Society 1398

مرصد الإنتخابات الرئاسية و التشريعية: هيئة ديماغوجية

[…]طبعا السؤال لا يحتاج إلى جواب لأن المراقبة الوحيدة التي اعتمدها القانون هي تلك التي يقوم بها نوابهم داخل مكاتب الإقتراع خلال عملية التصويت و وفق الشروط المحددة بالقانون أو تلك التي تسمح بها السلطة المشرفة على الإنتخابات للهيئات الدولية و المحلية. لذلك يصبح السؤال الحقيقي ماهي صفة هذا المركز الذي يفاجئنا ببعثه الرئيس زين العابدين بن […]

“Elections” tunisiennes?

[…] Peu de tunisiens ressentent qu’ils ont le pouvoir, en tant que citoyens, de changer les choses ou d’y contribuer à travers leur vote. Ce manque de confiance dans le système électoral peut être justifié par son opacité et par les fraudes qui biaisent les résultats à chaque fois. Tout processus électoral ne peut aboutir s’il n’y a pas un minimum de confiance dans les institutions qui le régissent. […]

تونس: وضع من الإستبداد و جمهورية للذكرى

يعود يوم 25 جويلية في مثل هذا اليوم من كل سنة ليطرح على التونسيين قضية النظام الجمهوري و مبدأ السيادة و حكم المؤسسات و دولة المواطنة و المساواة في الحقوق و الواجبات… و غني عن البيان و نحن نحيي الذكرى الثانية و الخمسين لما كان يفترض أن يقوم مقام الإعلان عن قيام النظام الجمهوري في بلادنا البون الشاسع الذي مازال قائما بين الخطاب و الواقع الملموس في هذا المجال […]

“TUNISIE an 3000” : “La Tunisie de demain” en Bande Dessinée !

L’avènement de la dynastie mauve au début du dernier millénaire a assuré à la Tunisie une prospérité qui a fait du royaume un modèle universel reconnu par toutes les planètes de la voie lactée. Zaba Ier, dont le règne fut le plus court, posa les jalons de la Tunisie du futur. Sa descendance resta fidèle à sa politique avant-gardiste de bétonnage et de construction d’autoroutes. […]

تونس 2009: حملة الجيش المقهور

على هذه الخلفية انطلقت مؤخرا في تونس أحد أشرس و أوسع حملات المطاردة الجماعية منذ الإستقلال و ربما حتى قبل ذلك بقرون و قد استهدفت الحملة الشبان الذكور و المتراوحة أعمارهم بين العشرين و الخمسة و ثلاثون سنة و التي لخصتها أحد الجرائد القريبة من دوائر البوليس بعنوان صفحتها الأولى و بالخط العريض بالقول ” شعار المرحلة “الرافل جاء… و الرّحمة لا” […]