Armée 110

هل أتاك حديث المشانق

عشنا و شفنا، مثل شعبي تونسي قد يتداول الى الأذهان هذه الأيام بعد مغامرات الرئيس التونسي المؤقت منذ أن نصبه حزب النهضة الإسلامي في قصر قرطاج اثر مساومة سرية و غير عادلة في نظر الكثير. لم يتوانى المرزوقي منذ توليه المنصب في تمجيد أسياده و الدفاع عنهم في أي حال من الأحوال وهو الذي كان سابقا من المدافعين عن مدنية و علمانية الدولة و اختار تغيير مواقفه بالجملة راهنا بذلك مستقبله السياسي.

سليانة : الغاز المُسيل للدموع يحتوي على مركّب كيميائي ضارّ

يمكن أن نقرأ بوضوح على القنبلة إشعارا يفسّر أنّه لا يجب إستعمالها بأماكن مُغلقة، أنّ آثارها قد تكون قاتلة، علما أنّ ال”سي إس” غاز يمكن أن يتسبّب في آثار صحيّة خطيرة : إضطرابات تنفسية، مشاكل في القلب، خلل بالجهاز العصبي و الجهاز التنفسي كما، كما يمكن أن نقرأ على القنبلة الُمستعملة في سليانة تاريخ الصنع و هو 1986.

الجيش الوطني و الرّعاية الأمريكيّة

الحديث عن الجيش في هذه الفترة ملأ الدنيا و شغل الناس. فلأوّل مرة منذ انبعاثه دشّن الجيش التّونسي إلتحاما قويّا بالجماهير و يعود ذلك لثلاثة أسباب رئيسيّة : الأوّل هو الدّور “الايجابي” الذي لعبه الجيش في الفترة السّابقة و اللاحقة لـ 14 جانفي.

بيان: رجّع الكاميرا و هات الحقيقة

في خضم الحراك الحالي الذي تشهده بلادنا حول قضايا شهداء و جرحى الثورة التونسية المنشورة أمام القضاء العسكري، فقد انطلق إضراب الجوع الذي لم نستهدف من ورائه غير أعداء الحقيقة و العابثين بها و الذي رفعنا خلاله شعار خوذ الكاميرا و هات الحقيقة.

Ahmed Manaï : “La Ligue arabe a enterré le rapport des observateurs en Syrie”

Etant l’un des 166 observateurs envoyés par la Ligue arabe en Syrie, on a interviewé Ahmed Manaï, ancien expert international auprès de l’ONU, militant en faveur d’une démocratisation de la Tunisie et auteur de « Supplice Tunisien – Le jardin secret du général Ben Ali ». Selon lui la décision de renvoi de l’ambassadeur émane non pas du Président Marzouki mais du chef du parti islamiste Rached Ghannouchi.

La vérité sur la révolution tunisienne en dix points : Pour une lucide mise en perspective

Dans l’ère de nouvelle liberté soufflant sur la Tunisie, on commence à mieux distinguer, par recoupements successifs, la réalité de ce qui s’est passé en Tunisie, les causes immédiates et médiates de la révolution pour la dignité et la modernité politique, cette révolution que j’ai toujours nommée à dessein Coup du peuple pour être en phase avec la réalité que je supputais déjà.