Agression 72

Photo et Récit complet de mon passage à tabac en marge de la manifestation de l’UGTT

[…] Je cours pour m’interposer avec eux. C’est une femme qu’on fini par relever et emmener. Les manifestants reviennent plus ou moins en force sur l’avenue en jetant des projectiles. Les flics après avoir renvoyé des projectiles et avoir lâché du gaz lacrymogène chargent à nouveau : ils sont des dizaines et attaquent tout le monde et de partout. Je me dirige alors en marchant lentement vers la rue Kamel Attaturk. Des gens courent de partout, il est difficile de s’y retrouver étant donner qu’un grand nombre de policiers sont en tenue « civile ». […]

مسيرة حاشدة للاتحاد العام التونسي للشغل وإعتداء بوليسي

انطلقت اليوم من امام مقر الاتحاد العام التونسي للشغل بساحة محمدعلي مسيرة حاشدة شارك فيها الاف المواطنين الذين احتشدوا بالمكان منذ الساعة الحادية عشر صباحا. هذه المسيرة كانت على اثر البلاغ الذي اصدره الاتحاد و الذي دعا فيه الى الالتفاف حول هذه المنظمة قصد حمايتها مما اسماه هجمة منظمة من طرف اعداء الثورة

البوليس لا يتلقى أي دعم من جمعيات أو أحزاب [Vidéo]

صرح عبد الحميد جراي، الأمين العام لنقابة قوات الأمن الداخلي، خلال ندوة صحفية ليوم 1 فيفري 2012، أن البوليس لا يتلقى أي دعم من جمعيات أو أحزاب ؛ مع التذكير أنه تم الإعتداء على أكثر من 400 عون و300 نقطة أمنية تم حرقها في 2011.
لكم في هذه الفيديو أهم المساءل الأمنية التي طرحت خلال الندوة

Aujourd’hui je revois mon bourreau

Je lui demande « tu te rappelles de moi ? Tu te rappelle de moi ? » Là son regard a changé, ses pupilles se sont dilatées et j’ai su qu’il m’avait reconnu. Pourtant, d’un air dédaigneux, il me regarde et feint de ne pas savoir. Je lui rappelle alors, la mort dans l’âme, les mots qu’ils disaient de moi « je suis le traitre, je suis l’israélien, je suis celui qui veut détruire le pays »

اعتداء فظيع على الصحفي توفيق العياشي: هل لما حصل علاقة بخرقه حظر تناول موضوع الطفل المختطف منتصر، ونقده للفساد وللسياسات الأمنية الفاشلة؟

تعرض الصحفي الشاب توفيق العياشي المحرر بصحيفة “الطريق الجديد”، إلى اعتداء غادر وجبان في حدود الساعة العاشرة والنصف من مساء الأربعاء 10 نوفمبر 2010 عندما كان عائدا إلى بيته الواقع بمقرين في الضاحية الجنوبية لتونس العاصمة. فقد انفرد به ثلاثة أشخاص كانوا في انتظاره عند نزوله من الحافلة عدد 19 التي كان يستقلها، وأشبعوه ضربا وركلا ورفسا وخنقا قبل أن يستولوا على حقيبته بما حوته من وثائق إضافة إلى هاتفه الجوال ونظارته الطبية.

بنزرت: سجن نافذ و سجن مؤجل

أصدرت محكمة ناحية بنزرت أحكامها بخصوص الأربعة موقوفين من ناشطي بنزرت و حقوقييها الموقوفين منذ يوم 25 جويلية بعد اختطافهم من الطريق العام على الساعة السابعة مساء… و قد كان حقوقيو بنزرت و ناشطوها قد أحيوا بطريقتهم مناسبة الإعلان عن الجمهورية… فارتأى نظام الحكم تأديبهم عن مروقهم عن

إعتداء سافر بالسرقة وتهشيم زُجاج سيارة زوجة الأستاذ عبد الرؤوف العيادي، و الفاعل طبعا مجهول. .

* في مسألة اللصوص المُؤدّبين . . و اللصوص قليلي الأد بوفائها المعهود لعاداتها اللّصوصية المألوفة التي لا تأتيها إلاّ في جنح الظلام ، تسرّبت الأيادي العابثة للبوليس السياسي لنظام المدعو زين العابدين بن علي فجر أمس الإثنين2 أفريل إلى منزل الأستاذ الفاضل عبد الرؤوف العيادي نائب رئيس حزب المؤتمر من أجل الجمهورية بمدينة منوبة بعد تسوّر سورالمنزل ، لتتوجّ […].