بداية من مساء الأربعاء 1 أكتوبر وحتى صباح 2 أكتوبر 2025، قامت سفن حربية وعناصر مسلحة تنتمي لاحتلال الابارتهايد الصهيوني، باعتراض سفن أسطول الصمود العالمي لكسر الحصار عن غزة واحتجاز كل من عليها بشكل قسري واقتيادهم إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة، في عملية قرصنة وعربدة خرقت القوانين الدولية وانتهكت الحق في التضامن الإنساني الهادف إلى إيصال المساعدات إلى أهل غزة الذين يعانون التجويع والتهجير.
