Révolution 686

RCDégage !

Par Imen K – Je fais probablement partie des 0.001% des tunisiens qui ont laissé la politique aux 10 millions de politiciens surgis de nulle part après le 14 janvier. Moi j’observe de loin et je m’abstiens .. de faire des commentaires anodins. Mais comme je l’ai dit dans une précédente note : “Il n’y a que la justice qui m’intéresse, c’est-à-dire l’injustice. Le reste n’est que détails”. Or, il se trouve que le mot RCD est synonyme d’injustice pour tout tunisien qui se respecte et qui respecte le sang encore frais des martyrs. Aussi, j’aimerais bien adresser un message à l’attention des RCDistes.

إعلام الثورة أم ثورة الإعلام؟ حرية الإعلام ام إعلام الحرية؟

بقلم راضية الشرعبي – أضحى الإعلام ركيزة أساسية في بناء الدولة بل بات من مقومات ورموز السيادة الوطنية. إذ يعتبر السلطة الرابعة إن أريد له أن يمارس سلطته. للإعلام دور مهم في شرح القضايا وطرحها على الرأي العام من اجل تهيئته إعلاميا، لتقبل التوجهات العامة للدولة. ولا يمكن للإعلام أن يمارس هذا الدور إلا إذا حقق قدرا كافيا من الحرية والتحرر من القيود التي قد تمارس عليه من أي جهة كانت.

حديث في شرعية السلطة

قبل التطرق إلى مفاهيم الدستور و المؤسسات الدستورية والمجلس التأسيسي هناك مفهوم أساسي من المهم التعمق فيه جيداً وهو مفهوم شرعية السلطة. كما أن من المهم أيضاً فهم تطور هذا المفهوم على مر التاريخ. و الأسئلة التي تتخاصم فيها الألسن هذه الأيام كالهوية و حدود الخطاب الحزبي هي على علاقةٍ إن لم تكن شكلاً أخر للسؤال […]

استقالة من الهيأة العليا لتحقيق أهداف الثورة و الإصلاح السياسي و الانتقال الديمقراطي

بقلم احميده النيفر- قررت أن أستقيل من عضوية الهيأة العليا لتحقيق أهداف الثورة و الإصلاح السياسي و الانتقال الديمقراطي و أدعو كل الزملاء الممثلين للبعد الوطني المستقل أن يراجعوا موقفهم من الهيأة و دورهم فيها

من قام بالإنقلاب على بن علي ؟

في أول ظهور له بعد تقلده منصب الوزير الأول، أكد السيد الباجي قايد السبسي أنه سيعمل خلال الأيام القادمة على إنارة الرأي العام و كشف حقيقة ما حدث يوم 14 جانفي (و قبله و بعده)، مؤكدا على “الصدق في القول و الإخلاص في العمل”.
تمرّ الأيام و تتوالى الأحداث، و لا وجود لرواية رسمية إلى حد كتابة هذه السطور تضع حدا للروايات و الإشاعات التي تتكاثر، و تقتصر الإجابة الرسمية على كون “البحث جاري” .. و لا ندري إلى متى؟ فالشعب التونسي لا يمكنه الحديث عن إنتصار لثورته

Tunisie : Le 14 Janvier tel que je l’ai vécu

Par Nizar Gribâa – J’ai cherché à maintes reprises des témoignages écrits sur ce qui s’est passé le 14 Janvier et même avant, mais il n’en existe que très peu. J’ai donc pensé qu’il serait utile de partager avec vous ce que j’ai vécu, car c’est notre mémoire collective que l’on se doit de transmettre aux générations futures, pour qu’elles n’oublient pas que des gens sont morts pour que nous puissions vivre en liberté.