وقفة احتجاجية (2) امام وزارة العدل للمطالبة بمراجعة العقوبة السجنية المتعلقة باستهلاك الزطلة

تجمع اليوم الخميس 23 فيفري 2012 مجموعة من الشباب امام مقر وزارة العدل بباب بنات على خلفية ايقاف تسعة شبان يوم الاثنين الماضي بتهمة استهلاك الزطلة
من بينهم ثلاثة فناني راب “مادو” و”امينو” و”ولد ال 15″ يذكر ان هذا التجمع الشبابي هو الثاني من نوعه و كانت قد سبقته وقفة احتجاجية يوم السبت الماضي امام المجلس التاسيسي مطالبة بالغاء العقوبة السجنية المقترنة باستهلاك الزطلة

Les dangers du Cannabis !

Des jeunes Tunisiens se font arrêter chaque jour par les autorités pour consommation de cannabis(zatla), pourtant aucun contexte de sensibilisation ou d’éducation ne les protège du piège de la dépendance. Emprisonner des jeunes dans nos prisons où la torture est encore pratiquée ne résout pas le problème mais le rend encore plus grave… Des solutions doivent être apportées, entre autres, un travail de prévention au sujet des DANGERS du cannabis.

‎ مدير “التونسية” في حالة سراح في انتظار التصريح بالحكم. اجلت القضية إلى 8 مارس 2012

انعقدت اليوم الخميس 23 فيفري 2012 بقصر العدالة في حدود الساعة الحادية عشر و النصف في قاعة الجلسة 2و التي حضر فيها المتهم “نصر الدين بن سعيدة” على خلفية نشر صحيفته لصورة يظهر فيها اللاعب “سامي خذيرة” مع زوجته واضعا يده على صدرها مما اعتبره المدعي”شاكر علوان” اخلالا بالاخلاق و قدم على اثره شكاية جزائية للنيابة العمومية

Nasreddine ben Saida est relâché, procès du journal Attounisia reporté au 8 mars 2012

Le 15 février 2012, Nasreddine Ben Saïda, directeur du journal Attounsia a été arrêté et emprisonné pour “atteinte aux bonnes mœurs et trouble à l’ordre public” selon l’article 121 du code pénal. Cette arrestation a été faite à la suite d’une publication à la Une du même journal d’une photographie du footballeur Sami Khedira avec son épouse mannequin Lena Gercke dénudée. Rappelons que la même photo a été aussi publiée dans le magazine allemand GQ et que M.Khedira s’expose tout le temps aux photographes du monde entier en compagnie du mannequin.

صورة تونس في الخارج: الصورة الأصلية وحدها القادرة على الإشعاع

صورة تونس في الخارج ( مُشرقة كانت أم عكسها) من يرسمها ؟ هل ترسمها الحكومات ؟ أم الشعوب؟ أم يرسمها الإعلام من خلال القضايا والملفات التي ينشرها ؟ أسئلة تطرح اليوم على خلفية تصريحات عدد من الفاعلين السياسيين و المسؤولين الحكوميين ، تقول أن صورة تونس في الخارج أصبحت مهزوزة بسبب أداء الإعلام وما ينشره وتركيزه على ملفات الاعتصامات و الإضرابات و “الخطر السلفي” ، وغير ذلك من المسائل التي تعطل قدوم الاستثمارات الأجنبية وتثير الخوف لدى السياح ، و الحال أن البلاد اليوم في حاجة إلى رسائل طمأنة لكافة الجهات ، طمأنة المستثمرين و السياح و الشركاء الاقتصاديين.

حتى لا تغتصب الثورة وتكون اتصالات تونس في مهب الرّيح

نعم،لقد استبشرنا وقرأنا خيرا في الانتخابات الحقيقية والشّفافة ودورها في تحقيق الانتقال الدّيمقراطي ،وتأسيس المجلس التأسيسي بشرعيته ليخدم مصالح البلاد والعباد. لكنّنا وللأسف صدمنا بالهجمة الشّرسة على منظّمة الإتحاد العّام التونسي للشّغل من قبل فئة محسوبة على تيار معيّن
Crédit photo Thierry Brésillon

تقرير الهيئة العليا المستقلة للانتخابات حول سير انتخابات المجلس الوطني التاسيسي

بعد غياب طويل عادت الهيئة العليا المستقلة للانتخابات للظهور صبيحة يوم امس على اثر الندوة الصحفية التي عقدتها بنزل “افريكا” بالعاصمة والتي قدم خلالها تقرير الهيئة حول سير انتخابات المجلس الوطني التاسيسي

De la milice des RCDistes à la milice des nahdhaouis

On ne cesse de voir une véritable guerre s’instaurer en Tunisie entre les milices nahdhaouies et tous ceux qui osent critiquer le gouvernement Jebali. Ils disent que le média est partial, insultent et agressent –parfois physiquement- ceux qui sont contre les déclarations des ministres d’Ennahdha. De l’autre côté d’autres Tunisiens ripostent de la même manière.

