لطالما كانت القضية الفلسطينية حاضرة في أدبيات القوى السياسية التونسية ووجدان أعضائها وقياداتها ولو بتفاوت, حضور ازداد تجذرا بعد استقبال تونس منظمة التحرير الفلسطينية عقب حصار بيروت سنة 1982 و امتزاج الدماء التونسية الفلسطينية في حمام الشط وواد الزرقة سنة 1985.
 
				 
				 
						 
					 
				 
					 
					 
					 
				 
					 
					 
					 
					 
					 
					 
					 
					 
					