Gabes 74

Reportage-Gabes Cinéma Fen : Décentraliser, émanciper l’image et innover

La 5ème édition du festival Gabes Cinéma Fen s’est tenue du 27 avril au 2 mai, avec 34 films au programme. « Le cinéma qui nous représente est minoritaire, délibérément en marge du cinéma dominant. De par sa propension à l’hybridation et à l’expérimentation, il est rétif aux classifications traditionnelles imposées par le marché », déclare le directeur artistique de l’événement.

Gabès Cinéma Fen : Poignantes frontières à El Kazma

Le festival Gabès Cinéma Fen a fait la part belle à la vidéo, lors de cette cinquième édition, sous la direction artistique de Malek Gnaoui et de la curatrice Antje Ehmann. Neuf vidéos ont ainsi été projetées à l’intérieur de neuf conteneurs, du côté de la corniche de Gabès, à quelques mètres des casemates (bunkers) de la deuxième guerre mondiale.

Gabes Cinema Fen : On ne naît pas minoritaire, on le devient

Pour sa cinquième édition qui se déroule du 27 avril au 2 Mai, le festival Gabes Cinéma Fen n’a ni tapis rouge ni cérémonies. C’est un des avantages de la sobriété budgétaire; aller à l’essentiel. Le lancement du festival peut facilement s’incarner dans un débat d’une qualité et pertinence insoupçonnables tenu à Dar K. Le sujet : cinéma et « minorités ».

نواة °360 – الحلقة #14 – حمزة، مزارع من قابس

بتقنية التصوير 360 درجة، حمزة مزارع شاب من قابس، يقودكم في رحلة إلى جمال الواحة وتسلق نخيلها، يحدثكم عن إجرام التلوث الصناعي في حق الأرض والإنسان والحيوان وما يخلفه ضباب الغازات الكيميائية من ضبابية تحسس طريق المستقبل لشباب قابس، أرض الواحة البحرية الوحيدة في العالم.

نواة في دقيقة : حكاية الواحة البحرية والقطعية

خرافتنا الثالثة في ها الشهر الفضيل على مدينة جنة على وجه الأرض. بحر وصحراء، واحة وفلاحة، أرض ولادة جابت نساء ورجال مفكرين ومناضلين أساميهم خالدة في تاريخ البلاد. اليوم حالها يبكي الحجر، كلاها التلوث وعذب فيها الحيوان قبل الإنسان.

نواة في دقيقة: المجمع الكيميائي، لعنة قابس

دقّ انفجار أحد معامل المجمع الكيميائي بقابس، السبت 13 مارس 2021، والذي أودى بحياة 5 عمال وجرح سادس، ناقوس الخطر بسبب الوضعيّة المقلقة لصيانة المعدات ووسائل حماية وتأمين المنشآت من الحرائق والانفجارات. هذا ناهيك عن الأضرار البيئية والصحيّة المفزعة لمخلفات المجمع والانبعاثات السامّة التي تخرج منه، وهو ما دفع أنصار البيئة والناشطين في المجتمع المدني للاحتجاج أكثر من مرة للتوعية بهذه المخاطر، آخرها خلال الوقفة التي نظمها مواطنون أمام الولاية بمناسبة زيارة رئيس الجمهورية لقابس عقب الانفجار.

بين نزيف قابس والقصرين وتسريبات باردو وباب سويقة

سجّلت نهاية الأسبوع الماضي حدوث كارثتين، الأولى حدثت يوم الخميس، وتمثّلت في انفجار لغم بمرتفعات السلوم من ولاية القصرين، أودى بحياة طفلين وجرح والدة أحدهما. أمّا الكارثة الثانية فهي حادثة انفجار صهريج في مصنع الإسفلت بالمنطقة الصناعية بقابس، يوم السبت، أدتّ إلى مقتل 6عمّال وجرح عامل آخر. ومن محاسن الصدف أن التفجير لم يمتد لبقية مكوّنات المصنع، وهو ما كان سيتسبب، إن حصل، في كارثة شبيهة بانفجار مرفأ بيروت العام الماضي. على الرّغم من أن الفاجعة كبرى إلاّ أن الحياة تواصلت على نفس إيقاع الشيء المعتاد، فلم تُفتح تحقيقات ولم يتم تحميل المسؤوليات لأصحابها، وبدا الأمر وكأن تفجيرين ووفاة ثمانية مواطنين ليس بحدث جلل يستحق فتح نقاش جدّي حوله.

