اقترن النصف الثاني من سنة 2025 بخروج الجيل الذي نشأ مع طفرة الانترنت والهواتف الذكية عن صمته وسلبيته الاستهلاكية، جيل من الشبان والمراهقين يفرض نفسه كلاعب رئيسي في المشهد الاحتجاجي والسياسي العالمي مستخدما الشوارع والفضاءات الرقمية على حد سواء للتعبير عن الغضب.
