Islamophobia 27

هل يصح الحديث عن علمانية متطرفة في تونس ما بعد الثورة

قد يسأل التونسي من هؤلاء الذين يُسخّرون أموالهم و وسائل اعلامهم وأوقاتهم لضرب نواة هوية الشعب التونسي و لأي هدف، الاجابة هي: كان من الطبيعي بعد ثلاثة أرباع قرن من الاستعمار ونصف قرن من التصحر الفكري و الثقافي و الفني في تونس ما بعد الاستقلال، أن نرى جيلا كاملا من “المثقفين” المنبتين تماما عن أصولهم و هويتهم يصولون و يجولون في ساحات الاعلام و السياسة في تونس، دون مراعاة للانتماء القومي أو الديني لشعب بأكمله.

حتى لا يتحول الإسلام إلى مشكلة أمنية

لا ينازع باحث جاد أو متتبع لأحوال العرب والمسلمين في أن حياتنا الثقافية والسياسية تشهد منذ سنوات موجة تدين متعاظمة، وأن دائرة هذه الموجة تتسع يومًا بعد يوم، وأنها تشد إليها أعدادًا متزايدة من الكبار ومن الشباب…. ولكن الذي نسعى- بهذه السطور- إلى تقريره وتسليط الضوء عليه، والتصدي لمواجهته، هو أن هناك جهدًا مقصودًا لجر حياتنا الثقافية والسياسية إلى س […].

العداء للإسلام

“ويسلم الرب إلهك أولئك الأمم بين يديك ويوقع عليهم اضطرابا شديدا حتى يفنوا ، ويدفع ملوكهم إلى يدك فتمحو أسماءهم من تحت السماء فلا يقف أحد بين يديك حتى تفنيهم” . هل يحتوي القرآن على هذه الدعوة إلى الإبادة ؟ كلا ، إنها مقتطفة من العهد القديم (سفر تثنية الاشتراع ، الفصل السابع ، 23 و24) . “الرجل رأس المرأة إن المرأة إن لم تتغطى فليقص شعرها أما الرجل […].

Vous avez dit islamophobie ?

… que ceux qui sont islamophobes ou musulmanophobes – c’est pratiquement la même chose – le soient, persévèrent et justifient leur phobie par toutes sortes d’arguments rationnels et apodictiques. Cela nous laisse indifférents. Les sentiments ne se commandent pas. Seulement le respect est de droit exigible. C’est pour cette raison que nous nous adressons […].

À propos de l’islamophobie

Alors qu’un groupe de juristes et d’acteurs associatifs musulmans doivent bientôt rendre leur travaux sur le projet d’un Observatoire national de l’islamophobie, Alain Gresh revient sur l’utilisation du terme « islamophobie » L’utilisation du mot ” islamophobie ” a suscité un débat légitime, qui mérite approfondissement. Le terme est-il le mieu […].