Boycott 50

رسالة مفتوحة إلى السينيمائيين التونسيين المدعوّين إلى مهرجان لوكارنو: “لا تعطوا صكًا على بياض للأبرتهايد الاسرائيلي!”

السيّدات والسادة: رجاء العماري، نجيب بالقاضي، هند بوجمعة، محمّد بن عطيّة، مهدي بن عطيّة، إيمان دليل، معزّ كمّون ونادية الرايس، 
تعبّر الحملة التونسية لمقاطعة “إسرائيل” عن أسفها الشديد لنيّتكم المشاركة في الدورة المفتوحة “open doors” المخصصة للسينما المغاربية ضمن فعاليات مهرجان لوكارنو، الذي سيتم إحياؤه في الفترة الممتدة من 5 إلى 15 أوت 2015.

Lettre ouverte aux artistes tunisiens invités au Festival de Locarno : « Ne donnez pas carte blanche à l’apartheid israélien! »

La campagne tunisienne pour le Boycott d’Israël est profondément désolée d’apprendre que vous avez programmé votre participation à la section « open doors » consacrée au cinéma maghrébin du Festival de Locarno qui se tiendra du 5 au 15 août 2015. Un an après le massacre israélien perpétré à Gaza l’été 2014 où plus de deux mille Palestiniens, dont plus de cinq cents enfants, ont été tués, le festival de Locarno 2015 décide de placer Israël au centre du festival en lui donnant « une carte blanche au cinéma israélien » – sept films en phase de postproduction seront présentés aux professionnels pour faciliter leur finalisation et distribution- et ceci dans le cadre d’une coopération avec le « Fond israélien du film ».

أورنج: كفاكم مشاركة في قتل الفلسطينيين

إن الحملة الشعبية التونسية لمقاطعة “إسرائيل” وإذ تحيّي المقاومة الفلسطينية الباسلة بكل أشكالها، تُجدّد تنويهها بأهمّية سلاح المقاطعة وضرورة تعميمه لما له من نجاعة كبرى أثبتها في السنوات القليلة الفارطة. إنّ الميزانية الضخمة المرصودة من الدولة الصهيونيّة لمحاربة الحملة عالميا، وتركيز دعايات بعض سفاراتها في عديد الدول (فرنسا مثلا) على مواجهتها، لأحسن دليل على أثرها البالغ وأهمّية توسيعها وتعميقها لتشمل كلّ المجالات.

Walkabout Tunis – Election day

Critical observation has been of the utmost importance in this first test of democratic elections, and national and foreign observers as well as journalists and media professionals have undertaken this task, watching, documenting, and reporting on the events of the day throughout the country. The next step will be to assemble all of these notes and testimonies and results to discern whether the inconsistencies and irregularities are a few, apparently isolated or arbitrary occurrences or if they are prevalent enough to indicate otherwise.

التونسيون الذين لم ينتخبوا : بين اللامبالاة والمقاطعة

عبّر عدد من التونسيين صباح اليوم الأحد 26 أكتوبر، الموافق ليوم الإقتراع للإنتخابات التشريعية في تونس، عن مقاطعتهم للإنتخابات بسبب ما اعتبروه “تشابه كلّ الأحزاب وعدم اقتناعهم بجدّية خطاباتها حول قدرتها ورغبتها في تغيير أوضاع البلاد نحو الأفضل.” وتحدّث بعض المقاطعين لنواة بكلّ مرارة حول امتناعهم عن القيام بحقّهم وواجبهم الإنتخابي وذلك حتى لا يقدّموا أصواتهم لأحزاب يمكن أن تخذلهم فيما بعد.

كلام شارع : أبناء حي التضامن ومقاطعة الانتخابات

كلام شارع فقرة تسعى الى تشريك المواطن بكل تلقائية عبر ترك مجال له كي يعبر عن آرائه و تفاعلاته مع القضايا المطروحة على الساحة الوطنية في مختلف الميادين. رصدنا لكم هذه المرّة موقف شباب من حي التضامن من الإنتخابات التشريعية و أسباب مقاطعتهم لها.

الإنتخاب بالقوّة

تتمثّل الحادثة في عمليّة إيقاف تعرّض لها كلّ من محمّد خليل الخميري وناظم العربي وبشير الحامدي مساء الخميس 23 أكتوبر 2014 أثناء توزيعهم لمنشورات تدعوا النّاس لمقاطعة الانتخابات وعدم الوقوع في فخّ ما يعتبرونه “مسرحيّة لقوى الانقلاب على المسار الثوري”، بالإضافة إلى مجموعة مكوّنة من ثلاث صحفيّين تابعين لقناة “كنال بلوس” كانوا بصدد تغطية عمليّة التوزيع.

Boycott des élections de 2014 : Quand les déçus de la transition déchantent !

