Liberté d’expression 433

صحفيو و موظّفو موقع “جدل” يدخلون في اعتصام مفتوح

دخل صحفيو موقع “جدل بالحبر التونسي” وموظّفيه صباح امس الاثنين 08 جويلية 2013 في اعتصام مفتوح بمقرّ معهد صحافة الحرب والسلم بالعاصمة احتجاجا على ما اعتبروه اهانة لهم من قبل رئيس التحرير الجديد ومديرة مكتب تونس. ويرفع هذا الاعتصام شعارا مركزيا “دفاعا عن استقلالية الخطّ التحريري وحفظا للكرامة وانتصارا لحريّة التعبير”.

الاندرڤاع وين يتباع: لا تصالح/ عبد السلام Phenix

الأندرڤاع وين يتباع ؟!! في حتى بلاصة !!! خاطر الأندرڤاع عمره ما كان يتباع !! موزيكا تخرج مالڤلب تدخل للڤلب… كل نهار سبت، عنّا لقاء مع واحد من فناني الأندرڤراوند في تونس… وحّل كيت في وذنك و أدخل على نواة اكتشف فناني بلادك…

عدم سماع الدعوى فى حق المدون حكيم الغانمى المتهم بالاساءة الى كرامة الجيش والموسسة العسكرية

لئن شهدت تونس ثورة كان من أبرز مطالبها حرية التعبير التي كانت مقموعة من قبل النظام السابق ،فإننا خلنا أنفسنا كاعلاميين كوننا سننعم بالحرية وأن زمن الإملاءات والخوف والقمع ولى وإنتهى ولكن هيهات حيث مثل المدوِّن حكيم غانمي أمام محكمة عسكرية خاصة في مدينة صفاقس على خلفية مقال كان قد نشره في مدونته “ورقات تونسية” و إنتقد علناً موظفي أحد المستشفيات العسكرية

الحكم على ولد ال15: ستة أشهر سجن مع تأجيل التنفيذ

حكمت يوم أمس الدائرة الجنائية بمحكمة الإستئناف بتونس على علاء اليعقوبي بستة أشهر سجن مع تأجيل التنفيذ بعد أن كان قد صدر في حقه حكم إبتدائي بسنتين من السجن مع النفاذ العاجل وهو ما إعتبره الأستاذ غازي مرابط محامي ولد ال15 إنتصاراً جزئياً وصرح لنا بأن نيته تتجه نحو ألإتجاه إلى محكمة التعقيب في الأيام القادمة بعد إستشارة المعني بالأمر .

EL Teatro: Sauvons notre constitution, sauvons nos libertés et nos droits.

Lors de mon très court séjour en Tunisie, j’ai répondu à l’appel du comité de soutien de weld el 15 et je me suis rendu à El Teatro mardi matin. La nuit de lundi à mardi, et ayant pensé et repensé à cet épisode tragique qui est la condamnation d’un artiste à 2 ans de prison ferme pour une chanson, j’ai décidé de préparer un petit mot afin d’exposer ma vision de la manière dont il faut soutenir la victime de l’appareil de répression tunisienne qui n’a jamais disparu.

Requiem pour « Une » liberté d’expression

Lorsque la liberté d’expression croupit au fond d’une cellule, c’est toutes les sonneries du glas qui déchaînent leurs musiques pour annoncer la mort d’un espoir : celui de pouvoir donner librement son opinion sans subir la présence spectrale d’un élément que l’on croyait déchu avec Ben-Ali : l’enfermement carcéral pour délit de liberté de penser.