حوار مع أحد المتّهمين بالارهاب في أنصار الشريعة : “نعم النهضة والنّداء اخترقونا و موّلونا”

اتّهم الورتاني (قدّم نفسه على أنّه أحد قيادي أنصار الشريعة في منطقة الوردية الكبرى) كلّا من حركة النهضة (قيادات من مجلس الشورى رفض كشف أسمائهم) وحركة نداء تونس ب “العمل في وقت سابق على اختراق تنظيم أنصار الشريعة بوجه خاصّ و تيار السلفية الجهادية بشكل عامّ…”

والدة و محامية الشاب محمد أنور تستعرضان حيثيات ايقافه على خلفية استماعه لأغنية البوليسية كلاب

ألقت قوات الامن ليلة السبت 24 أوت المنصرم القبض على شاب تونسي مقيم بسويسرا قدم الى تونس لقضاء عطلة صيفية قصيرة بينما كان في باردو بصدد الاستماع الى أغنية الراب “البوليسية كلاب” و التي أثارت ضجة …

Aéroport : Contrôles excessifs sur certaines destinations sensibles

Il y a quelques jours un père de famille se rend à l’aéroport pour accompagner ses filles qui partent en voyage. Un agent de police lui demande de signer des autorisations de quitter le territoire pour ses filles pourtant majeurs. Ce qui semble être une mesure discriminatoire pour les femmes serait en fait un excès de zèle lié à une procédure de surveillance de possible départs en Syrie.

جواب على استفسار حول كتاب الأستاذ يوسف الصّدّيق

تبنّى الأستاذ يوسف الصّدّيق ما ذكر مستشرقون (Wensinck، Jeffery، Lidzbarski، Dyroff، Vollers، Hartmann، Friedländer…) عن اشتقاق قصّة موسى والعبد الصّالح من سيرة الإسكندر المنسوبة إلى كلّستينس حيث أخذ طاه سمكة مجفّفة ليغسلها من عين ماء فعادت إليها الحياة (لأنّ ماءها يعطي الخلود وقد أخذ منه الطّاهي فحصل على الخلود)، وهي قصّة تظهر في بعض الرّوايات المتأخّرة.

Conférence de presse de Lotfi Ben Jeddou : Les “preuves irréfutables” de la responsabilité d’Ansar Al-Chariaa

Lors d’une conférence de presse, tenue aujourd’hui mercredi 28 août à midi, le ministre de l’Intérieur, Lotfi Ben Jeddou, a présenté les résultats de l’enquête et les preuves qui confirment l’implication du mouvement d’Ansar Al Charia, dans les assassinats politiques de Chokri Belaid et de Mohamed Brahmi, dans des trafics d’armes en Tunisie, ainsi que dans les attentats du mont Chaâmbi, de la Goulette et de Mhamdia.

إحكي يا أم زياد

واقعنا يقول بأن حركة النهضة ونداء تونس جزء من نسيج المجتمع التونسي و أنا لست كالإستئصاليين .إن كل إستئصال فيه تعدي على الوجود. لا سبيل إلى التخلص من مكونات المشهد التونسي. إقراري و إيماني مترسخين بأن الحزبين قادرين على أن يشتغلا على نفسهما و تكون العناصر الخيرة أشد تأثيرا، حينها سيتحولان إلى حزبين يعطيان الأولوية لمصلحة البلاد أو على الأقل لا يتسببان في الإضرار بها.