Religion 299

Du “Taghut” et des singeries sur la voie publique

Quand Hajj Dukhani a un mot utilisé dans le coran à expliquer, il fait partie de ceux qui ont la fâcheuse habitude de googler le coran et demander à Allah de le lui expliquer. Il s’agit d’une pratique devenu obsolète chez les musulmans d’aujourd’hui qui laissent libre court aux Ouistitis qui adorent fouiller dans le caca rédigé par les faux savants dans la fausse chariaa d’Allah.

كلام شارع : التونسي و الخيمات الدعوية

كلام شارع فقرة تسعى الى تشريك المواطن بكل تلقائية عبر ترك مجال له كي يعبر عن ارائه و تفاعلاته مع القضايا المطروحة على الساحة الوطنية في مختلف الميادين. رصدنا لكم هذه المرّة تفاعل المواطن التونسي مع موضوع الخيمات الدعوية الذي أثار ضجة في الشارع التونسي و لدى الرأي العام الوطني مؤخرا .

Le projet de la nouvelle constitution tunisienne en 10 questions

“Ce projet de constitution est un hold-up de la révolution”, Ces mots lancés par la députée Karima Souid quelques jours avant la diffusion du brouillon de la constitution annonce un projet qui ne fait pas consensus au sein des députés. C’est pourtant bien la version qui a circulé sur internet avant même d’être soumise aux députés, qui sera étudiée par le comité mixte de coordination cette semaine.

من أروقة الموت إلى أروقة الروحانيات أو منع عقوبة الإعدام في بلاد الإسلام

لا زال العديد من الناس في بلادنا يمانعون في رفع عقوبة الإعدام في تونس، رغم أن منع هذه العقوبة من المؤشرات على التطور الديمقراطي، وذلك لاعتقادهم أن هذا يخالف الدين الإسلامي وأخلاقياته. وهو من الخطأ الفاحش لأنه يجعل من دين الرحمة الذي هو إسلامنا دين النقمة وطغيان العقاب على التوبة والغفران.

حمّى التديّن الإفتراضي أو إسلام انشرها ولك الأجر

انشرها ولك الأجر… إن لم تنشرها فإعلم أنّ ذنوبك هي التي منعتك…أستحلفك بالله أن تنشرها… هذه عيّنة من العبارات المتداولة في الفضاءات الإفتراضية خاصة على صفحات التواصل الإجتماعي حيث أضحى نشر وتقاسم المواعظ الدينية والإستشهاد بالآيات والأحاديث النبوية من السمات البارزة للكثير من صفحات التونسيين على الفايسبوك.

أين نحن من الثورة وأين نحن من الإسلام؟

إن ثورتنا في خطر لأن إسلامنا أيضا في خطر؛ فليس هذه المرة الأولى التي يحاول مسخه من لا يفهم ديننا على حقيقته فيعطيه حق قدره بسلامة فهم حكمته البليغة والتزامه بأحكامه وتعاليمه في احترام الذات البشرية بلا تمييز قط ولا تفرقة أيا كانت، لا بأن يفهمها الفهم الأعرابي المنبوذ شرعا ولا التأويل اليهودي والمسيحي الذي فضحه تاريخنا أي فضيحة.

قراءة سوسيولوجية عن توافد مشايخ الوهابية

رغم استنكار فصيل من الشعب التونسي ممن لا يرغب في استيطان المذهب الوهابي بالبلاد التونسية و يرفض أن يكون له قدم في بلادنا المعروفة بوسطيتها في فهمها وقراءتها للاسلام الا ان الحضور الوهابي يتزايد باستمرار و يتكاثر على الساحة الاجتماعية والشبابية والفكرية وهو ما يضعنا أمام ظاهرة انجذاب المتناقضات و المضادات مما يدعونا الى التساؤل لمحاولة تفكيك عناصرها المتدافعة والتي لا تتفق مع قانون الأشياء

العلمانية الدينية و السلفية العلمانية

قد يبدو عنوان المقال متناقضا إلا أنه يعكس الفوضى الفكرية والتناقضات الجسيمة التي يتخبط فيها جزء كبير من نخبنا السياسية و الثقافية و الدينية. سأحاول من خلال هذا المقال تحليل هاتين الظاهرتين اللتين اكتسحتا مجتمعنا منذ سنين و اتضحتا أكثر بفضل ما اتحته الثورة من حرية تعبير و هما العلمانية الدينية والسلفية العلمانية.

La conversion des Frères au néo-libéralisme (Partie III)

Dans le domaine économique, et pendant les années de décolonisation, des « spécialistes » ont décrété l’incompatibilité de l’Islam avec le Capitalisme, thèse que Maxime Rodinson s’est employé à réfuter dans un ouvrage portant le même titre. Aujourd’hui, le libéralisme devient la panacée qui permet aux yeux de ses promoteurs de faire sortir l’Islamisme de son carcan fondamentaliste.

أبو طلحة التونسي.. وتجربته الجهادية في سوريا

“كانت مغامرة, لم نحضّر أي شيء ولم نعرف أي شيء, وفي ذلك الوقت كان نادراً موضوع ذهاب التونسيين إلى سوريا للجهاد. وقبل ذهابنا مباشرة, تم اعتقال 19 تونسي من قبل المخابرات السورية في مدينة إدلب وتم إيداعهم السجن المركزي في إدلب إلى ما قبل تحريره بأيام حيث تم ترحيلهم إلى سجن في دمشق وإلى الآن لا يزالون هناك. لذا كان الموضوع مغامرة بالنسبة لنا محفوفة بالمخاطر.”

Apostrophe des trois Présidences : la Révolution tunisienne est en péril; votre devoir est de réagir vite et fort !

Un homme politique a été incarcéré pour sodomie présumée, et cela se passe dans la Tunisie de la Révolution !Or, juridiquement la base légale de pareil acte judiciaire est inexistante. En effet, l’abrogation de l’ancienne Constitution a entraîné de facto celle de tout l’arsenal légal en usage sous la dictature pour réprimer les libertés. Or, le droit à la vie privée en est une manifestation éminente.