Injustice 289

وزارة التعليم العالي تمعن في تهميش أساتذة السلك المشترك والملحقين

نحن أساتذة السلك المشترك في مادتي الإعلامية و الانقليزية الناجحون بامتياز في مناظرة الكاباس و المنتدبون مباشرة من طرف وزارة التعليم العالي و كذلك الملحقون في هاتين المادتين أو غيرها من المواد كالفرنسية و العربية و الجغرافيا وغيرها من المواد, دعينا إلى الجامعة فأثلجت قلوبنا ظنا منا انه امتياز و ما راعنا إلا نظرة الجامعيين لنا حيث كنا بالنسبة إليهم و لا نزال الجسم الغريب الذي ينهش الجامعة.

Réponse de l’ambassadeur Ahmed Ben Mustapha au droit de réponse de M. Nizar Bahloul

Par Ahmed Ben Mustapha – Féthi Ben Hammouda en raison de ses articles diffamatoires parus à mon encontre, je vous adresse cette mise au point que je vous prie de publier afin de rétablir la vérité auprès de vos lecteurs sur les points me concernant qui ont été évoqués dans cette réponse . Je signale aux lecteurs que ce texte a été également adressé à M Bahloul qui a refusé de le publier dans son intégralité me proposant une autre version censurée inacceptable pour moi car expurgée de l’essentiel de ma réponse aux contrevérités reprises à mon sujet ainsi qu’au sujet de mon épouse.

Qui peut rendre justice à ce jeune handicapé ?

L’Association de Lutte contre la Torture en Tunisie ( ALTT) a publié le 24 mars dernier un rapport succinct relatant le témoignage d’un handicapé tunisien, victime de torture pour avoir participé au sit-in 2 de la Kasbah. Ce Monsieur s’appelle Mohamed Sedki Hlimi, 35 ans, originaire de la ville de Kasserine, une des bastions de la révolution tunisienne où le lot des martyres a été particulièrement lourd.

حقيقة إطلاق النار على المرأة وزوجها على الحدود التونسيّة الجزائريّة

منذ مدّة غير قصيرة وانأ بصدد دراسة بعض القضايا التي اتهم فيها بعض من الشباب الذين حوكموا في قضايا ما يسمّى بقانون الإرهاب , وقد أدركت بما لا يدع مجالا للشكّ تعرض عديدا منهم إلى تلفيق التهم والتعمّد في التنكيل بهم وانتهاك كراماتهم وحرماتهم الجسديّة . وقد اخترت عيّنة لمثل هذه القضايا لعرضها على الرأي العام ليدركوا مدى الغبن والظلم الذي يتعرّض إليه هؤلاء قبل أن يُلقوا في السجون بدون وجه حقّ ومن دون إنصاف.

التفويت الاعتباطي في قاعة سينما رواق الاتحاد بقصرهلال

التفويت الاعتباطي بقاعة سينما رواق الاتحاد نموذج متفرد متميز لاغتيال القانون ولابتزاز الحقوق في وضح النهار مراد رقية لقد حظيت هذه القضية،أو هذا النموذج المتميز لاغتيال القانون بالكثير من الاهتمام فملأت الدنيا وشغلت الناس لارتباطها بلحظة تاريخية مجيدة من خلال تركيز مرافق ثقافية عصرية منذ عهد الحماية تبرز تعطش أهالي المدينة للانفتاح على الحضارة العصرية،وكذلك […]

لليتني كنت حطابا

حتى أصدقكم القول أصبحت أعاف قراءة تونس نيوز – مع كامل تقديري لتضحيات الساهر عليها . تمرّ أحيانا أيام قبل أن استجمع شجاعتي للعودة إليها…إنه القرف المطلق من هذا المسلسل الذي لم ينتهي منذ عشرين سنة من مظالم يندى لها الجبين …والقرف الأكثر من المطلق- إن وجد شيء كهذا – من مسلسل الأنين والشكوى والتظلم والاحتجاج

مواطنون تحت الحصار: المراقبة الإدارية في تونس

تفتح الجمعية الدولية لمساندة المساجين السياسيين في هذا السفر التوثيقي، واحدا من أهم ملفات انتهاكات حقوق الإنسان في ظل السلطة التسلطية، هذا الملف الذي يأخذ تسميات عديدة وفق البلدان والقوانين، يرصد، وبنفس المنهج الذي عودتنا عليه الجمعية في تقاريرها وإصداراتها السابقة حول المساجين السياسيين، ظاهرة لم تأخذ حقها بعد في الأدبيات العربية وتقارير المنظمات الدولية اسمها القانوني “المراقبة الإدارية”، وتسميتها الأكثر شيوعا “الملاحقة الأمنية”،

تقرير حول محاكمة زهير مخلوف : محاكمة سياسية أخرى .. غير عادلة

تتمثل الوقائع ، حسب المشتكي ” مراد لذيب ” في حضور زهير مخلوف صحبة سعيد الجازي إلى الحي الصناعي بنابل حيث قاما بتصوير شريط فيديو تضمن حوارا معه حول ظروف عمله و كان يظن أنهما مبعوثان من جهة رسمية ، إلا أنه فوجئ ببث الشريط لاحقا على شبكة الإنترنت مما جعله يتصل بزهير لإحتجاج على ذلك فعرض عليه مبلغ خمسمائة دينار ليعدل عن التشكي و إزاء رفضه أخبره زهير بأنه من المعارضة و أن له حصانة

Avis aux anciens prisonniers tunisiens dépourvus de leurs passeports

L’ONG Human Rights Watch prépare actuellement un rapport sur les violations des droits humains à l’encontre d’anciens prisonniers tunisiens. Dans ce cadre HRW souhaite établir une liste d’anciens prisonniers à qui le droit d’obtenir un passeport a été refusé. HRW cherche donc à entrer en contact avec d’anciens prisonniers qui en ayant effectué, ou tenté d’effectuer, les démarches réglementaires