هذا مصطلح يتم استخدامه في سياق التونسيّة، ويشير عادة إلى فصل أو تقسيم عنصر معين عن باقي المجموعة. في السياق الاجتماعي، يمكن أن يشير إلى فصل أو تهميش فئة معينة من المجتمع أو إلى التقسيم الذي يمكن أن يكون بناءً على الطبقة الاجتماعية أو الدين أو العرق وما إلى ذلك.
مدعوم بالذكاء الاصطناعي التوليدي التجريبي من نواة
Mots clés trouvés
République Opposition Tunisia Régime Politique Democracy Justice Démocratie DictaturePersonnes trouvées
Moncef Marzouki Hamma Hammami Habib Essid Mouldi Jendoubi Rached Ghannouchi Béji Caid Essebsi Mohamed Ghariani Mohamed Najem Gharsalli Khadija ChérifRégion trouvées
Silianaتفصيلات مشروع الوفاق الوطني
#مانيش_مسامح: رصد الموجة الثانية من التحركات الاحتجاجيّة بين 8 و21 سبتمبر 2015
تميّز الأسبوع الأول من حملة #مانيش_مسامح بالتعامل الأمنيّ العنيف مع العديد من التحرّكات الجهويّة على غرار صفاقس والكاف وسيدي بوزيد وسوسة وتونس في محاولة لوأد التحرّك قبل انتشاره وتوسّعه خصوصا مع تزايد نسق التحرّكات في الجهات وتصميم المنظّمين على المضيّ قدما في الاعداد للمسيرة الوطنيّة في العاصمة تونس يوم السبت 12 سبتمبر 2015.
من أجل إحداث مرصد وطني للسياسة الخارجيّة والإقتصاديّة التونسيّة
أن الحاجة تدعو إلى استحداث مرصد وطني للسياسة الخارجيّة والاقتصاديّة يعنى برصد وتقييم العمل الدبلوماسيّ بكافة ابعاده ا السياسية ولامنية و الاقتصاديّة وكذلك السياسات والخيارات المتبعة قبل الثورة وبعدها في ما يتصل بالأمن القومي التونسي و بالتعاون الدولي والشراكة والتحوّلات السياسيّة الاقتصاديّة العالميّة ومدى تأثيرها ايجابا أو سلبا على الامن الوطني و الأوضاع الاقتصاديّة بتونس، وكذلك محاولة الوقوف على مدى تطابقها مع مقتضيات المصلحة الوطنيّة والحفاظ على أمن تونس واستقرارها السياسي والاقتصادي ،وسيادتها على ثرواتها الوطنيّة وفقا لبنود الدستور
في انتظار حكومة ” قطّاع الطرق”
تشكيل حكومة تحظى بالتوافق، تحول من مدعاة للفخر بعد نجاح تونس في تنظيم انتخابات حرة وشفافة، إلى مصدر للسخرية على المواقع الإجتماعية والإعلامية أيضا. في البداية كان الأمر أشبه بإجراء ديمقراطي ينافس ما يحدث في أهم الدول المتقدمة حيث أكد حزب نداء تونس انتهاء مهمته بتكليفه الحبيب الصيد بتشكيل الحكومة وعدم التدخل في اختياراته، مع فتحه المجال لجميع الأحزاب بتقديم برامجها لاختيار أعضاء الحكومة حسب الخيارات الإقتصادية والإجتماعية والسياسية للأحزاب المشاركة. وفي مبالغة في إظهار انفتاحه على مكونات الساحة السياسية، لم يمانع حزب النداء في تشريك حزب حركة النهضة، منافسه السياسي الأول، في المشاورات. النهضة بدورها رحبت بهذا الإنفتاح المزعوم حيث أكد القيادي في الحركة، العجمي الوريمي، في تصريح سابق لنواة رغبة حزبه في المشاركة في حكومة الصيد وقدرته على اقتراح عدد هام من الكفاءات لتقديم الإضافة خلال الفترة القادمة ضمن حكومة وحدة وطنية.