للجهاد. وقبل ذهابنا مباشرة, تم اعتقال 19 تونسي من قبل المخابرات السورية في مدينة إدلب وتم إيداعهم السجن المركزي في إدلب إلى ما قبل تحريره بأيام حيث تم ترحيلهم إلى سجن في دمشق وإلى الآن لا يزالون هناك. لذا كان الموضوع مغامرة بالنسبة لنا محفوفة بالمخاطر.”