Jeunes 188

شابّ تونسي ينفّذ عملية “انتحارية” في العراق تسفر عن تفجير ثكنة عسكرية

صابر العياري، 23 سنة، شاب تونسي أصيل منطقة ديبوزفيل بالوردية الواقعة على مشارف العاصمة التونسية. قُتل صابر يوم الاربعاء 19 جوان 2013 بعد أن تطوّع (أو تمّ تجنيده) لتنفيذ عملية انتحارية استهدفت ثكنة عسكرية “شيعية” في العراق أسفرت عن مقتل 18 عسكريا. حسن العياري، 76 سنة، والحاجّة صوفية، والدا صابر العياري يتحدّثان لنواة عن ملابسات خروج ابنيهما الى “الجهاد” ويرويان تفاصيل بلوغ نبأ مقتل ابنيها الى أفراد العائلة

تغطية لمحاكمة ولد ال15 …حكم مفاجئ و هيستيريا أمنية

بعد أن اعترضت هيئة الدفاع عن ولد ال-15 عن الحكم الغيابي الذي صدر في شأنه خلال شهر مارس المنقضي والقاضي بسجنه لمدة سنتين مع النفاذ العاجل خير علاء اليعقوبي (ولد ال-15) الحضور اليوم الخميس 13 جوان أمام انظار قاضي الدائرة الجناحية الثانية بالمحكمة الإبتدائية ببن عروس أثناء جلسة الإعتراض. وبعد إستماع القاضي لمرافعات هيئة الدفاع أقر الحكم القاضي بسجن ولد ال-15 لمدة سنتين، وهو ما أثار إستهجان مساندي وأصدقاء ولد ال-15 وأثار أيضا هستيريا مفاجئة لأعوان الأمن الذين عمدوا إلى طرد الحاضرين من بهو المحكمة ورشهم مجانيا بالرذاذ المشل للحركة والجهاز المسيل للدموع الشيء الذي أثار حالة من الفوضى والهلع تابع على اثرها أعوان الأمن هيجانهم وأستقصدوهم بالضرب والركل والشتائم وإيقاف البعض منهم.

عودة على أحداث بنزرت الأخيرة مع شباب فيراج بنزرت

شهدت بنزرت مواجهات عنيفة توجت بحادثة انزال الراية الوطنية و حرق مقر البنك العربي لتونس و تواصلت هذه المواجهات لأكثر من ثلاثة أيام بين أحباء النادي البنزرتي المحتجين و الساخطين و قوات الأمن و تم اعتقال عديد الشباب على خلفية هذه الأحداث. أردنا العودة على تفاصيل ما وقع في ولاية بنزرت مع أولئك الذين عايشوا الأحداث منذ لحظة اندلاعها. عديد الهوامش و التفاصيل التي أحاطت بأحداث بنزرت الأخيرة تكتشفونها في هذا الروبرتاج

عائلات شباب اجيم جربة يحتجون أمام وزارة العدل

نفّذ اليوم الجمعة 12 أفريل 2013 مجموعة من أهالي أجيم جربة وقفة احتجاجية أمام وزارة العدل بتونس العاصمة. الوقفة تهدف للتنديد بمحاكمة 10 شباب من جهة أجيم بتهم حرق مركز شرطة أيّأم 15-16-17 جانفي 2011. المحتجّون و صفوا الأحكام بالجائرة و عبّروا عن صدمتهم لما أسموه بمحاكمة الثّورة. تغطية للوقفة الاحتجاجية

تفاعل المواطنين مع إرتفاع أسعار المشروبات الكحولية

شهدت البلاد التونسية مؤخراً إرتفاعاً في أسعار المحروقات والمواد الغذائية إلى جانب إرتفاع في أسعار المشروبات الكحولية …وأمام أهمية إستهلاك هذه المشروبات وإقبال المواطن التونسي عليها فيكفي أن نتجول في حانات شارع الحبيب بورقيبة أو في مطاعم وحانات الضاحية الشمالية بالعاصمة وغيرها من المدن التونسية لنكتشف أهمية الإقبال عليها وأهمية الإستهلاك ناهيك عن المغازات والسوق السوداء وبيعها خلسة في مختلف الأحياء والولايات في كامل ربوع الجمهورية التونسية .

“تظاهرة يزي م التهميش: الإعلان عن تأسيس “اتحاد الشباب الديمقراطي التونسي

إنتظمت يوم أمس تظاهرة “يزي م التهميش” بقصر المؤتمرات بالعاصمة للإعلان عن تأسيس “اتحاد الشباب الديمقراطي التونسي”. و جاء ذلك بمشاركة عديدالجمعيات الشبابيّة الممثلة لأغلب القطاعات والجهات من صحافيين و مهندسين و معطلين عن العمل. حاورنا البعض من الحضور وفيما يلي روبورتاج مصّور للتظاهرة

الهارلم شايك أمام وزارة التربية

على اثر دعوة بعض الشباب إلى رقصة الهارلم شايك أمام وزارة التربية ،تجمع اليوم أمام الوزارة في باب بنات مجموعة من الشباب وقاموا بالرقص. كنا على عين المكان وواكبنا لكم حيثيات هذه التظاهرة الشبابية العفوية والتي شاركهم فيها بعض المربين الذين حضروا إلى جانبهم.

رسالة وزير الشؤون الخارجية : حتام وإلام هذا التجاهل لحق شبابنا في الحياة؟

أما حان الوقت لكم للعمل على حماية أبنائنا من الرمي بأنفسهم إلى التهلكة وأنتم تعلمون أنهم لن يتوقفوا عن ذلك لأن رغبتم في حقهم في حرية التنقل لا يحدها شيء؟ هل تريدون المزيد من الفواجع والمآسي حتى تقوموا بواجبكم، ألا وهو رفع صوت التونسي إلى من يعنيه الأمر والعمل على أن تُحترم سيادة البلاد وكرامة أبنائها؟ هل يجب أن ينزل الشعب إلى الشارع مناديا برفع التأشيرة حتى تأخذوا بحقه في ذلك؟

Tunisie : Problème de génération

Les déboires récents de Ayoub Massoudi dans le procès qui l’oppose à l’institution militaire est symptômatique d’un autre clivage qui a été jusque-là mis en sourdine : le conflit de générations. Au-delà des subtilités juridique dont j’ignore profondément les arcanes, on est en face d’un affrontement larvé entre deux générations.

Les parrains de Tunis

Belhassen Trabelsi n’est pas un immigrant ordinaire cherchant un statut de réfugié au Canada. Pour ceux qui ne le connaissent pas voici qui il est : il atterrit au Canada sur un jet privé, sa famille possédait un château à Montréal de la valeur de 2.5 millions de dollars, du moins jusqu’à ce que le gouvernement canadien le confisque.