نواة في دقيقة: 10 سنوات بعد الثورة التونسية، احتجاجات شعبية في 8 جهات

شجّعت استجابة حكومة المشيشي السريعة لمطالب المعتصمين في منطقة الكامور العديد من مناطق وجهات البلاد على القيام بتحركات احتجاجية للمطالبة بالتشغيل والتنمية، أسوة بتحركات شباب تطاوين. بالإضافة لتواتر المظاهرات في العاصمة، بعض الاحتجاجات بالجهات تنظّمت في شكل “تنسيقيّات” تفاوض وتصدر بيانات، والبعض الآخر اختار التحرك بشكل تلقائي دون تأطير أو زعامات. بعض مطالب المحتجين تأتي نتيجة عدم إيفاء الحكومات المتعاقبة باتفاقيّاتها وتعهداتها معهم، في حين انتفضت مناطق أخرى لأنّ الوضع الوضع مناسب لطرح مطالبها. بين هذا وذاك، تجد حكومة المشيشي نفسها في وضع لا تُحسَد عليه، بعد أن جرّت نفسها لحرب مفتوحة على أكثر من جبهة.

حامة قابس: يوم من حياة الناس في زمن الكورونا

عند الدخول صباحا إلى معتمدية الحامة من ولاية قابس، لا تشعر أنك في مدينة سجلت أكثر من 800 حالة إصابة بفيروس كورونا و15 حالة وفاة جراءه. فالمقاهي تفتح أبوابها كعادتها، والناس تستقل وسائل النقل بصفة عادية للتنقل للمناطق المجاورة. لكن هاته الحركية العادية تخفي وراءها ندوبا خلّفها الوباء في ذاكرة الناس. منير تراب، رئيس الهلال الأحمر بالجهة أخذنا في جولة في المناطق التي تفشى فيها كوفيد-19 وشرح لنا الأسباب التي أدت لتفشيه في المدينة، وما تركه في ذاكرة الناس من أثر. عند مغادرتنا للمدينة ليلاً، تركنا “السهّارة” يحتسون القهوة في انتظار الموجة الثالثة.

هل توجد علاقة بين فيروس كورونا ومتلازمة كاواساكي ؟

نشر موقع Histoires de Sfax يوم الأربعاء 23 سبتمبر 2020، مقالا بعنوان “صفاقس تسجل حالة إصابة بمرض متلازمة كاواساكي”، ويتحدث عن وجود حالة إصابة بهذا المرض لفتاة تبلغ من العمر 3 سنوات ونصف، تم الكشف عن إصابتها إثر اختبار أُجرِيَ في أحد المخابر الخاصة بقابس، وبأنه سيتم نقلها “إما لقسم الأطفال بصفاقس أو مركز كورونا بالمستشفى الهادي شاكر”، وهو ما يقر ضمنيا بوجود علاقة بين متلازمة كاواساكي وفيروس كورنا.

توقف مجمع قابس الكيميائي: فرحة مقتطعة من زمن التلوث

تُستأنف اليوم، الجمعة 7 أوت 2020، عمليات نقل الفسفاط عبر القطار للمجمع الكيميائي بقابس. ليضع حدا لمصالحة لينا الظاهري، ذات 21 ربيعاً، مع البحر. فرغم قرب منزلهم من الشاطئ، امتنعت لينا، شأنها شأن العديد من سكان قابس، من السباحة لمدة تجاوزت أربع سنوات بسبب المواد الكيميائية الملوثة التي يضخّها المجمع الكيميائي في البحر. فبعد تعطل إنتاج المجمع وتوقفه عن العمل لأكثر من أسبوعين، استعاد البحر بريقه واستعاد سكان قابس علاقتهم به وحقهم في السباحة فيه. لكن هذا الحق لم يدم طويلاً.

قرب قصر قرطاج منذ 20 يوما: سواق جرافات المجمع الكيميائي بقابس في اعتصام

يعتصم سواق الجرافات التابعين للمجمع الكيميائي بقابس منذ ثلاث أسابيع قرب القصر الرئاسي بقرطاج للمطالبة بتسوية وضعياتهم العالقة منذ 2011. كانوا يعملون في إطار شركات المناولة قبل الثورة كسُواق للجرافات في المجمع الكيميائي، وبعد القرار الوزاري الصادر بتاريخ 18 فيفري 2011 والمتعلق بانهاء كل اشكال المناولة في القطاع العام تم الاتفاق على ادماج هؤلاء العاملين ضمن المجمع الكيميائي. إلى حدود اليوم لم تلتزم الحكومات المتعاقبة وإدارة المجمع الكيميائي بالاتفاقات الموقعة، ويصر سواق الجرافات البالغ عددهم 84 على مواصلة اعتصامهم إلى حين تحقيق مطالبهم.

