Themes 13109

الاندرڤاع وين يتباع: Medusa / Hold On

الأندرڤاع وين يتباع ؟!! في حتى بلاصة !!! خاطر الأندرڤاع عمره ما كان يتباع !! موزيكا تخرج مالڤلب تدخل للڤلب… كل نهار سبت، عنّا لقاء مع واحد من فناني الأندرڤراوند في تونس… وحّل كيت في وذنك و أدخل على نواة اكتشف فناني بلادك…

خديجة الهمامي : مأساة مهاجرة تونسية حاربت نظام بن علي فلَم يُنصفها نظام الثورة

خديجة الهمامي، 63 سنة، هي مهاجرة تونسية مقيمة منذ أربعة عقود في فرنسا، وجدت نفسها سجينة سياسية ومُلاحقة من قبل الميليشيات السرية للنظام السابق و مُعرّضة للتصفية الجسدية جرّاء تجرّئها على تنفيذ اعتصامات واضرابات جوع أمام القنصلية التونسية بفرنسا للمطالبة بحقها في قضاء مستقلّ يعيد لها منزلها

ثورة تونس و المتربصين بها

جهات أخرى تزعجها أن تتسع التجربة الجديدة في تونس للإسلامي و الليبرالي و اليساري في تعايش سلمي تنظمه قواعد ديمقراطية و ما يزيد في إنزعاجها هو التقارب مع تركيا و الإستلهام من تجربتها، فهذا الإسلام المعتدل الذي يؤمن بقيمتي العلم و العمل و الذي يجعل التنمية هاجسه الأول (انظر التجربتان الماليزية و التركية) يؤرق بعض الدول لأنه يضرب في الصميم قواعد و أسس الحكم فيها المبني على حلف بين الملك و الفقيه لا يجوز نقده و لا مراجعته و لا حتى الخوض فيه.

« Sus à l’extrême gauche athée » ? : Voilà donc la « nouvelle » trouvaille d’Ennahda

Comme à son habitude, Ennahda, au lieu de répondre et de tenter de résoudre le ou les problèmes qui se posent, cherche toujours une échappatoire en désignant un nouvel ennemi. On pourrait presque appliquer cette maxime qui dit : « Quand le sage montre la lune, l’idiot regarde le doigt ». Mais je laisse à chacun le soin d’imaginer qui est le sage et qui est l’idiot.

Journée nationale de la Femme : mobilisation inégale pour deux manifestations hautement politisées

Si les deux manifestation opposées, celle du mouvement Ennahdha et celle du collectif Hrayer Tounes, ont pu provoquer des craintes de division de la société tunisienne chez certains politiques et médias, tel que le parti Ettakol qui a appelé ses sympathisants à boycotter les deux manifestations… force est de constater que de face à face ou de polarisation, il n’y eût point.

الأزمة المصرية : الدم في مصر .. و الندم في تونس

انعكست الأزمة المصرية على الشارع التونسي فآنقسم الى مؤيّد لأداء الجيش والأمن المصريين بدعوى التصدّي “للعناصر الارهابية” التي رفعت السلاح في وجه الدولة وفق ما تبرزه صور اشتباكات “رابعة العدوية” وبين مندّد بما تمّ وصفه ب”المجزرة” التي طالت المعتصمين “السلميين” والتي خلّفت المئات من الجرحى والقتلى.

مسيرة “حراير تونس” في عيد المرأة

كان لنا حوارا أثناء المسيرة مع الممثلة التونسية القديرة فاطمة سعيدان و كذلك مع النائبتين المنسحبتين نادية شعبان و مية الجريبي كما رصدنا لكم أبرز ما جاء في كلمة المتدخل باسم جبهة الانقاذ الناطق الرسمي باسم الجبهة الشعبية حمة الهمامي و التي أعلن فيها عن مجموعة من القرارات ستعمل بها المعارضة قصد تحقيق أهدافها التي كانت قد أعلنت عنها سابقا و هي حل المجلس التاسيسي و كل السلط المنبثقة عنه.