Media 905

وقفة تضامنية لإعلام لا حكومي

تمت اليوم وقفة تضامنية لإعلام لا حكومي نظمها كل من المسار الديمقراطي الاجتماعي و الحزب الجمهوري مع إستدعاء لنقابة الصحافيين، أمام المسرح البلدي، يوم الأربعاء 25 أفريل 2012. كان ذلك احتجاجا ضد تصريحات حكومية منادية بخوصة الإعلام العمومي وإثر تطور أحداث الاعتصام امام التفزة الوطنية

متابعة ميدانية للاعتصام امام الاذاعة و التلفزة

حصلت صباح اليوم و الى حدود الساعة الواحدة بعد الزوال من يوم الثلاثاء 24 افريل 2012 مناوشات بين المعتصمين امام مقر الاذاعة و التلفزة من جهة و التقنيين و الصحفيين والعاملين بها من جهة اخرى تطورت الى حدود التراشق بالحجارة مما اسفر عن اصابة وليد الحمراوي,صحفي بسكين على مستوى اليد حسب ما ادلى به وقيس بن مفتاح ,تقني اخراج وسائق الى جانب اصابة مجموعة من المعتصمين و ستة اعوان امن جراء التراشق بالحجارة من هذا الجانب و ذاك.

تطورات الاعتصام المرابط امام مقر الذاعة و التلفزة

منذ يوم 2 مارس 2012 اعتصم مجموعة من المواطنين امام قر الاذاعة و التلفزة الوطنية مطالبين بتطهير الاعلام و تطورت مطالبهم اليوم الى حد المطالبة ببيعها للخواص. العاملين بالاذاعة و التلفزة نفذ صبرهم من جراء ما اعتبروه مضايقات و اعتداءات متكررة من قبل هؤلاء المعتصمين و خرجوا اليوم في وقفة احتجاجية امام المعتصمين مما انجر عنه صدامات و مشادات.

حيثيات اعتداء بعض مناضلي “البي دي بي” على صحفي نواة

كنت ارتدي شارتي التي تشير الى كوني صحفي و احمل الكاميرا خاصتي و مررت من امام الجميع في الباب و منهم النائب عن الديمقراطي التقدمي “محمود البارودي” ولم يكلمني احد او يمنعني من الدخول وتقدمت ببطء نحو الصندوق بما انهم حينها كانوا بصدد اجراء انتخابات المكتب السياسي بعد يوم عصيب من انتخابات للجنة المركزية و التي استنزفت يوما كاملا خاصة و انه تمت اعادتها بعد ان احتج العديد على عدم ادراج اسماء مترشحة.

Ennahdha à l’épreuve de la démocratie ou l’ombre d’un futur Tunisistan + [vidéo]

Depuis les élections du 23 octobre qui ont donné la victoire au mouvement islamiste Ennahdha, beaucoup de personnes se demandent comment ont été obtenus ces 40% de votes. Il y a bien sûr les Nahdhaouis politisés de longue date qui ont oeuvré depuis trois décennies pour élargir la base du parti. Cependant, et contrairement à ce qu’on pourrait croire, pas toutes les femmes voilées ont voté Ennahdha […]

التقرير النهائي لرصد الاعلام خلال الفترة الانتقالية

انعقدت صباح يوم الاربعاء 29 فيفري بدار الثقافة ابن رشيق بالعاصمة ندوة صحفية عقدتها مجموعة من جمعيات و منظمات المجتمع المدني و المتمثلة في الجمعية التونسية للنساء الديمقراطيات و جمعية النساء التونسيات للبحث و التنمية والرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الانسان والمجلس الوطني للحريات في تونس والنقابة الوطنية للصحفيين التونسيين تحت يافطة ائتلاف جمعيات المجتمع المدني من اجل الانتقال الديمقراطي.

“أحمد المناعي : “لقد قبرت الجامعة العربية تقرير الملاحظين في سوريا

حاورنا أحمد المناعي بصفته أحد الملاحظين وعددهم 166 الذين أرسلتهم الجامعة العربية إلى سوريا. وهو خبير دولي سابق قرب منظمة الأمم المتحدة ومناضل من أجل الديمقراطية بتونس، وصاحب كتاب : «من التعذبب التونسي – البستان الخفي للجنرال بن علي»

هل أصبحت قناة الجزيرة أكثر وطنيّة من الوطنيّة التونسيّة؟

لأنّ مفهوم الوطنيّة ملكيّة مشاعيّة، ننطلق منه لكتابة هذه الورقة حول مسألة أصبح الحديث عنها عادة يوميّة باعتبار أنّ نشرة أخبار الثامنة تطلّ علينا في موعدها كلّ يوم و تثير في كلّ مرّة عديد التعليقات التي تتراوح من النقد اللاذع إلى الاتّهام بالمغالطة نتيجة الخضوع للتجاذبات السياسيّة التي تعتبر سيرا على النهج القديم للقناة سبعة ذات اللون البنفسجيّ أو اصطفافا مشبوها إلى جانب الأطراف التي لم ترقها نتيجة الانتخابات الأخيرة.[…]

Les journaleux

Décidément, depuis le 14 Janvier 2011, les tunisiens auront tout vu, tout entendu, tout vécu. Après une constipation de plusieurs décennies, ce furent les diarrhées totales, intégrales, innarrêtables. La première fut celle des juristes et des universitaires qui nous ont abreuvé et saturé de leçons sur la gestion de la démocratie ; puis ce fût celle des politiciens qui nous ont vanté les mérites de leurs partis respectifs et promis un monde meilleur si les électeurs les portaient au pouvoir […]

محاكمة نسمة : هل الإختلاف مبرر للعنف وإنتهاك لحرية التعبير؟

هل محاكمة نبيل القروي هي محاكمة لقناة نسمة التي لطالما خدمت النظام البائد؟ هل هي محاكمة من أجل عرض شريط بارسيبوليس الإيراني؟ أم هي محاكمة من أجل الإعتداء على المقدسات الإسلامية؟ البعض يرى في هذه المحاكمة بمثابة تدشينا لحقبة المساس بحرية التعبير في تونس ما بعد الثورة و تهديدا للخلق و الإبداع و العمل الفني.

إلى متى يسير اعلامنا و صحافتنا إلى الخلف؟

شخصيا أحس لما أشاهد القنوات التونسية الخاصة او العمومية أو اسمع الاذاعات او اقرأ الجرائد، بأننا مازلنا تحت حكم بن علي و سياساته الاعلامية المشوهة للحقيقة و المسوقة للاكاذيب و الباطل. وقد قلنا لهؤلاء بأن المواطن التونسي أذكى من نخبته و أكثر انفتاحا و ثقافة، و لا يمكن خداعه، بل ان السحر ينقلب على الساحر في جميع الحالات التي يحاول فيها الاعلام القيام بالمغالطة.[…]