حول الاعتداء على اتحاد الشغل : تونس اخرى تتسع لجميع ابنائها ممكنة ان هم قبلوا لبعضهم بذلك

قليلة هي المرات التي يؤلمني بشدة مشهد ما او صورة تتناقلها مواقع الانترنات او القنوات التلفزية خاصة بعد تعود العين على تجرع الالم من مشاهدة الموت والدمار ودموع الثكلى التي لحقت بالعديد من الشعوب جراء هجمات الامبريالية والاستعمار من فلسطين الى العراق مرورا بالموت البطيئ لجياع الصومال …الخ ، واليوم احدها لما شاهدت ويمعت وعلمت بالاعتداءات المنظمة التي يتعرض الاتحاد العام التونسي للشغل وىخرها مقطع الفيديو الذي يرقص فيه بعض من ابناء هذا الشعب من المغرر بهم على شعار الاتحاد ويدوينه باقدامهم بعد حرق مقره المحلي بفريانة ،[…]

حركة النهضة في مفترق الطرق‎

على الغنوشي تغيير سياسيته الاقصائية واعادة قيادات النهضة الى شرعيتهم النضالية واعادة اعتبارهم حتى تتمكن حركة النهضة من الحفاظ على وسطيتها و فعاليتها وتلاقح أفكار أجنحتها مما يعصمها من الانحراف ويقيها شرور الانقسامات والتآكلات في المستقبل وهي تستشرف عهدا جديدا و مستقبلا محفوفا بالمخاطر، أما المناداة بالانفتاح على الآخر المختلف ايديولوجيا والاقصاء في التعامل مع رفقاء الدرب، فهذا أقرب الى سياسة ازدواجية الخطاب و المعايير.

Sans clito ou sans culotte ?

Le Code du Statut Personnel a beau flirter avec ses 60 ans, rien n’y fait. La femme semble rester marchandise dans l’esprit de beaucoup. Pourtant on a banni la polygamie, mettant ainsi la valeur de la femme à (quasi) égalité de celle de l’homme. […]

اليوم‭ ‬الذي‭ ‬تكرم‭ ‬فيه‭ ‬الحرية‭ ‬بتونس‭ ‬أو‭ ‬تهان

في انتظار قرار محكمة التعقيب في قضية الرقابة على الأنترنت، لعله من المفيد الإشارة بأن هذا القرار سيعطي ولا شك فكرة عن حقيقة التوجه الإسلامي في تونس : هل هو توجه بحق حداثي أو على الأصح ما بعد حداثي، أم يبقى في أفضل الحالات على شاكلة ما عرفناه من توجه سياسي قمعي للحريات باسم النظام العام على أقل تقدير.

وجدي غنيم و صراع الإستقطاب الديني في تونس

بقلم المنجي أحمد – برز اثر الثورة التونسية تياران اسلاميان يحاولان استقطاب الحالة الاسلامية يتمثلان في حركة النهضة والسلفية التونسية ممثلة في بعض القيادات الدينية المشرقية والخليجية التكوين، ولئن لم تنشغل حركة النهضة بالتسابق مع السلفييين لأنها تعتبرهم في المرحلة الجنينية من تكوينهم الايديولوجي ولا يمثلون أي عنصر مؤثر في دائرة الصراع السياسي القائم والتي تفرضه المرحلة القادمة، فقد سعت الى التواصل والتعايش معهم كما فعلت مع جميع الأحزاب التونسية من منطلق حرصها على ابقاء المرجعية الاسلامية متجانسة مع مختلف الأنسجة الاجتماعية للشعب .التونسي حفاظا على الوحدة الدينية وتجنب الانقسامات المذهبية التي نأت تونس عنها باستمرار

فيديو: حوار مع محامي نصر الدين بن سعيدة مدير جريدة التونسية

بأي قانون تم زج نصر الدين بن سعيدة مدير جريدة التونسية في السجن؟ السيد عمر حاج خليفة، دكتور دولة في القانون، يجيب على السؤال. على إثر نشر صحيفة التونسية صورة للاعب كرة قدم الدولي سامي خضيرة ذو الأصول التونسية و هو يحتضن زوجته و هي شبه عارية، في عددها ليوم 15 فيفري 2012 تم ايقاف مدير جريدة التونسية نصر الدين بن سعيدة رفقة رئيس التحرير الحبيب القيزاني و الصحفي محمد الهادي الحيدري بتهمة المساس بالأخلاق الحميدة على أساس المادة 121 من القانون الجزائي التونسي الذي يحجر بيع وترويج النشرات والكتابات التي من شأنها تعكير صفو النظام العام والنيل من الأخلاق الحميدة.