تم اليوم الجمعة 13 سبتمبر 2013 اصدار بطاقة ايداع بالسجن في حق الصحفي زياد الهاني و على اثر اصدارها تجمع عدد هام من الصحفيين و الصحفيات و المواطنين و المواطنات أمام المحكمة الابتدائية و من ثم تم السماح لهم بالصعود حتى مكتب حاكم التحقيق عدد 10 في لقطة غريبة من طرف أعوان الأمن .
Si la création de la Cour d’Appel de Kasserine est sans nul doute, une bonne chose, nul ne peux applaudir à l’émergence d’une fleur, dans un champ de sel, croyant que le printemps est aux portes de la ville !
خديجة الهمامي، 63 سنة، هي مهاجرة تونسية مقيمة منذ أربعة عقود في فرنسا، وجدت نفسها سجينة سياسية ومُلاحقة من قبل الميليشيات السرية للنظام السابق و مُعرّضة للتصفية الجسدية جرّاء تجرّئها على تنفيذ اعتصامات واضرابات جوع أمام القنصلية التونسية بفرنسا للمطالبة بحقها في قضاء مستقلّ يعيد لها منزلها
في الوقت الذّي كانت فيه هيئة الدفاع تشنّ حملة واسعة النطاق من أجل ضمان محاكمة عادلة لمنوّبها خشية أن تقع احالته على أنظار المحكمة بموجب قانون الإرهاب “الجائر” الذي قد يصل بالعقوبة الى حدّ الإعدام، عمد حاكم التحقيق السادس بالمحكمة الإبتدائية بالعاصمة الى إطلاق سراح علي الحرزي في خطوة “مريبة” قبل أيّام قليلة من اغتيال الشهيد شكري بلعيد.
L’annonce du non-lieu a été accueillie comme une « victoire » par le camp de la jeune Femen tunisienne, Amina Sboui, ainsi que l’a déclaré son avocat Ghazi Mrabet : « la justice a commencé à comprendre qu’ [Amina] est injustement poursuivie. ».
على اثر دعوة صالح بلعيد والد الشهيد شكري بلعيد, نفذ عدد من المواطنين والمواطنات وقفة احتجاجية امام وزارة العدل بباب بنات للمطالبة بتنحي حاكم التحقيق بالدائرة الثالثة عشر عن قضية اغتيال الشهيد شكري بلعيد. هذا وقد اكدت بسمة الخلفاوي على تواصل تباطئ سير التحقيق وعلى ضرورة تحمل السلطة لمسؤوليتها في تناول الملف باكثر جدية حتى يتم تفادي اللجوء للقضاء الدولي.