طالب الآلاف من المتظاهرين، السبت 21 اكتوبر بالعاصمة تونس، بالتعجيل في إصدار قانون يجرم التطبيع و تشديد حملات المقاطعة الاقتصادية للعلامات التجارية الداعمة للعدوان على غزة. كما أدان المتظاهرون من خلال شعاراتهم الصمت الغربي على جرائم الاحتلال في قطاع غزة.
نواة على عين المكان: القلب النابض للشباب التونسي ينتصر للمقاومة الفلسطينية
استهجانا لمجزرة مستشفى المعمداني بغزة ومواصلة لمسيرات الغضب ليلة 17/18 اكتوبر 2023، توافد الآلاف من التلاميذ والطلبة والعمال صباح الأربعاء 18 اكتوبر على شارع الحبيب بورقيبة بالعاصمة رافعين الأعلام الفلسطينية وشعارات المقاومة. المظاهرة التي رابطت على مقربة من السفارة الفرنسية اختار جزء منها التوجه إلى محيط السفارة الأمريكية بضاحية البحيرة احتجاجا على دعم القوى الامبريالية لمجازر الاحتلال بقطاع غزة.
أصوات من غزّة: الصحفي فتحي صبّاح يتحدّث عن معركة الصمود والحقيقة
خلال هذا العدوان الهمجي الذي يتعرّض له الفلسطينيون في قطاع غزّة، لم تقتصر الاعتداءات على القصف والتدمير، بل شملت تزييف الحقائق وتضليل الرأي العام. وهنا يلعب الصحفيّ الفلسطيني المحاصر مع أهله في القطاع دورا أساسيّا في الدفاع عن شعبه بتعرية الوجه البشع للاحتلال وتقديم الحقيقة للعالم. من غزّة، تحدّث الصحفي فتحي صبّاح لنواة ناقلا إلينا بعضا من معاناة الفلسطينيّين خلاص صمودهم في حرب الإبادة الجماعية
مظاهرة ليلية بالعاصمة سخطا على مجزرة مستشفى المعمداني بغزة
خرج الآلاف من التونسيين في مظاهرة غضب ليلي، بالعاصمة تونس وباقي ولايات الجمهورية، ردا على بشاعة المجزرة التي نفذها الاحتلال الصهيوني بقصف مستشفى المعمداني وسط قطاع غزة المحاصر بفلسطين والتي خلفت نحو الألف بين شهيد وجريح.
نواة على عين المكان: مسيرة حاشدة بالعاصمة مساندة للمقاومة وتضامنا مع الشعب الفلسطيني
دعما للمقاومة الفلسطينية في وجه آلة الدمار للاحتلال الصهيوني، خرجت الخميس 12 أكتوبر 2023 مسيرة حاشدة من تنظيم اتحاد الشغل في تناغم مع الموقف الشعبي و الرسمي لتونس. المتظاهرون أكدوا تمسكهم بالقضية الفلسطينية والمقاومة المشروعة للميز العنصري وسعيهم لإمداد غزة المحاصرة بالمساعدات الطبية والمعيشية.
مسيرة وطنية لدعم ملحمة طوفان الأقصى
انتظمت اليوم، 12 أكتوبر 2023، مسيرة وطنية لدعم ملحمة طوفان الأقصى والتنديد بجرائم الكيان الصهيوني ضد الشعب الفلسطيني وتواطئ الأنظمة العربية وتخاذلها في دعم معركة الفلسطينيين في الدفاع عن الأرض والعرض.
افتتاحية: طوفان الأقصى يوحد التونسيين ولو إلى حين
لطالما كانت القضية الفلسطينية حاضرة في أدبيات القوى السياسية التونسية ووجدان أعضائها وقياداتها ولو بتفاوت, حضور ازداد تجذرا بعد استقبال تونس منظمة التحرير الفلسطينية عقب حصار بيروت سنة 1982 و امتزاج الدماء التونسية الفلسطينية في حمام الشط وواد الزرقة سنة 1985.
مسيرة في تونس دعما للمقاومة و تضامنا مع الشعب الفلسطيني
بدعوة من أحزاب ومستقلين، انتظمت اليوم مسيرة بالعاصمة دعما للمقاومة الفلسطينية إثر عملية طوفان الأقصى ومساندة للشعب الفلسطيني. المتظاهرون رفعوا شعارات تنادي بتحرير فلسطين وبحق المقاومة الفلسطينية في الدفاع عن الأرض و العرض.
