Partis politiques 147

غرة ماي:يا احزاب تونس اتحدوا ضد الغووول..

هل تنجح تونس الثورة في اقامة احتفالا يليق بشعبها في عيد العمال العالمي ..هل يشفع لها تاريخها العريق في النضال النقابي عبر اجيال من الرواد والرموز العالمية التي قادت ملاحم الدفاع عن الحريةوالاستقلال والاسبسال في الدفاع عن حقوق الطبقة الشغيلة..في اطار مدرسة نقابية رائدة التحمت مع الشعب عبر محطاته التاريخية المتجددة..

تعليق عبد الرؤوف العيادي على اثر اقالته من الامانة العامة للمؤتمر

اصدر المكتب السياسي لحزب المؤتمر من اجل الجمهورية بيانا جاء فيه استياء و استغراب هؤلاء من التصريح الاخير الذي ادلى به الامين العام عبد الرؤوف العيادي بمناسبة مؤتمر حزب القوات اللبنانية. المؤتمر اعلن تبرئه مما جاء على لسان امينه العام مؤكدا انه متعارض مع الخط السياسي للحزب الشيء الذي انجر عنه اقالة هذا .الاخير من طرف المكتب السياسي

مولود سياسي جديد تحت عنوان المسار الديمقراطي الاجتماعي : صدق الارادات يذلل الصعوبات ؟

انتظمت مساء اليوم السبت 31 مارس 2012 بنزل “الديبلوماسي” بالعاصمة اشغال الندوة الوطنية التاسيسية للحزب الموحد الذي سيضم كلا من حركة التجديد و حزب العمل التونسي الى جانب مستقلي و مستقلات القطب الديمقراطي الحداثي. وافتتح اشغالها رئيس الندوة السيد “رشيد مشارك” ثم احيلت الكلمة الى المكونات السياسية المنضوية .

“في المنستير “الدساترة” و المعارضة يلبون نداء “سي الباجي

نظمت اليوم السبت 24 مارس 2012 الجمعية التونسية للفكرالبورقيبي ملتقى تحت عنوان “نداء الوطن” ضم مختلف الاحزاب السياسية الكلاسيكية المنضوية تحت لواء المعارضة الى جانب احزاب تجمعية بامتياز .الجدير بالذكر ان هذه التظاهرة .

“…الندوة الصحفية للمستقيلين من التكتل : “ولد الربط غدر بينا

اعلن السيد “حسام الحامي” مدير الحملة الانتخابية تونس 2 لحزب التكتل من اجل العمل و الحريات انطلاق اشغال الندوة الصحفية للمستقيلين منه في حدود الساعة الحادية عشر صباحا و التي انتظمت يوم الخميس 16 فيقري 2012 بنزل المشتل -تونس العاصمة مرحبا بالحضور ثم احال الكلمة الى الدكتور “حبيب العوامري” الكاتب العام السابق لمكتب التكتل بالكاف و الذي بين ان مجموعة المستقيلين من الحزب ساهمت في نجاح التكتل […]

ستيف جوبز و اليسار التونسي

فما العديد من اوجه الشبه بين العملاق في ميدان المعلوماتية آبل و اليسار التونسي. حتى 1996 آبل كان يعيش في أزمة خانقة هددت وجوده. الشركة كانو يتصرفو فيها خبراء المالية الي همهم الوحيد هي النتائج الاقتصادية بقطع النظر عن تطور الشركة و ديمومتها. ستيف جوبز لله يرحمو الي اسس آبل عام 1976 في قاراج مع صديقه ستيف فوزنياك عاودو عيطولو بعد ما طردوه عام 1985 على صحة راسو على خاطرو مهبول شوية في مخو و افكارو ديما خارجة عن النطاق التقليدي. كان متشبث بخلق منتوجات فريدة من نوعها و يعبرو على نضرة جديدة للمعلوماتية.[…]

