Universitaires 19

Etudiants étrangers en France: de nouveau les bienvenus

Le mois d’avril 2013 a été le théâtre de débats parlementaires sans vote sur l’immigration économique et étudiante en France, malgré un report dû à la houleuse loi sur le mariage homosexuel. Geneviève Fioraso, ministre de l’Enseignement supérieur et de la Recherche l’affirme : « Les étudiants et chercheurs étrangers sont une richesse pour la France ; pas une charge. » Suite au second volet des débats, prévu pour le 29 mai à l’Assemblée nationale, un projet de loi pourra être présenté, probablement dans le courant du mois de juillet 2013.

انطباعات جامعي ينتظر التقاعد حول منظومة الفساد الجامعي الصامدة حتى بعد ثورة الحرية والكرامة

لقد مثّل تجميد ملفي وابقاؤه لدى المقرر الثالث(الأستاذ المنصف التايب) المعترض عليه من قبلي منذ شهر ماي2012 تحديا سافرا للقانون وللمنطق بدعم وبتثمين لجنة التأهيل والدكتوراه لقسم التاريخ بسوسة المجتمعة مند الاثنين11 جوان2012 والتي أبقت على المقرر الثالث المعترض عليه كعربون ثبات واصرار على استكمال دعائم الجريمة المخطط لها عن سابق اصرار وترصد(تقرير ايجابي،تقريرين سلبيين)؟؟؟

Université tunisienne : heurts et malheurs

Le gouvernement en place a commandé une étude sur une éventuelle réforme de l’enseignement supérieur. En tant qu’acteur dans ce secteur, nous pensons qu’il est de notre devoir d’avancer notre vision et le rôle prépondérant qu’il est censé jouer dans notre société. Nous énumérons en premier lieu les problèmes qui l’ont miné durant toutes ces années de dictatures. Nous expliquons que l’enseignement supérieur était utilisé comme étant un instrument de propagande politique.

محاضرة بعنوان : الشريعة و دستور الثورة

بمناسبة افتتاح السنة الجامعية اقامت كلية العلوم القانونية و السياسية و الاجتماعية بتونس احتفالها السنوي بهذه المناسبة التي اعطى اشارة انطلاقها,العميد و النائب بالمجلس التاسيسي الفاضل موسى. و قد تخللتها محاضرة للاستاذ لطفي الشاذلي بعنوان : الشريعة و دستور الثورة القاها في حضرة زملائه الاساتذة و العديد من الطلبة و الضيوف على غرار : احمد بن براهيم و سلمى بكار النائبين بالمجلس التاسيسي و غيرهم.

الجامعة التونسية والديمقراطية

الحديث عن مشاكل الجامعة التونسية يتطلب مجلدات فهناك الكثير مما يمكن قوله حول طريقة اختيار لجان الانتداب وحول شفافية عملها وهناك الكثير مما يمكن قوله حول الطريقة التي أدخل بها نظام امد وحول الارتجال والنقائص الموجودة به وهناك الكثير مما يمكن قوله حول واقع البحث العلمي ووحدات البحث وطريقة تقييمها ومتابعة أعمالها وهناك الكثير مما يمكن قوله حول النشر والمكتبات الجامعية و آليات التقييم الذاتي و إدماج مواصفات الجودة العالمية بالجامعة وهناك الكثير مما يمكن قوله حول الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية للجامعيين

الجامعة التونسيّة: إلى أين؟

تعيش الجامعة التونسيّة على وقع ما أفرزه تطبيق القانون المتسرّع المنظّم للانتخابات والمبني على الأمر عــ386دد المؤرّخ في 09 جوان 2011، ذلك أنّه يعتمد مبدأ الانتخاب غير المباشر دون مراعاة لتمثيليّة صنفيْ الأساتذة حسب نسبة العدد، فصنف ب مثلا من مدرّسي الجامعة والذي تتجاوز نسبته الـ80 % يتمّ تمثيله في الانتخابات بنفس عدد ممثّلي الصنف أ الذين يمثّلون أقلّ من 15% وهو ما رجّح سلفا كفّة المتنفّذين السابقين والمناشدين في المحافظة على مواقع التسيير والقرار في المجالس العلميّة والعمادات وحتّى رؤساء الجامعات.