رسالة مفتوحة إلى الفنّانة هند صبري: لا تشاركي في تجميل وجه الأبرتهايد الصهيوني في فلسطين المحتلّة
نعتقد في الحملة الشعبية التونسيّة لمناهضة التطبيع مع “اسرائيل” ومقاطعتها، أنّكِ قادرة على اتّخاذ موقف أخلاقي شجاع بالتخلّي عن تبييض شركة ’غارنييه’ المتورّطة بوضوح في دعم الاستعمار الصهيوني لفلسطين المحتلّة وتبييض وجهه الإجراميّ البغيض، وذلك عبر إعلانكِ فصل عقدك معها. ندعوكِ إلى أن تكوني في مستوى تطلّعات جمهورك العربيّ وتقفي إلى جانب الحقّ وأصحابه من أبناء شعبنا الفلسطيني الصامد. فلا نظنّك أقلّ مبدئيّة أو التزامًا من فنّانين غربيين أحرار سبق لهم أن عبّروا عن مواقف شجاعة في سياق مقاطعة “اسرائيل” وداعميها
La plus grande entreprise de chantage et d’extorsion mondiale
« J’ai beaucoup d’amis aux voix puissantes qui pourraient bien être écoutées dans le monde. Ils auraient voulu, sans doute, et, continuent de vouloir exprimer leur indignation contre ce cortège de sang, mais certains d’entre eux, avouent, à voix basse, qu’ils n’osent pas le faire, de crainte d’être tout de suite accusés d’antisémites. Je ne sais pas s’ils sont conscients de ce qu’ils sont en train concéder – au prix de leur âme – devant ce chantage inadmissible »
J’accuse…! Lettre aux responsables humainement irresponsables d’Europe
Le rayonnement de l’Europe hors ses frontières a couronné sa vocation incarnée par un grand siècle de travail, de vérité et de liberté malgré les affres de la colonisation. Mais quelle tache de boue sur son nom — j’allais dire sur celui de chaque Européen — que ce qui se passe à Gaza, camp de concentration postmoderne où le capitalisme financier avide et rapace se fait apocalypse.
La forme défensive de la guerre !
Plus que jamais nous avons besoin d’opposer à l’armée contre-révolutionnaire et son armada une politique unie des opprimés. Cela ne pourra jamais se réaliser sans une efficace centralisation démocratique et une solide direction qui trace ce qui relève de la tactique et ce qui ressort de la stratégie.
Présidentielles : ultimes manœuvres avant la dernière ligne droite
Assistons-nous à la grande réconciliation des deux familles cousines, hier frères ennemis, destouriens – Nidaa ? Silence radio des deux côtés, qui parlent prudemment de « simples pourparlers et d’échange de points de vues à propos de la situation délicate que traverse le pays », quoique la contre-révolution n’est pas à une provocation près.
L’Axe “Riad-Tel Aviv-Le Caire” passe par Gaza.
[…] ce que la position officielle n’a jamais voulu exprimer, la presse s’en est expressément chargée en imputant au Hamas la responsabilité de l’offensive israélienne sur l’enclave palestinienne. Ainsi, le quotidien « Riad » écrivait que le véritable problème n’était pas tant l’hostilité de l’état hébreu, mais plutôt l’absence de dialogue inter-palestinien. En tuant les trois adolescents israéliens, Hamas, qui avait la possibilité de les monnayer contre la libération de milliers de prisonniers, a offert à Israël le prétexte qu’elle attendait pour fondre sur Gaza.
رسالة الرباط: أي دور للسعودية في العدوان على غزة؟
ما لم يفصح عنه الموقف الرسمي السعودي، عبرت عن الصحف السعودية بوضوح عندما حملت حركة “حماس” مسؤولية الهجوم الإسرائيلي على غزة. فقد كتبت صحيفة “الرياض” أن “المشكلة ليست في عدوانية إسرائيل.. لكن المشكل الحقيقي من تٌحاور من الفلسطينيين، حماس التي تسيطر على غزة، وهي من قامت بخطف الشباب الإسرائيليين الثلاثة، وبدلا من المساومة عليهم لإخراج عدة آلاف من المسجونين تَمَّ قتلهم، وهي خطوة انتظرتها إسرائيل لتهاجم غزة”.
Adoptez une loi criminalisant la normalisation avec Israël si vous êtes de bonne foi !
Lettre ouverte aux partis politiques et aux membres de l’Assemblée constituante – Depuis près d’un mois une nouvelle série de crimes sionistes sont perpétrés à l’encontre de nos frères en Palestine occupée. Ces crimes prennent aujourd’hui une tournure dramatique avec la mort de dizaines d’innocents dans le quartier d’Al Shajâ‘iyya à Gaza, énième boucherie qui vient s’ajouter au tableau criminel du régime d’apartheid sioniste, dans le silence assourdissant – quand ce n’est pas avec la collaboration – de la « communauté internationale » et des pays arabes en particulier.
سُنّوا قانون تجريم التطبيع إن كنتم صادقين! رسالة مفتوحة إلى الأحزاب السياسيّة وأعضاء المجلس التأسيسي
تتواصل منذ حوالي الشهر سلسلة جديدة من الجرائم الصهيونيّة في حقّ أشقّائنا في فلسطين المحتلّة. وهاهي اليوم تأخذ منعرجا دمويا بسقوط العشرات من الأبرياء في حيّ الشجاعيّة بغزّة، في مجزرة أخرى تنضاف إلى السجّل الاجرامي الحافل لنظام الأبرتهايد الصهيوني. وذلك أمام الصمت الصارخ في تواطئ لما يُسمّى بـ”المجتمع الدولي” وخاصّة أمام سكوت الأنظمة العربيّة ومشاركة البعض منها في الجريمة.
وقفة احتجاجية أمام إقامة السفير الفرنسي بتونس
على إثر تصريحات الرئيس الفرنسيّ الداعمة للعدوان الاسرائيليّ على قطاع غزّة، نظّمت العديد من قوى المجتمع المدني وقفة احتجاجيّة أمام إقامة السفير الفرنسيّ في ضاحية المرسى مساء 14 جويلية 2014 بالتزامن مع احتفالات عيد الاستقلال الفرنسيّ.