إجهاض المسار الديمقراطي من المستفيد ؟ وماذا يريد ؟

بقلم محمد يوسف: “عندما نحاول تشخيص الوضع الحالي بالبلاد… هل يجوز طرح سؤال هام حول إجهاض المسار الديمقراطي ودخول البلاد في مصير مجهول العقبات معلوم فيه ملامح الفشل الكبير.
إذا كان التشخيص هدفه الوصول إلى نتيجة تقرب من توصيف الواقع فإن الأمر يدعونا في هذا المقام إلى استبعاد الحيثيات غير ذات الأولوية …أي دعنا نتخلص من التوصيفات الحزبية والسياسية والثورية وما يحوم حولها علنا نهتدي إلى قراءة للواقع بعيدة عن الترف الفكري والحسابات والمحاصصة الضيقة المجردة من توزيع نياشين الوطنية والثورية والإيديولوجية”.

قايد السبسي و حشيشة رمضان!

كان الخطاب الذي ألقاه السيد رئيس الحكومة منتظرا جدا باعتباره سيجيب عن أسئلة ملحّة شغلت الشارع التونسيّ أهمّها ما يتّصل بخيبة التوقّع على إثر محاسبة رموز النظام البائد. تلك المحاسبة التي أفضت إلى عدم سماع الدعوى أو إصدار أحكام مخففة أغضبت الحقوقيّين و أخرجت الناس في حرّ أيام رمضان للتظاهر و التعبير عن السخط الذي وجّه إلى أداء الحكومة و اتهمها بتقويض أهداف الثورة و هي تتراخى في معاقبة المسئولين السابقين و تسمح لبعضهم بمغادرة البلاد دون حساب أو عقاب. […]

حتى لا يلدغ الشعب التونسي من الجحر مرتين

فاجأ انقلاب 7 نوفمبر 1987 الحزب الاشتراكي الدستوري وهو في حالة احتضار وإفلاس ولكنه رغم ذلك ورغم ماضيه المُلطخ بالدماء1 ، نجح في الإفلات من
التصفية ومن المُحاسبة وتمكن من التأقلم السريع مع المرحلة الجديدة ليزداد نفوذا .كان الحزب قد تحول الى ادارة موازية وشركة تكدسُ الثروات والولاءات والمعلومات وقد فهم بسرعة ان افتقاد الباي الجديد لاي شرعية وضعف مؤهلاته السياسية تجعله في […]

لتونس 99 حزبا من أحصاها دخل النار

هي اليوم ثمانون أو أقلّ بقليل أو أكثر و لكنّها على كلّ حال ستبلغ الرقم الذي أبرزناه في العنوان بعد أيّام قليلة فمعدّل خصوبة الثورة التي جاءتنا بهذا الكمّ الحزبيّ في ارتفاع متواصل و نحن نخاف عليها الحسد من عالمنا العربيّ خصوصا حيث لا حكم إلاّ لحزب واحد هو حزب السلطان و يشاركه الوجود لا الحكم بعض الأحزاب الأخرى التي لا تتجاوز في عدّها أصابع اليد و هي على الغالب أحزاب مسبيّة لخدمة سيّدها و صاحب نعمتها. في تونس، كنّا في مثل وضع أشقّائنا ولكنّنا اليوم تحرّرنا و تجاوزنا العقم الذي جثم على أرضنا و هاهي الخضراء خصبة كما يجب أن تكون، ولود تضع لنا ما معدّله حزبا جديدا في كلّ يوم منذ ثورة 14 يناير.

إلى الثوريين المزيفين، “بالفلاقي”

أتساءل كل يوم هل بقي للتونسيين أعصاب لتحمل عبث النخبة بالوطن. أربعة أشهر والعبث متواصل. شعب أدهش العالم وأنجز ما لم يتخيله أحد: ثورة سلمية تنتصر على إحدى أقسى الدكتاتوريات. شعب أبدى تحضر في مقاومته جعلته قبلة الزوار من كل حدب وصوب. و الأن أنظر إلى النخبة : لقد قررت اليوم أن أترك جانباً طريقة كتابتي الهادئة في العادة لأن الكأس فاض.[…]

