معا لوقف جرائم التحرش بالمدارس التونسية

بقلم محمد فراس العرفاوي – قبل الحديث عن إصلاح التعليم (يبدو أن أغلب القوى السياسية منصرفة عن هدا القطاع ”الهامشي”و لا تحتاج إيعازا منا) يجدر بنا الحديث عن مشاكل أخرى تواجه المدرسة التونسية. حديثنا هدا ليس عن ظروف الدراسة و لا عن الفساد ولا حتى البرامج، إنما هو عن مسألة مبدئية لو لم تعالج، فلا فائدة ترجى من أي إصلاح: التحرش الجنسي داخل الحرم التربوي.

الاجندة الفرنسية الخفية خلال الفترة الانتقالية في تونس

بقلم كريم السليتي – فرنسا جنة لكثير من التونسيين و جحيم بالنسبة لآخرين. لغتها خفيفة على اللسان ثقيلة على الاقتصاد الوطني. ثقافتها تنويرية لكنها استئصالية، اقتصادها ينمو لكن ببطئ شديد، بحثها العلمي نبراص للتونسيين لكنه في تأخر عالمي. فرنسا بلد مثير للجدل بالنسبة لكثيرمن التونسيين، بل مصدر انقسام بينهم، حيث يندر أن تجد مواطنا تونسيا ليس له موقف من فرنسا. وحتى عند نفس الشخص قد تكون مواقفه تجاهها متناقضة، قد يرى فيها دولة مستعمرة أذاقت أجدادنا و أباءنا الويلات لكن في نفس الوقت حلم للهجرة.

Fin de partie

Ce gouvernement ne représente rien ni personne, sinon des intérêts extérieurs à la Tunisie et à son peuple, et il est temps que les véritables patriotes de notre pays se réveillent et exigent de la part des vieillards qui nous gouvernent le début du nettoyage de printemps que l’on a demandé !

Télévision tunisienne : évitons le vide médiatique !

La Tunisie de l’après 14 janvier passe indéniablement par une situation d’ébullition. En plus du rôle que peuvent jouer Internet et les Réseaux sociaux et de communication et la presse écrite, les chaînes de télévision doivent jouer un rôle important pour aider et accompagner la Révolution, afin d’éviter un dangereux vide médiatique. Cela a été un peu le cas en Tunisie pendant les premiers jours de la Révolution. Toutefois, l’Egypte a par exemple réussi cela, car il y a dans ce pays une tradition médiatique, la plus importante dans le Monde arabe. Dès les premiers jours de la Révolution égyptienne, une importante et riche matière médiatique a vu le jour : émissions, débats, chansons patriotiques…alors qu’en Tunisie, on a eu un peu de mal à trouver cette matière.

فالحين كان في الكلام والفعل ربي يجيبوا

نحب نحكي ليوم على “كلمتنا” الوقفة الاحتجاجية إلي تعملت قدام رابطة حقوق الانسان في شارع محمد الخامس لبارح( إلي قالو 2000 راهم جايين وماجاو كان 200 تقريباً) ونحب نسال الشعب التونسي العظيم :ماعادش عندك كلمة؟؟ما عادش عندك ما تقول ؟؟ حققت إلي تحبو الكل م “الثورة “؟؟ إي عندك ألحق حتى نحنا ولينا نعيشو في ديمقراطية شي […]

مورو في المتلوّي: لماذا تهدم الصحافة ما تبنيه السياسة؟

قرأنا في إحدى صحفنا اليوميّة الصادرة اليوم السبت 11 جوان 2011 خبرا عنوانه “مورو لم يحدث الفارق في المتلوّي”. العنوان يصلح ربّما لخبر رياضيّ، و لكنّ اللاّعب هنا هو عبد الفتاح مورو الذي لا نتصوّره راضيا بهذه الصفة الجديدة إذْ ما أبعد الجدّ الذي كان في مسعاه عن اللعب الذي جاء به الخبر. الحدث وقع أمس حين توجّه الشيخ عبد الفتاح مورو في رحلة طويلة نحو المكان و الزمان: المكان هو المتلوّي الجريحة و الزمان هو موعد الجمعة و القصد الحقيقيّ هو الصلاة و الدعاء و الصلح و حقن الدماء.

Kelmetna, Notre Voix Plus Jamais Ne Sera Étouffée

Presque six mois se sont écoulés depuis la fuite de Ben Ali, et rien n’a encore changé. Encore les pratiques du pouvoirs restent opaques, encore la voix du peuple est réprimée et étouffée, encore nous subissons des décisions qui nous relèguent au stade infantile, à la minorité. Notre parole, notre voix a pourtant résonné pendant près d’un mois et son échos résonne encore à travers le monde.

السبسي و المقايضة السياسية

على خلفيّة ما أثبتته التجربة مع الباجي قايد السّبسي من أنّه يتباطئ دوريّا في تحقيق إرادة الشعب و أهداف الثورة نظّمت مجموعة من المحامين مظاهرة لتثبيت خيار المجلس التأسيسي للتأكيد على أنه لا مجال للتأخير عن موعد 23/10/2011 و أنّه لا مجال للتراجع عن خيار المجلس التأسيسي….فمنذ القصبة 2 توافقت كلّ القوى في تونس على ضرورة الدستور الجديد و حكومة شرعية منبثقة عن المجلس التأسيسي المنتخب…

Révolutionnaires jusqu’au bout… Oui, mais quel bout?

On se pose toujours des questions quand aux motivations et mécanismes de fonctionnement de la contre révolution et on en tire souvent les conclusions les plus faciles liant les contre révolutionnaires au régime, mais on s’arrête presque jamais sur la psychologie des révolutionnaires eux même.
Prenant leurs motivations pour des évidences, on n’a jamais tenté de comprendre les mécanismes de réflexion des révolutionnaires.

كلمتي …كلمتك …كلمتنا

بعد أحداث 14 جانفي اعتقدنا بسذاجة المبتدئين باننا اقتلعنا الفساد وازلامه وضمنا الحريات وحققنا الديمقراطية، لكن الطريق إلى الحرية طويل وشائك و الأعداء لا يحصون ولا يعدون والأعتى من ذلك هو اننا نواجه المجهول الذي يتفنن في قمعنا واسكات أصواتنا. حان الوقت لنتكلم ،حان الوقت لنبلغ أصواتنا ،حان الوقت لنوصل صوت الشهيد الذي دفع دمه لنتنفس الحرية . كلمتي هي لا للظلم لا للقمع ،نعم للمحاسبة والوفاء بالوعود ،نعم لضمان الحقوق والحريات. إذا كانت كلمتي هي كلمتك ،فموعدنا يوم السبت 11/06/2011 على الساعة 15 في ساحة حقوق الانسان بشارع محمد الخامس لنوصل كلمتنا.