تنامت في الفترة الأخيرة ظاهرة العنف على شبكات التواصل الاجتماعي خاصة “الفايسبوك” والذي صار يشكّل منذ سنوات ركيزة أساسية في حياة المواطن التونسي مثله مثل التلفاز وغيره من وسائل الترفيه. عنف اختلفت أشكاله بين التشهير والتشويه والتجريح والمس من كرامة البعض عن طريق تعليقات أو صور كاريكاتورية ساخرة إضافة إلى انحدار المستوى الأخلاقي حتى في الألفاظ المستعملة.