رسالتي الى الأحزاب السياسية في تونس

لعله من المفيد في هذه الايام أن نتناول موضوع الانتخابات بنوعيها : -انتخابات المجلس التأسيسي .- انتخابات الرئاسة. و قد بدا على النخب السياسية الكثير من التخبط و الخلط بين ماهو ايديولوجي و ما هو سياسي الامر الذي ادى الى اشمئزاز الناخب التونسي و موعد الانتخابات لم يحدد بعد

الثورة التونسية في ظل التعددية الحزبية: ما المنتظر من الكم الهائل لعدد الاحزاب؟

بقلم راضية الشرعبي – فتحت الثورة التونسية الباب على مصراعيه أمام مبادئ سياسية كانت غائبة ومنشودة لدى المجتمع التونسي: التعددية الساسية والديمقراطية والكرامة. فبعد سقوط الدكتاتورية ، تحركت الساحة السياسية وبدأت في النشاط والعمل السياسي بتأسيس أحزاب تعمل في إطار الدولة لتحقيق أهدفها والمساهمة في بناء تونس الديمقراطية.

إرث الدكتاتورية الخفي: ثقافة اللامسؤولية عند النخبة السياسية في تونس

بقلم د. خليل العميري – الأكيد أن عقودا من حكم الحزب الواحد والرئيس الواحد والرأي الواحد كرست مفهوما منحرفا للمسؤولية يستهزأ بالشعب وينظر إليه شعوريا أو لا شعوريا بنظرة القاصر الذي لا يرتقي الى مستوى محاسبة رجل الدولة ومسائلته جديا. ومما زاد في تفاقم هذا المشكل انغلاق النخبة السياسية التي استفردت بالسلطة منذ الإستقلال على نفسها ورفضها كل محاولات الإنفتاح والإصلاح.

على هامش تحالف المواطنة والمساواة: في المواطنة وإمكانية تفعيلها

إلى حد الآن لم يتعدى تشخيص قوى المعارضة للواقع الاعتراف بالضعف في التأثير والتشتت وعدم قدرتها على تغيير الواقع الى جانب تحميل السلطة مسؤولية خوصصة كل القطاعات الاقتصادية و تأميم السياسة لتبقى حكرا للدولة ، ولم تطرح في رائنا إمكانية تغيير الواقع، وكأن تغيير المشهد العام في البلاد هو حلم المعارضة الذي ينتظر إرادة السلطة في التحقيق. لكن أليست مسؤولية المعارضة –و كل المجتمع المدني – اكتساح الفضاءات العامة وإزالة كل القيود التي تحبس حرية المواطن من اجل المشاركة في الشأن العام؟ من المعني ، تحديدا ، بخطاب المعارضة؟ السلطة أم المواطن ، أم الاثنان معا؟

مرصد الإنتخابات الرئاسية و التشريعية: هيئة ديماغوجية

[…]طبعا السؤال لا يحتاج إلى جواب لأن المراقبة الوحيدة التي اعتمدها القانون هي تلك التي يقوم بها نوابهم داخل مكاتب الإقتراع خلال عملية التصويت و وفق الشروط المحددة بالقانون أو تلك التي تسمح بها السلطة المشرفة على الإنتخابات للهيئات الدولية و المحلية. لذلك يصبح السؤال الحقيقي ماهي صفة هذا المركز الذي يفاجئنا ببعثه الرئيس زين العابدين بن […]

بعد أن رفضت الحكومة منحه فضاء عموميّا …الأمن يمنع مناضلي التقدّمي من افتتاح لجنتهم المركزيّة بالشارع

منع العشرات من عناصر الأمن بالزيّ المدني مناضلي الحزب الديمقراطي التقدّمي عشية السبت من الخروج إلى الشارع لافتتاح أشغال اللجنة المركزيّة للحزب بعد أن رفضت الحكومة مده بفضاء عمومي أو قاعة بفندق. واعتدى العشرات من أعوان الأمن على مناضلي الحزب ومناضلاته و قاموا بدفعهم و منعهم من الخروج إلى الشارع.