Media 919

Tunisie : Le projet civilisationnel du changement

Depuis quelques semaines, toutes les associations, organisations professionnelles et autres institutions que compte la société civile tunisienne ne cessent de proclamer leur adhésion totale et absolue au “projet civilisationnel du Changement du 7 Novembre”, et appellent ainsi à la continuité. […]

Tunisie : Décor électoral

[…] Le plus frappant dans ces scènes devenues si familières, est l’extrême ressemblance des évènements – des textes et des scénarios aussi. J’ai voulu vérifier cette impression de “déjà vu”, en allant fouiller dans les archives de notre Pravda nationale pour comparer les comptes-rendus des journées de dépôt de la candidature “suprême” pour les élections de 2004 et de 2009. […]

مرصد الإنتخابات الرئاسية و التشريعية: هيئة ديماغوجية

[…]طبعا السؤال لا يحتاج إلى جواب لأن المراقبة الوحيدة التي اعتمدها القانون هي تلك التي يقوم بها نوابهم داخل مكاتب الإقتراع خلال عملية التصويت و وفق الشروط المحددة بالقانون أو تلك التي تسمح بها السلطة المشرفة على الإنتخابات للهيئات الدولية و المحلية. لذلك يصبح السؤال الحقيقي ماهي صفة هذا المركز الذي يفاجئنا ببعثه الرئيس زين العابدين بن […]

Benali2009.com

كما تبين هذه الصورة، فإن إسم نطاق موقع الحملة الإنتخابية الرئاسية لسنة 2009 للمرشح الرئيس زين العابدين بن علي، قد تم حجزه منذ سنة 2004، تحديدا 25 يوما فقط بعد “فوز” بن علي بالإنتخابات الرئاسية التي جرت يوم 24 أكتوبر 2004. و يبدو أن السيد عز الدين حمادي الذي قام بعملية الحجز هو المسؤول عن تسجيل أسماء النطاقات وحجز استضافة العديد من المواقع الألكترونية التابعة للحكومة التونسية

المنظمة الدولية للمهجرين التونسيين ترد على وزير العدل التونسي

أوردت جريدة” الصباح”الصادرة بتاريخ 22 جويلية 2009 نقلا عن مداولات البرلمان التونسي ،ان وزير العدل السيد البشير التكاري قد قدم ردّا على تساؤل لأحد النواب يتعلق بما أطلق عليه تسمية “حق العودة للمهجّرين” لدى مناقشة تنقيح قانون دعم المجهود الدولي لمكافحة الإرهاب ومنع غسل الأموال !! حيث قال “أن كلمة «مهجّر» ليس لها أي معنى قانوني ولا وجود لها في الواقع والدستور التونسي يمنع تهجير أو نفي المواطنين

“Elections” tunisiennes?

[…] Peu de tunisiens ressentent qu’ils ont le pouvoir, en tant que citoyens, de changer les choses ou d’y contribuer à travers leur vote. Ce manque de confiance dans le système électoral peut être justifié par son opacité et par les fraudes qui biaisent les résultats à chaque fois. Tout processus électoral ne peut aboutir s’il n’y a pas un minimum de confiance dans les institutions qui le régissent. […]