حتّى تكون الجامعة التونسيّة في مستوى مبادئ الثورة وتطلّعاتها المشروعة

من البديهي أن تكون الجامعة التونسيّة مؤسّسةً علميّة أكاديميّة مستقلّة في اختياراتها وتوجّهاتها عن التجاذبات السياسيّة والإيديولوجيّة والعَقَديّة، وأن تكون مهامّها منصبّة على تكوين الإطارات والنخب بكلّ درجاتها وأصنافها، وعلى تطوير البحث العلمي في كلّ ميادين المعرفة الإنسانيّة على أسس منهجيّة، وأن تعمل على التقدّم بالأفكار والنظريّات ومسالك البحث والإبداع

Bref commentaire de la circulaire n°29/2011 du 11 juin 2011 réglementant les délais et procédures des élections universitaires

Par Walid Ben Amor – Une prompte analyse de la circulaire n°29/2011 datant du 11 juin 2011 nous laisse penser que l’ère du régime “Ben Ali” n’a pas disparu. Cette affirmation est loin d’être arbitraire, elle est au contraire bien fondée. A cet effet, concernant les élections des directeurs de départements, les seuls candidatures recevables sont celles des prof universitaires, des maîtres de conférences et des maîtres assistants titulaires.

أمر بقانون انتخابي جامعي بتاريخ 09 جوان 2011 يُكرّس التفرقة والإقصاء

بقلم د. محسن التليلي و د. زياد بن عمر – ظلّت الجامعة التونسيّة منذ عقود طويلة تعاني من هيمنة النظام السياسي القائم بالبلاد عن طريق أعوانه من الحزب الحاكم ممّن كانوا يحملون صفتَيْ الحزبي والجامعي. واستمرّ الأمر وتكرّس أكثر في عهد بن علي الذي استبدّ بالجامعة واستخدم التجمّعيّين فيها والانتهازيّين المتحالفين معهم من اليمين واليسار لتوظيفها لفائدة نظامه ومآربه… وكان الجامعيّون التجمّعيّون وحلفاؤهم الانتهازيّون سواعد لتكريس الإقصاء ضدّ النزهاء من الجامعيّين الذين أرادوا خدمة العلم والمعرفة وندّدوا بكلّ التدخّلات والتوظيفات وتدنّي المستوى… وظلّت الجامعة في عهد النظام السابق تعاني من مظاهر السياسات العشوائيّة وسوء التصرّف والمحسوبيّة والتفرقة والتهميش والإقصاء تحت مبرّرات مختلفة تتستّر بالعلم والأكاديميّات.

وضاعت أحلام شباب تونس بين وزارة التربية و مقهى النخبة بمدينة مساكن….

قد لا تكفي مجلدات للحديث عن حجم معاناة شباب تونس خاصة فيما يتعلق بالشافية إزاء وزارة التربية و التكوين و ما تكون فيها من اخطبوط هو أشبه بدولة مخابرات لها فروع في كل مدينة من مدن تونس و لكن مدينة مساكن تحضي بالنصيب الأوفر من الصفقات المشبوهة التي تعقد لنهب أموال التونسيين بعنوان رشوة انتداب للتعليم بفرعيه الأساسي و الثانوي. […]

رسالة إلى الجامعيين

إستماع الى المنصف بن سالم هل لك زميلي أن تكسر حاجز الخوف وتحطم جدار إرهاب الدولة كما حطمت جدار الجهل فارتقيت إلى المرتبة العلمية العالية , أما تعلم أن للديكتاتورية غذاء وحيد ألا وهو جبن الشعوب وإذا كنت في من وهب لقب النخبة النيرة فاعلم أنك من قيادة أمتك في نصرة ال […].

ماذا لو كان أيوب إسماعيلا؟

قراءة في قضية أيوب الغدامسي نائب الأمين العام للاتحاد العام لطلبة تونس المحروم من حقه الشرعي والقانوني في الترسيم ما أحوجنا اليوم، وفي هذه البلاد، إلى أديب عظيم ومثقّف فاعل في مجتمعه بحجم إميل زولا، ليقف في معشر الأطراف السياسية المتسرطنة في جسم الاتحاد العام لطلبة تونس، هاتفا فيهم بكلمته المشهورة “إني أتّهم J’accuse !”. فتحامل الكثيرين من معاديي ال […].