Le compte à rebours des législatives arrive à sa fin. Entre les meetings géants des partis politiques en lice et les campagnes qui envahissent les médias et les rues, il existe une catégorie de Tunisiens que peu de médias évoquent. Ceux-là préfèrent garder leurs doigts indemnes du bleu-violet de l’encre électorale. Certains sont silencieux, alors que d’autres appellent, ouvertement, à boycotter les élections de 2014.

أزمة النفايات في جربة تدفع الكثيرين إلى التفكير في مقاطعة الإنتخابات

في ظل أزمة النفايات المتفاقمة التي تعيشها جزيرة جربة منذ أشهر و التي لم يوجد لها حل إلى حد كتابة هذه الأسطر، يعيش متساكنو جربة في حالة تردد بين المشاركة في الإنتخابات التشريعية القادمة و بين الأصولت الداعية إلى مقاطعتها احتجاجا على تعثر الحلول المقترحة. كاميرا نواة تجولت بين أهالي جربة في محاولة لرصد موقف المواطنين من الإستحقاق الإنتخابي القادم.

رسالة مفتوحة إلى الفنّانة هند صبري: لا تشاركي في تجميل وجه الأبرتهايد الصهيوني في فلسطين المحتلّة

نعتقد في الحملة الشعبية التونسيّة لمناهضة التطبيع مع “اسرائيل” ومقاطعتها، أنّكِ قادرة على اتّخاذ موقف أخلاقي شجاع بالتخلّي عن تبييض شركة ’غارنييه’ المتورّطة بوضوح في دعم الاستعمار الصهيوني لفلسطين المحتلّة وتبييض وجهه الإجراميّ البغيض، وذلك عبر إعلانكِ فصل عقدك معها. ندعوكِ إلى أن تكوني في مستوى تطلّعات جمهورك العربيّ وتقفي إلى جانب الحقّ وأصحابه من أبناء شعبنا الفلسطيني الصامد. فلا نظنّك أقلّ مبدئيّة أو التزامًا من فنّانين غربيين أحرار سبق لهم أن عبّروا عن مواقف شجاعة في سياق مقاطعة “اسرائيل” وداعميها

Adoptez une loi criminalisant la normalisation avec Israël si vous êtes de bonne foi !

Lettre ouverte aux partis politiques et aux membres de l’Assemblée constituante – Depuis près d’un mois une nouvelle série de crimes sionistes sont perpétrés à l’encontre de nos frères en Palestine occupée. Ces crimes prennent aujourd’hui une tournure dramatique avec la mort de dizaines d’innocents dans le quartier d’Al Shajâ‘iyya à Gaza, énième boucherie qui vient s’ajouter au tableau criminel du régime d’apartheid sioniste, dans le silence assourdissant – quand ce n’est pas avec la collaboration – de la « communauté internationale » et des pays arabes en particulier.

سُنّوا قانون تجريم التطبيع إن كنتم صادقين! رسالة مفتوحة إلى الأحزاب السياسيّة وأعضاء المجلس التأسيسي

تتواصل منذ حوالي الشهر سلسلة جديدة من الجرائم الصهيونيّة في حقّ أشقّائنا في فلسطين المحتلّة. وهاهي اليوم تأخذ منعرجا دمويا بسقوط العشرات من الأبرياء في حيّ الشجاعيّة بغزّة، في مجزرة أخرى تنضاف إلى السجّل الاجرامي الحافل لنظام الأبرتهايد الصهيوني. وذلك أمام الصمت الصارخ في تواطئ لما يُسمّى بـ”المجتمع الدولي” وخاصّة أمام سكوت الأنظمة العربيّة ومشاركة البعض منها في الجريمة.

بنزرت : بضاعة صهيونية على الأراضي التونسية…من المسؤول؟

بالرغم من غياب العلاقات الدبلوماسية الرسمية المعلنة مع الكيان الصهيوني تتكاثف المحاولات لجر الشعب العربي في تونس إلى التطبيع تارة باسم قمة المعلومات 2005 و زيارة المجرم “شالوم” عوضا عن مجرم الحرب” أرييل شارون” و طورا باسم” السياحة الدينية” إلى الحارة الكبيرة في جربة و دخول السياح بجواز سفر صهيوني و حضور رجال دين و نواب في الكنيست ثم مشاركة صهاينة في المؤتمر الدولي للكشافة داخل […]

قاطعو بلوغر إن كنتم صادقين

لقد علمتنا الخمسون سنة الماضية من تاريخ النكبات و الهزائم العربية أن لغة الحماس و التخوين و “الذكورة السياسية” و المقاطعة العرجاء (تلك التي تقاطع باليمنى و تأكل باليسرى) لا تصمد أمام تعقيدات الواقع و أنها لم تحل يوما قضية و لم تنتصر في المعارك التي خاضتها. بل أن أؤلائك الذين أقاموا الدنيا و لم يقعدوها ب”طزهم” الثورية ضد أمريكا هم أول من سلم عتاده و ماله إلى الأمريكان