USA 243

سياسيون: لا تداعيات داخلية والنشر لا يتنافى وأخلاقيات الصحافة

تضمنت البرقيات الدبلوماسية الأميركية المسربة على موقع ويكيلكس عدداً كبيراً من الوثائق التي تمسّ الشأن التونسيّ، ونشرت فور صدورها على موقع أعده ناشطون للغرض يحمل اسم (تونيليكس) تضمّن الكثير من تلك التقارير السرية لسفراء الولايات المتحدة بتونس بين 28 مايو/ أيار 2008 و9 شباط/ فبراير 2010 حرر اثنين منهما السفير الحالي “جوردن جراي” […]

Tunisie et Wikileaks : informations ou confirmations??

Le site Wikileaks spécialisé dans la fuite d’informations a révélé le 28 novembre 2010 le contenu de 250 000 télégrammes de diplomatie américaine. Le site cafe-juridique.com, rapporte le jour même que selon le quotidien allemand Der Spiegel, il y aurait 1055 documents concernant la Tunisie. Toutefois, il est a noter que Wikileaks n’a pas diffusé les documents directement au public! Les documents ont été remis aux relais de Wikileaks, qui sont cinq grands journaux partenaires. Le blog collectif indépendant tunisien Nawaat.org entreprend de dévoiler une partie des documents concernant la Tunisie.

تونيليكس: موقع يعرض التقارير السريّة لسفراء أمريكا بتونس

أعلن فريق موقع (نواة) الالكترونيّ التونسيّ إطلاق موقع جديد يحمل اسم “تونيليكس” لتجميع ونشر التقارير السريّة لسفراء أميركا بتونس. وكشفت مصادر بهيأة تحرير الموقع الجديد لـ(إيلاف) عن حيثيات إطلاق تونيليكس وما يتضمنه من معلومات قد تسبب أزمة بين واشنطن وتونس.[…]

الحراك الإلكتروني العربي مـواجهة القمع ومخاطر الاختراق

تركز هذه المقالة على الحراك السياسي الشعبي على الإنترنت في العالم العربي ومخاطر احتمال التقائه بالسياسة الخارجية للولايات المتحدة ومصالحها في المنطقة. وتنطلق من فرضية تكاد تكون حتمية بأنّ تدخل راسمي السياسة الخارجية الأميركية وكذلك شركات الإنترنت العملاقة الأميركية، مثل غوغل وتويتر، في حقل النشاط السياسي الشعبي على الشبكة وميدان حرية التعبير على الإنترنت، مضرّ بتلك الحرية وبمستقبل النشاط الاجتماعي الرقمي ذاته.

ما لم تدنه واشنطن في تسريبات ويكيليكس

في تعقيبها على عملية تسريب موقع ويكيليكس جملةً من الوثائق عن الحرب الأمريكية الأخيرة على العراق، قالت السيدة كلينتون وزيرة خارجية الولايات المتحدة، إنه “ينبغي إدانة التسريب بأوضح لهجة، نظرا لأنه قد يعرض الجنود والعاملين الأميركيين للخطر ويهدد الأمن القومي الأميركي وأمن أولئك الذين نعمل معهم”.