COP25 : Alors que la Tunisie prétend s’engager, Gabès suffoque

Alors que la Tunisie a renouvelé son engagement à protéger l’environnement lors de la COP25 tenue du 2 au 13 décembre à Madrid, quatre ans après la signature de l’Accord de Paris, la population de Gabès continue à subir les émissions toxiques du Groupe Chimique Tunisien. Le 9 décembre, les habitants de Chatt Essalem, centre de Gabès, ont « éprouvé des difficultés respiratoires », d’après un communiqué du FTDES.

التحركات الاجتماعية واحتجاجات العاطلين : ملف ثقيل ينتظر الحكومة القادمة

ملفات كبيرة على طاولة الحكومة القادمة تنتظر الحل على جميع المستويات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية، فبالإضافة إلى مشاكل النمو والبطالة والإصلاحات الاقتصادية والمالية العمومية هناك اتفاقيات عقدتها الحكومات السابقة مع الحركات الاحتجاجية في مختلف مناطق البلاد والتي تطالب بتشغيل العاطلين وتنمية مناطقهم المحرومة. وأغلبية هذه الاتفاقيات لم تلتزم الحكومة بتطبيقها رغم مرور سنوات على امضاءها وهو ما يجعل فرضية العودة إلى الاعتصام والاحتجاج واردة جدا نظرا لعدم التعهد بما تم الاتفاق عليه.

Cinéma: «Tout va bien Lella?» de R. M’barki, regard sur la mer maudite de Gabès

L’émotion jaillit de partout : du regard, des images, des sons, de leurs liens avec, au centre, la mer de Gabès, omniprésente à l’écran mais pas seulement. Voilà ce que nous offre Tout va bien Lella ?! de Rabeb M’barki. La mer y est d’abord trace indélébile dans la chair et l’imaginaire des habitants, imprégnant fortement leur lien au monde, leur quotidien, leur poésie, leurs rituels de mariage et de vie alors même qu’elle agonise…

Journée Mondiale de l’Environnement : la Tunisie, est-elle sortie de l’auberge ?

Tous les ans, le monde entier fête la Journée Mondiale de l’Environnement, le 5 juin. La Tunisie ne fait pas exception surtout qu’elle est signataire de toutes les Conventions internationales relatives à la protection de l’environnement, dont les principales sont celles relatives à la diversité biologique, à la lutte contre la désertification, contre les changements climatiques… Parmi les Conventions régionales, la plus importante est la Convention de Barcelone, relative à la protection de la Méditerranée à laquelle sont joints de nombreux protocoles.

نواة في دقيقة: المجمع الكيميائي بقابس، حلقة مفرغة

نظم أهالي معتمدية منزل حبيب و معتمدية الحامة، يوم الإثنين 10 ديسمبر، إضرابا عاما. سبقته وقفة احتجاجية لحملة Stop pollution، يوم 7 ديسمبر، أمام المسرح البلدي بالعاصمة. تأتي هذي التحركات احتجاجا على مماطلة السلطة في فك ونقل وحدات المجمع الكيميائي بقابس، واختيارها معتمدية منزل حبيب كمكان جديد لتركيز المجمع دون إستشارة الأهالي. يذكر أن المجمع الكيميائي بقابس تم تركيزه سنة 1972، وهو مصدر التلوث بالجهة.

قابس: إنطلاق جلسات الدوائر القضائية المختصة في العدالة الإنتقالية

انطلقت، الثلاثاء 29 ماي 2018، أولى جلسات الدوائر القضائية المختصة في العدالة الانتقالية بابتدائية قابس للنظر في قضية الشهيد كمال المطماطي. وتتولى هذه الدوائر النظر في ملفات انتهاك حقوق الإنسان، المُحالة إليها من هيئة الحقيقة والكرامة. هذه الجلسة التّي مثّلت محطة تاريخية وأساسيّة في مسار العدالة الانتقالية لم تخلو من الإخلالات والنقائص لعل أبرزها غياب المتهمين ومحاميهم. وهو ما يضع جديّة مختلف الأطراف وعلى رأسهم الدولة محلّ شكّ. يُذكر أن المحكمة ارتأت التأجيل في هذه القضيّة إلى جلسة 10 جويلية 2018 إلى حين استدعاء باقي الشهود والمتهمين.